مايا دياب: طالبنا لبنان لا يريد الحرب.. لكن لبنان بحرب خطرة جدًا
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
حرصت الفنانة مايا دياب على التعليق عن الجريمة التي ارتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي باستهداف طائراته سيارة مدنية على طريق عيناثا – عيترون في منطقة بنت جبيل في جنوب لبنان، في ظل الحرب المستمرة التي شنها على أهالي قطاع غزة.
فعبرت مايا دياب عن غضبها الشديد وحزنها لما أصاب دولة لبنان، حيث نشر تدوينة عبر حسابها الرسمي على موقع التغريدات "أكس"، معلقة:"من يومين قلنا وطالبنا لبنان لا يريد الحرب.
سيرين عبد النور مهاجمة الاحتلال الإسرائيلي: استهداف الأطفال صار هواية عندكم
وفي سياق متصل، عبرت الفنانة سيرين عبد النور عن استيائها الشديد بسبب جريمة قوات الاحتلال الإسرائيلي باستهداف طائراته سيارة مدنية على طريق عيناثا – عيترون في منطقة بنت جبيل في جنوب لبنان، عبر حسابها على موقع "أكس".
علقت سيرين عبد النور في تدوينة لها عبر حسابها على موقع إكس عن الجريمة التي ارتكبها الاحتلال، كاتبة: "استهداف الأطفال صار شغلكم الشاغل صار هواية عندكم !!! ما في كلام يوصف الوجع يا ويلكم من الله رحمتك يا رب".
وكانت قد وجهت سيرين رسالة للبنان من خلال صورة عبر حسابها الشخصي على موقع "إنستجرام"، معلقة: "بحبك يا لبنان يا وطني بحبك الله يحميكي من شمالك لجنوبك".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مايا دياب سيرين عبد النور لبنان عبر حسابها على موقع
إقرأ أيضاً:
الصومال: محكمة بونتلاند تحكم على رجل بالسجن أربع سنوات لاعتدائه على طفل يمني
حكمت محكمة ابتدائية في غاروي، عاصمة بونتلاند، الخميس على عبد الفتاح عبد النور بالسجن أربع سنوات لاعتدائه على طفل يمني لاجئ مع اسرته يبلغ من العمر ثماني سنوات في سوق إنجي في غاروي، عاصمة بونتلاند.
وخلال جلسة المحكمة عُرضت أدلة تثبت تورط عبد النور في الاعتداء، بما في ذلك تسجيل فيديو يظهر فيه وهو يضرب الطفل اليمني الصغير. واعترف عبد النور، البالغ من العمر 42 عامًا، بالجريمة أمام المحكمة، وفقا لموقع " garoweonline".
عقب الجلسة، أدانت محكمة غاروي الابتدائية عبد النور بالسجن أربع سنوات. كما مُنع من العمل في القطاع العام لمدة عام. وغُرِّم أيضًا بمبلغ 1500 دولار أمريكي كتعويض عن الصدمة النفسية التي لحقت بالضحية، محمد عادل حسين، وعن الإصابات الجسدية التي لحقت به.
كما كشف القاضي عبد الكريم محمد نور، الذي أصدر الحكم، أن عبد النور ارتدى زيًا عسكريًا حكوميًا بشكل غير قانوني واستخدمه في الخدمة العامة، مما زاد من تعقيد التهم الموجهة إليه.