العائد تقرره هيئة الرقابة الشرعية.. تفاصيل الحساب الإسلامي في البنك الزراعي المصري
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
يقدم البنك الزراعي المصري العديد من الخدمات المصرفية ليس للفلاحين والمزراعين فقط ولكن لكافة المواطنين ومن أشهر الخدمات التي يقدمها البنك الزراعي المصري الحسابات الجارية الإسلامية والتي تتميز بسهولة السحب والإيداع من والى الرصيد في أي وقت ومن كافة فروع البنك المختلفة وفي السطور التالية ترصد بوابة الوفد أبرز المعلومات عن الحسابات الجارية الإسلامية من البنك الزراعي المصري:
مزايا الحسابات الجارية الإسلامية من البنك الزراعي المصري:
التعامل على الحساب الجاري من خلال دفاتر الشيكات المصدرة من البنكإمكانية التحويل من الحساب الجاري إلى أي حساب أخرإمكانية السحب من أي فرع من فروع البنكإمكانية تحصيل قيمة (شيكات وكمبيالات) المسحوبة لصالح العميل على أي بنك وإضافة قيمتها لحسابه (الجاري/ التوفير)يمكن فتح حساب مشترك باسم أكثر من شخصيمكن إصدار شهادات إيداع أو إبرام ودائع لأجل خصماً من الحساب وإضافة العائد إليه للصرف منه في أي وقتإمكانية تحويل المرتبات والمعاشات بناء على رغبة العميل لحسابه الجاري .
يمكن فتح حساب جارى للقصر بولاية الولي الطبيعي أو الوصيإمكانية ترك تعليمات مستديمة على الحساب مثل : تحويل مبلغ معين لجهة أو شخص معين – إبرام وديعة في وقت محدد).إصدار كشف حساب بصفة دورية بناء على رغبة العميل .يتم فتح الحساب لجميع عملاء الاستثمارات الإسلامية لتسهيل سداد الأقساط المستحقةيصرف عائد كل ثلاثة شهور تحت الحساب للأرصدة التي تزيد عن خمسمائة ألف جنيه بعائد وفقاًً لما يقرره البنك و هيئة الرقابة الشرعية .
الشروط والأحكام الخاصة الحسابات الجارية الإسلامية من البنك الزراعي المصري:
يتم فتح الحساب للأشخاص الطبيعيين والأشخاص الاعتباريين و القاصرين ( بالولاية أو الوصاية ) .يتم السحب من هذا الحساب نقداً أو بواسطة شيكات يسحبها العميل على البنك .الحد الأدنى لفتح الحساب الجاري للأفراد 1000 جنيهالحد الأدنى لفتح الحساب الجاري مزارع 500 جنيهالحد الأدنى لفتح الحساب الجاري شخصيات الإعتبارية 1000 جنيه
المستندات المطلوبة:
العملاء الجدد:
نسخة من بطاقة الرقم القومي سارية (بعد الإطلاع على الأصل) .شهادة ميلاد مميكنة للقاصرين (وقرار الوصاية إن وجد) .بالنسبة للشخصيات الإعتبارية تختلف حسب نوعها .إستيفاء طلب فتح الحساب الجاريإستيفاء نموذج أعرف عميلك
العملاء الحاليين:
يتم التأكد من تحديث بيانات العميل.لمزيد من المعلومات برجاء التوجه لأقرب فرعالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البنك الزراعي البنك الزراعى المصرى الخدمات المصرفية البنک الزراعی المصری الحساب الجاری فتح الحساب من البنک
إقرأ أيضاً:
قمتان عربية وإسلامية.. مصر تدعم القضية الفلسطينية في المحافل الدولية.. الخارجية تعلن التوافق على اجتماع وزاري طارئ لـ"التعاون الإسلامي".. وخبراء: الموقف المصري حائط صد يفشل مخططات التهجير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قمة عربية .. تعقبها أخرى إسلامية.. تواصل مصر دورها التاريخي في دعم القضية الفلسطينية في كافة المحافل الدولية، فبعد أن أعنت مصر عن عقد قمة عربية طارئة في 27 فبراير الجاري، لدعم القضية الفلسطينية وتبني موقف عربي موحد يرفض أي مخططات للتهجير، جاء إعلام مصر عن عقد قمة طارئة لمنظمة التعاون الإسلامي.
