كل ما تريد معرفته عن منصة زاد جامعة سوهاج كلية حقوق.. ننشر الرابط
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
منصة زاد جامعة سوهاج كلية حقوق، تشغل الآلاف من الطلاب والطالبات، وذلك للحصول على المقررات الدراسية بصورة إلكترونية، عبر المنصة وإتاحتها لهم.
تستعرض «الوطن» منصة زاد جامعة سوهاج كلية حقوق، إذ يسمح رابط المنصة تسجيل الدخول لطلاب في جميع الفرق الدراسية، ويستطيع الطلاب الحصول على المقررات الدراسية، ومعرفة نتائج الامتحانات.
ويقوم الطالب بسداد الرسوم التي قررتها الكلية ثم يتم منح الطلاب رقم سري واسم مستخدم للدخول على المنصة، لتنزيل المقررات كلية الحقوق الدراسية وتأدية الامتحانات، حيث تم رفع المقررات الدراسية.
ومن خلال منصة زاد جامعة سوهاج كلية حقوق، سيتمكن طلاب الكلية من الحصول على جميع الخدمات التي تقدمها جامعة سوهاج عبر منصة زاد.
منصة زاد لجميع كليات جامعة سوهاجويمكن للطلاب الدخول على منصة زاد جامعة سوهاج كلية حقوق لتقديم طلبات الالتحاق بالكلية والدراسات العليا.
التسجيل في منصة زاد لجميع كليات جامعة سوهاجللتسجيل في منصة زاد جامعة سوهاج كلية حقوق، لجميع طلاب جميع الفرق، لأعضاء هيئة التدريس بالكلية، والدراسات العليا، ينبغي عليهم جميعًا الدخول على الرابط التالي وكتابة البيانات المطلوبة:
كلية الحقوق من هنا
ولتفعيل منصة زاد التعليمية اتبع الآتي:
اكتب اسم الدخول
ادخل كلمة المرور.
اضغط على صورة البروفايل.
ويتيح لينك منصة زاد جامعة سوهاج كلية حقوق، لأعضاء هيئة التدريس في جامعة سوهاج العديد من الخدمات، يمكنهم الاستفادة منها عند الدخول على الرابط الإلكتروني الخاص بها عبر الإنترنت.
ومن الخدمات التي تقدمها منصة زاد لجميع كليات جامعة سوهاج، ومواعيد المحاضرات معرفة أرقام الجلوس، جداول الامتحانات، ونتائج الامتحانات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة سوهاج سوهاج محافظة سوهاج
إقرأ أيضاً:
كل ما تريد معرفته عن قمة مجموعة الثماني الإسلامية النامية
مجموعة الثماني الإسلامية النامية (D-8) هي منظمة اقتصادية دولية تأسست في 15 يونيو 1997 بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي بين الدول الأعضاء وتوسيع الفرص التجارية والتنموية. تضم المجموعة ثماني دول إسلامية نامية هي: مصر، إيران، تركيا، باكستان، بنجلاديش، نيجيريا، إندونيسيا، وماليزيا. تسعى المجموعة لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز التكامل الاقتصادي بين أعضائها، مع التركيز على مجالات التجارة، الطاقة، التكنولوجيا، الزراعة، والصناعة.
أهداف مجموعة D-8
زيادة التعاون الاقتصادي: تحسين التبادل التجاري وتعزيز الاستثمار المشترك بين الدول الأعضاء.
التنمية المستدامة: العمل على مشاريع تعزز النمو الاقتصادي مع الحفاظ على الموارد البيئية.
تعزيز الشراكات الدولية: تقوية العلاقات الاقتصادية مع دول ومنظمات أخرى.
الابتكار التكنولوجي: تطوير البنية التحتية للتكنولوجيا والبحث العلمي لدعم الاقتصاديات المحلية.
تأتي القمة الحالية التي تستضيفها العاصمة المصرية، القاهرة، في وقت تشهد فيه المنطقة والعالم تحديات اقتصادية كبيرة. وتُعد القمة فرصة هامة للدول الأعضاء لبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي ومواجهة التحديات العالمية مثل التغير المناخي، التضخم الاقتصادي، والأمن الغذائي.
أبرز القادة المشاركين في قمة القاهرة
الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي: باعتباره رئيس القمة الحالية، سيقود النقاشات حول تعزيز التعاون الإقليمي.
الرئيس الإيراني: زيارته للقاهرة تُعد تاريخية كونها الأولى منذ عام 2013، مما يبرز أهمية القمة.
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: الذي من المتوقع أن يركز على تعزيز الشراكات الاقتصادية الثنائية والمتعددة الأطراف.
تشهد قمة مجموعة الثماني للدول النامية نقاشات مكثفة حول عدة قضايا رئيسية تهدف إلى تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء. أبرز المحاور على جدول أعمال القمة تشمل:
التكامل التجاري: دراسة السياسات التي تسهل التجارة بين الدول الأعضاء، مع وضع هدف طموح للوصول إلى 10% من التجارة العالمية بحلول عام 2030.
الطاقة المتجددة: التركيز على تعزيز التعاون في مجال الطاقة النظيفة وتشجيع الاستثمارات البيئية المستدامة.
الأمن الغذائي: مناقشة استراتيجيات لدعم الزراعة المستدامة وضمان توفير الغذاء لسكان الدول الأعضاء.
التكنولوجيا والابتكار: تبني خطط لتسريع الابتكار الرقمي والتقني، بما يعزز التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
رغم الطموحات الكبيرة، تواجه المجموعة تحديات عدة أبرزها التفاوت الاقتصادي بين الدول الأعضاء، الحاجة إلى استثمارات ضخمة في البنية التحتية، وتنسيق السياسات الاقتصادية بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة. كما أن التوترات السياسية في بعض الدول الأعضاء قد تؤثر على قدرة المجموعة على تحقيق أهدافها بالكامل.
وتمثل قمة مجموعة الثماني للدول النامية تمثل فرصة حقيقية لتعزيز التكامل الاقتصادي بين الدول الأعضاء ومواجهة التحديات العالمية المشتركة. من المتوقع أن تكون مخرجات القمة محورية في رسم ملامح التعاون الاقتصادي والتنموي بين الدول الإسلامية النامية في السنوات المقبلة.