الأنبا باسيليوس يترأس القداس الإلهي بكنيسة أم المخلص ببردنوها
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
تراس نيافة الأنبا باسيليوس فوزي، مطران إيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، صلاة القداس الإلهي، وذلك بكنيسة أم المخلص، ببردنوها.
شارك في الصلاة الأب الراعي، الأب أيوب يوسف، حيث دشن صاحب النيافة المعمودية الجديدة بالكنيسة، بالإضافة إلى أحدث الأيقونات بها، ملقيًا عظة الذبيحة الإلهية بعنوان "الله يشعر بالإنسان".
وفي الختام، كرم الأنبا باسيليوس جميع من خدموا الرعية، خلال الفترة الماضية، متمنيًا للجميع رسالة مثمرة، كما تفقد نيافته معرض الصور، الخاص بالآباء الكهنة، رعاة الكنيسة، منذ إنشائها عام ١٩٠٣، وحتى عام ٢٠١٩.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأنبا باسيليوس للأقباط الكاثوليك صلاة القداس الإلهي
إقرأ أيضاً:
" لإيمان رداء".. الأنبا باخوم يترأس اللقاء الثاني من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب و أبونا المطران
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، ترأس مساء أمس، الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشيّة البطريركية، اللقاء الثاني من السلسلة الرابعة لاجتماعات الشباب وأبونا المطران "الرداء"، وذلك بكنيسة عذراء السجود، بشبرا.
شارك في اللقاء الأب جورج جميل، راعي الكنيسة، والأب فرنسيس وحيد، مسؤول خدمة الشباب بالإيبارشية البطريركية، والقمص مرقس لطفي، راعي كنيسة السيدة العذراء والقديس إسطفانوس، بشبرا الخيمة، والأب جورج سامي، منشط الدعوات بالإيبارشية البطريركية بالقاهرة، والدلتا، والأب متى عبد المسيح، راعي كنيسة القديسة تريزا، بالشرابية، والأب ميخائيل صبحي، راعي كنيسة السيدة العذراء ومار يوحنا، بمنسافيس، بإيبارشية المنيا للأقباط الكاثوليك، والشباب المرافق له.
بدأ الاجتماع بتلاوة "صلاة الرجاء" مع الأب چورچ جميل، ثم رحب الأب فرنسيس وحيد بجميع الحاضرين، مشجعًا إياهم على الاستماع للكلمة بقلب صاغٍ، يعمل من أجل كلمة الله.
كذلك، قدم فريق كورال "Joyful Team" للشباب، التابع لكنيسة السيدة العذراء، بقبة الهواء، بشبرا، عددًا من الترانيم الروحية المتنوعة.
وفي كلمته، تحدث الأب المطران حول "البند الثاني من قانون الإيمان". فمن خلال هذا البند نفهم نقطتين هامتين: أولًا: يسوع بالنسبة لله الآب هو حر، ثانيًا: يسوع بالنسبة لنا رحيم
واختتم اللقاء بكلمات القديس أوغسطينوس "الْبَسُوا توب الْمَسِيحَ"، حيث أوصى الأنبا باخوم الشباب، بخلع رداء آدم القديم، وارتداء رداء الإيمان بيسوع المسيح .