قنبلتان نوويتان.. الاستقلال الفلسطيني: الاحتلال ألقى 35 ألف طن متفجرات على غزة
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
قال الدكتور محمد أبو سمرة، رئيس تيار الاستقلال الفلسطينى، إن التصريح الذى قاله الوزير الإسرائيلى بإلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة، يكشف عن حجم وبشاعة ووحشية وعنصرية الكيان الصهيونى وحكومته المتطرفة.
وأضاف الدكتور محمد أبو سمرة رئيس تيار الاستقلال الفلسطينى، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “مساء دي ام سي”، أن هذا التصريح يريد أن يخلق من الشعب الفلسطيني الصامد الذى يدافع عن حقه نوعا من الخوف.
وتابع الدكتور محمد أبو سمرة رئيس تيار الاستقلال الفلسطينى، أن مخطط الكيان الصهيوني الذى يسعى إليه بمنهجية هو خلق نوع من الخوف، إلى جانب العمل على حرب تطهير عرقية وعنصرية، لافتا إلى أن ما تم إلقاؤه من كمية القنابل تزيد على 35 ألف طن من المتفجرات وهى أكبر من حجم قنبلتين نوويتين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة الإستقلال الفلسطيني الوزير الإسرائيلي قنبلة نووية الكيان الصهيونى
إقرأ أيضاً:
حقيقة الحالة الصحية لـ محمد منير
بين الشائعات والحقائق انطلقت أخبار تؤكد تدهور الحالة الصحية للكينج محمد منير، وهو ما نفته نقابة المهن الموسيقية التى أكد مسئولها الإعلامى على أن منير بصحة جيدة وأصر على أن ما يقال محض شائعات.
لكن هل تأتى الشائعات من فراغ؟ خاصة أن منير قبل أشهر قليلة كان قد أجرى بالفعل جراحة فى ألمانيا وظهر مع طبيبه هناك قبل الجراحة فى فيديو على صفحته مؤكدا التعافى، بينما ظل يتردد منير على ألمانيا وفرنسا لفترة لمتابعة فحوصاته الطبية بسبب المشاكل الصحية التى يمر بها والمرتبطة بمشاكل فى الكبد وبعض المشاكل فى الكلى أيضا، ومشاكل أخرى تعرض لها فى الآونة الأخيرة تسببت فى زيادة وزنه الملحوظ فى السنوات الأخيرة مع تناول بعض الأدوية التى تؤثر على زيادة الوزن.
وقد علمنا من مصدر مقرب من الكينج أنه مر بالفعل بأزمة صحية فى الفترة الأخيرة واضطر إلى دخول المستشفى لكن لعدة أيام فقط أجرى خلالها بعض الفحوصات الطبية اللازمة، لكنه آثر الخروج على مسئوليته الشخصية رغم رغبة أسرته فى بقائه لفترة لحين استقرار وضعه الصحى، مع التخوفات من عودته سريعا إلى مزاولة نشاطه الفنى مما يعنى تعرضه للإجهاد سريعا وهو ما حدث بالفعل فمع خروج منير دخل إلى الاستوديوهات مرة أخرى من أجل تسجيل أغنيات جديدة ضاربا عرض الحائط بأزمته الصحية التى لا يزال يعانى منه وتعليمات الأطباء بضرورة التزام الراحة التامة وعدم التعرض لأى مجهود بدنى خلال الفترة الحالية.. لكن جموح الفنان يسيطر على منير الذى يصر على الانتهاء من ألبومه الجديد الذى يرغب فى أن يطرحه العام المقبل ٢٠٢٥، لذلك فقد خرج من المستشفى ليقضى يومه بالكامل فى الاستوديو، ويبدو أن منير يحب عمله وفنه أكثر ما يحب نفسه وصحته.