اتفاق تركي مصري على نقل مرضى السرطان من غزة إلى تركيا للعلاج
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قال وزير الصحة التركي فخر الدين قوجه، اليوم الأحد، إن تركيا ومصر اتفقتا على إرسال نحو 1000 من مرضى السرطان وغيرهم من المدنيين المصابين الذين يحتاجون إلى رعاية عاجلة في غزة إلى تركيا لتلقي العلاج، مضيفا أن العمل جار للتخطيط لهذه الخطوة.
والخميس الماضي، ذكر قوجه أن أنقرة مستعدة لاستقبال مرضى السرطان من مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني في غزة، وهو المستشفى الوحيد لعلاج السرطان في القطاع، والذي خرج عن الخدمة بعد نفاد الوقود الأسبوع الماضي.
وأضاف قوجه، أنه بحث الأمر خلال اتصال هاتفي مع نظيره المصري أمس.
وقال قوجه: "جهودنا مستمرة فيما يتعلق بنحو 1000 مريض، خصوصا مرضى السرطان الذين كانوا يعالجون في مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني في غزة، الذي اضطر إلى وقف عملياته، وكذلك الجرحى الذين أُبلغنا بهم سابقا، والذين يحتاجون إلى رعاية عاجلة، من أجل تقديم المساعدة لهم".
وأضاف: "هم في طريقهم إلى مصر عبر معبر رفح الحدودي".
وبين قوجه أن مصر منحت الإذن لسفينتين تركيتين تحملان سيارات إسعاف ومواد لمستشفى ميداني لسكان غزة بالرسو في موانئها.
وأكد أنه "سيجري بعد ذلك التخطيط لنقل مرضى السرطان ومن هم في حالة حرجة إلى بلادنا، عبر طائرات الإسعاف والسفن المجهزة كمستشفيات".
وأرسلت تركيا حتى الآن أكثر من 200 طن من المساعدات الإنسانية وفريقا من العاملين الطبيين إلى مصر لتوجيهها لسكان غزة، بينما عرضت أيضا إنشاء مستشفى ميداني بالقرب من معبر رفح الحدودي.
ومنذ شهر يشدد الاحتلال الحصار على غزة، بالتزامن مع القصف المكثف على القطاع.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية تركيا مرضى السرطان غزة مستشفى الصداقة المصري مصر تركيا غزة العدوان مرضى السرطان سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة مرضى السرطان
إقرأ أيضاً:
أبرز الفنانين الذين ارتبطوا برموز نارية (تقرير)
تعد الرموز النارية من أكثر الرموز إثارة للجدل في عالم الفن والثقافة. تمثل هذه الرموز العديد من المعاني، بدءًا من القوة والشغف وصولًا إلى التدمير والدمار. على الرغم من خلفيتها التاريخية المعقدة، فقد استغل العديد من الفنانين هذه الرموز في أعمالهم، سواء من خلال التاتو أو في الفنون البصرية والموسيقية.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير، عن تأثير رموز النار على أعمالهم وكيف تفاعل الجمهور معها.
راي ليوتا الممثل الأمريكي المعروف بتاتوهاته التي تحمل رموزًا مثيرة للجدل.
أنتوني كيديس مغني فرقة "ريد هوت تشيلي بيبرز" الذي لديه تاتو يرمز لفترة تاريخية معقدة.
كريس براون
مغني آر أند بي، الذي كان لديه تاتوهات تحمل رموزًا مثيرة للجدل.
جوني ديب
يمتلك تاتوهات تحمل رموز النار، مثل شعلة أو رمز النار، التي تعبر عن شخصيته القوية والمتمردة.
ميلي سايرس
استخدمت في بعض أعمالها الفنية رموزًا نارية، مما يعكس روحها الحرة والشغوفة.
كاردشيانز
عائلة كاردشيان الشهيرة استخدمت رموز النار في بعض إطلالاتها وتصاميمها، مما أضاف لمسة من الإثارة.
إيمينيم
في بعض أغانيه وفيديوهاته، تظهر رموز نارية تعكس الصراعات الداخلية والشغف.
ليدي غاغا
تستخدم الرموز النارية في عروضها وفيديوهاتها، مما يعكس قوة رسالتها الفنية.
يجدر بالذكر أن استخدام الرموز النازية يُعتبر غير مقبول في العديد من الثقافات ويثير الجدل.