الخرطوم- تاق برس- كشف محامو الطوارئ، عن مقتل أكثر من 20 مواطنا في مجزرة جديدة وعدد من الجرحى تم نقلهم إلى مستشفى شندي و مستشفى النو، جراء سقوط عدة قذائف في الحارة ١٥ الثورة امدرمان تحديدا في سوق زقلونا.
وحمل البيان طرفي النزاع مسؤولية سقوط هذا العدد الكبير من المدنيين لاصرارهم على الاستمرار في هذه المعارك وسط الاعيان المدنية.
وقالت إن هذا السلوك يمثل استمراراً لانتهاك القانون الدولي الإنساني الذي يدعو إلى الابتعاد عن الاعيان المدنية وعدم جعلها أهدافاً عسكرية كما يجرم اتخاذ المدنيين دروعاً بشرية.
المصدر: تاق برس
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة ومروعة حول الجريمة التي هزت إسطنبول
في جريمة هزت أرجاء تركيا، ارتكب “بهادر آلاداغ” جريمة مروعة في ثلاث مناطق من إسطنبول، أسفرت عن مقتل سبعة أشخاص من أفراد عائلته. بدأت الحادثة يوم الأحد 24 نوفمبر 2024، عندما توجه القاتل إلى منزل أسرته في منطقة بييوكشيكميجه، حيث أطلق النار على والدته، ووالده، وشقيقته، قبل أن يفر هارباً.
وبحسب المعلومات الأولية، التي تابعهتها منصة تركيا الان٬ توفي الأب محمد آلاداغ، والأم نجمية آلاداغ في مكان الحادث، فيما نُقلت شقيقته بوكت إلى المستشفى وهي مصابة بجروح بالغة. لم تتوقف الجريمة عند هذا الحد، بل استمر “بهادر” في سلسلة من الهجمات الدموية.
في وقت لاحق، توجه القاتل إلى صالون حلاقة في منطقة أفجيلار، حيث أطلق النار على العامل محمد صالح أوزسوكي، ما أسفر عن مقتله.
بعدها، انتقل إلى حي فاتح في إسنيورت، حيث أطلق النار على ابن عمه شادان سردار بوكه، الذي توفي في المستشفى بعد إصابته.
وفي النهاية، أطلق “بهادر” النار على نفسه في سيارته ليفارق الحياة، بعد أن أتم جريمته البشعة.
العثور على ثلاث جثث جديدة