ضربات صاروخية.. انفجارات عنيفة تهز تل أبيب
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، بدوي صافرات الإنذار الصاروخية مرة أخرى في تل أبيب والعديد من المدن الأخرى في وسط إسرائيل.
كما أفادت وسائل إعلام عبرية، بوجود اعتراضات صاروخية في سماء تل أبيب بالتزامن مع دوي انفجارات عنيفة.
كما سمعت صافرات الإنذار الصاروخية في أسدود الساحلية الجنوبية.
وفي وقت سابق من اليوم، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بسماع دوي انفجارات عنيفة في تل أبيب، حيث دويت صافرات الإنذار في المدينة للمرة الأولى منذ 3 أيام.
بدورها، أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، قصف تل أبيب ردا على مجـازر الاحتلال بحق المدنيين.
وقالت كتائب القسام: “قصفنا تل أبيب بدفعة صواريخ ردا على المجازر الصهيونية بحق المدنيين”.
بسبب هجوم حماس.. قرار مفاجئ من نتنياهو يهدد بتمزيق إسرائيل الكشف عن موقف إسرائيل من وقف إطلاق النار مقابل إطلاق سراح الرهائنوكانت وسائل إعلام فلسطينية، أفادت بشن جيش الاحتلال الإسرائيلي مئات الغارات خلال أقل من نصف ساعة على قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تل أبيب إسرائيل أسدود وسائل إعلام تل أبیب
إقرأ أيضاً:
صفارات الإنذار تدوي داخل إسرائيل للتحذير من تسلل مسيرات
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجبهة الداخلية الإسرائيلية، قالت إن صفارات الإنذار تدوي في نهاريا ورأس الناقورة للتحذير من تسلل مسيرات.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل جندي إضافي من لواء جولاني في معارك جنوبي لبنان.
كما أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي بالامس اصابة جندي بلواء جفعاتي بجروح خطيرة خلال المعارك بشمال قطاع غزة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام عبرية.
وتتكبد قوات الاحتلال خسائر فادحة بشكل يومي أو شبه يومي خسائر في الأرواح وإصابات قاسية، بينما ترد عليهم القوات الاسرائيلية بالانتقام من المدنيين العزل في غزة بقتلهم بكل أنواع المتفجرات في أي وقت وأي مكان، فيما تصفه المنظمات الدولية بحرب إبادة جماعية.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الأربعاء، بمقتل 4 جنود إسرائيليين في معارك مع حزب الله اللبناني جنوب لبنان في الساعات الأخيرة.
وفي وقت سابق، اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي بإصابة 18 عسكريا خلال الساعات الـ24 الماضية في معارك حامية في جبهتين، في استمرار لخسائر الاحتلال التي يفصح عن بعضها ولا يكشف عن الحقيقة الكاملة، وفق ما ذهب سياسيون داخل تل أبيب.