نشأت الديهي يكشف عن أخطر تصريح في تاريخ دولة الاحتلال.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
حذر الإعلامي نشأت الديهي، من نشوب حرب دينية في المنطقة، بسبب تصريحات رئيس الوزراء بنيامين نتياهو المستندة لبعض النصوص العهد القديم، لتبرير قتل النساء والشيخ والأطفال في قطاع غزة.
نشأت الديهي: حرية الرأي في الغرب مكانها صندوق القمامة نشأت الديهي: ما يحدث في قطاع غزة عبارة عن هولوكوست أطفال
وتابع "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، أن تصريحات رئيس مجلس النواب بأن الكتاب المقدس يتحدث على أن الله سيبارك لمن يبارك ويدعم دولة الاحتلال كلام خطير ، معقبًا: "حديث رئيس مجلس النواب خطير جدًا جدًا"
وأضاف: "أرجو الناس تتعقل، بنيامين نتنياهو يلعب بالنار من خلال تصريحات الأخيرة حول الحرب على قطاع غزة ، وأطالب الباحثين ومراكز الدراسات أن تتحدث وتدرس ما يقال عن الحرب الدينية في قطاع غزة، وعن سبب تدين هذا الصراع في قطاع غزة، لأن مثل هذه التصريحات قد تحول الصراع في قطاع غزة إلى صراع وصدام أديان وصدام حضارات".
ولفت إلى أن وزير التراث الإسرائيلي صرح بأن الحل الوحيد في القضاء على حماس هو إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة ، مشيرًا إلى أن هذا التصريح هو الأخطر في تاريخ دولة الاحتلال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نشأت الديهي الاحتلال الحرب على قطاع غزة الإعلامي نشأت الديهي بالورقة والقلم تصريحات رئيس الوزراء غزة قطاع غزة نشأت الدیهی فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
قوانين «الاحتلال الإسرائيلي» تعرقل عملية إعادة إعمار قطاع غزة
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: «حلم الفلسطينيين بإعادة إعمار قطاع غزة يصطدم بالقوانين الإسرائيلية»، الذي سلط الضوء على التحديات التي يواجهها الفلسطينيون في إعادة بناء القطاع، بعد الدمار الذي لحقه جراء العدوان الإسرائيلي.
تحديات قانونية إسرائيليةوأوضح التقرير أن الفلسطينيين في غزة يعيشون وسط أنقاض المنازل والشوارع المدمرة والمستشفيات التي خرجت عن الخدمة، لكن، لديهم أمل كبير في استعادة الحياة الطبيعية التي كانوا يعيشونها قبل السادس من أكتوبر 2023، إلا أنّ هذا الحلم يواجه تحديات قانونية إسرائيلية صارمة، حيث تمنع دولة الاحتلال الإسرائيلي، دخول مواد البناء إلى القطاع، بحجة استخدامها في إنشاء الأنفاق بين غزة وتل أبيب، ما يعيق عملية إعادة الإعمار.
وأكد التقرير أن دولة الاحتلال الإسرائيلي التي دمرت البنية التحتية في قطاع غزة خلال عدوانها، كانت قد اتخذت إجراءات ضد دخول المواد الأساسية منذ عام 2007، حيث فرضت قيودًا شديدة على الواردات تحت مسمى «الاستخدام المزدوج»، بما في ذلك المواد التي يمكن استخدامها في إعادة تشييد البنية التحتية المدنية.
إسرائيل تسعى لأن تكون صاحبة القرار النهائيوأشار إلى أن المحللين ذكروا أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تسعى من خلال هذه القوانين، إلى أن تكون صاحبة القرار النهائي بشأن ما يدخل غزة، مما يعمق معاناة الفلسطينيين، وبالرغم من الدمار الواسع الذي خلفته الحروب السابقة في غزة، مثل حروب 2009 و2014 و2021، لم تتراجع إسرائيل عن قيودها الصارمة، بل استمرت في فرض قوانين تجعل إعادة الإعمار أمرًا شبه مستحيل، في عام 2016، على سبيل المثال، منعت نحو 10 عائلات نازحة من العودة إلى منازلها بسبب استحالة إعادة بناء تلك المنازل.