وقالت وزارة الخارجية في بيان لها إن هناك توافقا مبدئيا على عقد اجتماع وزاري طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي بعد القمة العربية الطارئة المقرر عقدها في القاهرة يوم ٢٧ فبراير، مشددة على أن القمة الإسلامية تهدف للتأكيد على ثوابت الموقف الفلسطيني والعربي والإسلامي بشأن القضية الفلسطينية.
كما أكد البيان أن القمة ستشدد على "التمسك بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، وعلى رأسها حقه في تقرير المصير والعيش في وطنه وعلى أرضه".
وأوضح البيان أن "وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي أجرى اتصالات هاتفية بعدد من وزراء خارجية الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، ومن ضمنها السعودية وباكستان وإيران والأردن، وذلك لبحث التطورات على صعيد القضية الفلسطينية وقد شهدت تلك الاتصالات توافقا على عقد الاجتماع".
وكانت مصر قد أعلنت، الأحد، أنها ستستضيف قمة عربية طارئة في 27 فبراير "لتناول التطورات المستجدة والخطيرة للقضية الفلسطينية"، وذكر بيان الخارجية المصرية أن القمة ستعقد بناء على طلب من السلطة الفلسطينية وبعد التنسيق مع البحرين الرئيس الحالي للقمة العربية والأمانة العامة لجامعة الدول العربية.
وقالت الخارجية في بيانها عن القمة العربية "تستضيف مصر قمة عربية طارئة يوم 27 فبراير 2025 بالقاهرة وذلك بعد التنسيق مع مملكة البحرين الرئيس الحالى للقمة العربية والأمانة العامة لجامعة الدول العربية".
وفي هذا الشأن، أكد أساتذة علوم سياسية وعلاقات دولية إن الموقف المصري يجسد الدور التاريخي لدعم القضية الفلسطينية حيث ظلت مصر طوال السنوات الماضية راعية للقضية الفلسطينية وحائط صد لمخططات التهجير، حيث قال الدكتور جمال سلامة، أستاذ العلوم السياسية، إن مصر حملت هموم القضية الفلسطينية على مدار العقود الماضية، وكانت مصر هي حائط الصد للدفاع عن القضية وحقوق الفلسطينيين.
وأضاف "سلامة"، في تصريحات تليفزيونية، أن مصر على مدى العقود راعية للقضية الفلسطينية، ورافضة لاية محاولات تهدف إلى التهجير أو تصفية القضية بأي شكل، كما شكلت مصر الطرف الأساسي في معادلة الصراع العربي الإسرائيلي، كذا ظلت مصر الكتلة الحرجة التي لا يمكن تجنبها إغفالها فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية أو فيما يتعلق بأي محور من محاور الصراعات في المنطقة
مصر تفشل مخططات تهجير الفلسطينيينمن جهته، قال لدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية، إن الدعم المصري المتواصل للقضية لم ولن يتوقف عند حدود الزمان أو المكان، وظلت مصر تدعم القضية علىجميع المحافل الدولية.
وأضاف أستاذ العلاقات الدولية أن المواقف المصرية المتواصلة على مدار السنوات الماضية تؤكد مركزية القضية الفلسطينية في السياسة المصرية، حيث تمثل القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني ركيزة أساسية في تحركات مصر الدبلوماسية.
وأضاف "سيد" في تصريحات تليفزيونية أن التحركات المصرية الأخيرة تستند على مقاربة شاملة وواضحة تقوم على عدة أبعاد، أولا الرفض القاطع لتهجير الفلسطينيين باعتباره جريمة حرب ضد القانون، حيث عملت مصر طوال الفترة الماضية على تفنيد كل مخططات لتهجير الفلسطينيين خارج أرضهم.
وتابع: "مصر أكدت ان إعمار غزة لا يبرر التهجير، وإعادة إعمار غزة لا تزال ممكنة في ظل وجود السكان، لأن الإعمار يحتاج إلى إرادة سياسية وتمويل دولي، وقدمت مصر خطة واضحة وشاملة تقوم على التعافي واستعادة البنى التحتية الأساسية مثل الكهرباء والمياه والطرق والمستشفيات، وهذا بالطبع يمكن تحقيقه في شهور قليلة، لأن مصر لديها الخبرات الكبيرة".
ويبرز دور مصر في التحرك على الصعيد الدولي من أجل حشد المواقف لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، حيث تحركت مصر لتحشد المواقف الدولية والأوروبية، وأكد الموقف المصري أنه لا يمكن القول بأن الإخلاء مرتبط بالإعمار، لأن الإعمار يحتاج إلى إرادة سياسية وتمويل دولي، وهناك خطة واضحة في هذا الأمر.