مفرحتش فيك يابا..انهيار أب فلسطيني قبل صلاة الجنازة على طفله الشهيد.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
وثق مقطع فيديو جديد مؤلم لحظات وادع أب فلسطيني لطفله الشهيد الذي باغتته قوات الاحتلال الإسرائيلي منتهكةً أجمل أيام الأطفال في غزة.
ظهر الأب في مقطع الفيديو منهارًا من فقدان ابنه، ومكررًا: “يابا يا حبيبي يا كيمو، يابا افتح عينك خليكي أشوفك يابا، بدي أشوفك يا يابا، راح ابني يا الله”.
غزةوظهر في مقطع الفيديو القصير جدة الطفل وهي تحاول مواساة والده لكنها أيضًا تنهار حاملة الطفل بين زرعيها، ومكررة: “يا قلبي يا تيته”.
وفي نهاية مقطع الفيديو يقوم الأطباء منهارين أيضًا بأداء صلاة الجنازة على الطفل الشهيد كريم الذي يعد ضحية الاحتلال من بين الآلاف الأطفال الذين ينهي الاحتلال الإسرائيلي حياتهم يوميًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة غزة اليوم غزة الان فيديو جديد الاحتلال الاسرائيلي أيام الأطفال
إقرأ أيضاً:
تشييع جثمان «رمضان» شقيق الفنان شعبان عبد الرحيم في قليوب
شيّع المئات من أبناء قرية ميت حلفا، التابعة لمركز قليوب بمحافظة القليوبية، جثمان الراحل رمضان عبد الرحيم إلى مقابر الأسرة التي تحمل لوحة باسم الحاج شعبان عبد الرحيم، وذلك وسط حضور أبناء شقيقه الفنان خميس، وعدوية، وعبد الرحيم شعبان عبد الرحيم، حيث خيّم الحزن والدموع على المشاركين في التشييع.
صلاة الجنازة على الفقيد بمسجد محمد فرحاتأُقيمت صلاة الجنازة على الفقيد في مسجد محمد فرحات بعزبة بلال بمنطقة الشرابية في القاهرة، قبل أن يتم نقل الجثمان إلى مقابر العائلة بمسقط رأسه في قرية ميت حلفا. وعقب وصول الجثمان، أُقيمت صلاة جنازة ثانية بمسجد القرية، ليحمله الأهالي إلى مثواه الأخير وسط الدعاء بالرحمة والمغفرة.
الراحل كان يستعد لعملية جراحيةقال الفنان خميس شعبان عبد الرحيم إن عمه الراحل كان بمثابة الأب والصديق له، وكان يرتبط به ارتباطًا وثيقًا. وأضاف أنه تلقى اتصالًا منه قبل وفاته يطلب منه الدعاء بالشفاء، حيث كان يستعد لإجراء عملية جراحية خطيرة في القلب، إلا أنه توفي بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة، تاركًا وراءه حالة من الحزن العميق على فراقه.
لم يتمالك الفنان خميس شعبان عبد الرحيم دموعه أثناء إنزال جثمان عمه إلى القبر، مطالبًا الجميع بالدعاء له بالرحمة والمغفرة، وقد تجمعت أسرة الراحل أمام المقابر قبل وصول الجثمان، حيث تم أداء صلاة الجنازة مجددًا بمسجد القرية، وحمل المشيعون النعش إلى مثواه الأخير وسط مشاعر الحزن والدعاء له بالرحمة.