قال الإعلامي نشأت الديهي، إن الجيش المصري ليس من أهدافه الخوض في أي مغامرات، مشيرًا إلى أن الجيش المصري قوي قوة مفرطة، ولكنه يدار من خلال حكمة بالغة، معقبًا: "الجيش المصري شريف ونبيل، ولا يباع ولا يشترى، ولا يتورط في أي حروب؛ إلا من أجل الدفاع عن الأمن القومي المصري". 

نشأت الديهي: حرية الرأي في الغرب مكانها صندوق القمامة نشأت الديهي: ما يحدث في قطاع غزة عبارة عن هولوكوست أطفال

وتابع "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، مساء الأحد، أن الجيش المصري لا  يساوم، ولا يدخل في أي تحالفات عسكرية لتنفيذ مخططات عسكرية غربية، معقبًا: "مصر الدولة الوحيدة في المنطقة التي لم تقبل بوجود أي قواعد عسكرية أجنبية".

ولفت إلى أن الجيش المصري خلال السنوات العشر الماضية، حمل على عاتقه المهام الكلاسيكية التي تتمثل في، الدفاع عن الحدود ووجود الدولة، ليس هذا فقط، بل قام بالكثير من المهام التنموية؛ لإنقاذ البلد من الوقوع في مستنقع الفشل الاقتصادي، معقبًا: "لولا الجيش؛ لكانت مصر ضاعت".

وأشار إلى أن الجيش المصري قام بدور يستوجب كل الشكر والتقدير من الشعب المصري، معقبًا: "أنا بقول الكلام ده من غير مناسبة، النهارده، ولا يوم 6 أكتوبر، وليس مقترنًا بأي مناسبة عسكرية".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نشأت الديهي الشعب المصري الامن القومى المصرى الإعلامي نشأت الديهي الجيش المصري الجيش أمن القومي المصري نشأت الدیهی معقب ا

إقرأ أيضاً:

العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو

الرياض

سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.

وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.

وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.

واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.

وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.

وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4

 

مقالات مشابهة

  • إسرائيل قلقة من قدرات الجيش المصري..كاتس: إنها أكبر وأقوى دولة عربية!
  • التقارب بين ترامب وبوتين ليس صدفة.. الديهي يكشف عن تصاعد اليمين المحافظ الأمريكي
  • نشأت الديهي: الدراما الرمضانية خذلت المشروع الوطني المصري
  • قائد الجيش بالإنابة بحث مع الملحق العسكري المصري التعاون بين جيشي البلدين
  • ماجد المصري: سيف الحديدى فى مسلسل آدم كان من أصعب الأدوار التي قدمتها
  • العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
  • الخضيري يوضح الفئة التي يجب أن تأخذ إبر التنحيف وتعتمدها كخيار علاجي .. فيديو
  • محامية توضح الإجراءات التي يجب أن يتخذها السائق إذا صعد معه متعاطي .. فيديو
  • تعرف على الأغنية التي تسببت في شهرة عبد المطلب بأولى حلقات «رمضان المصري وأصحابه»
  • أحمد داود يتورط في عالم الجريمة.. ملخص الحلقة الثالثة من مسلسل الشرنقة