بالصور.. تدشين نظام الأسيكودا العالمية بالحظيرة الجمركية بمدني
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
حققت قوات الجمارك صباح الأحد إنجازاً جديداً وذلك بتدشين العمل بنظام الأسيكودا العالمية بالحظيرة الجمركية بودمدني. وكان ذلك بتشريف اللواء شرطة بابكر يوسف بابكر مدير الإدارة العامة لمكافحة التهريب و اللواء شرطة (حقوقي) هاشم محمد أحمد الخليفة مدير دائرة التوجيه والخدمات و العميد شرطة البشير عيسى البشير مدير إدارة جمارك ولاية الجزيرة و العميد شرطة ياسر محمد الحاج مدير الحظيرة الجمركية مدني و العميد شرطة أحمد السيد عبدالرحيم مدير مكافحة التهريب ولاية الجزيرة ولفيف من السادة الضباط والمخلصين وممثلي الجهات ذات الصلة من الصحة والحجر الزراعى والمواصفات والمقاييس ولفيف من ممثلى الوحدات.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
ما تأثير الرسوم الجمركية على الشركات والمستهلكين خلال 2025؟
سجلت الأسهم الأمريكية أكبر انخفاض لها في شهرين، مع تراجع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 1.7%، وهو أسوأ أداء للمؤشر منذ ديسمبر الماضي، ليشهد مؤشر "ناسداك" تراجعًا بنسبة 2.2%، كأسوأ انخفاض له منذ يناير، في وقت تعكس فيه التقارير الاقتصادية تباطؤًا في النمو بسبب التحديات التي يواجهها أكبر اقتصاد في العالم، مثل ارتفاع تكاليف الاقتراض والتضخم.
وأوضح موقع «فايننشال تايمز»، أن أسواق الأسهم شهدت تذبذبًا حادًا في الوقت الذي بدأ فيه تأثير سياسات الرئيس ترامب، خاصة الرسوم الجمركية، حيث ظهر بوضوح على معنويات المستهلكين والشركات، بعد أن كانت التقارير الأخيرة، بما في ذلك انخفاض مبيعات المساكن بنسبة 4.9% في يناير، وتراجع مؤشر ثقة المستهلك في فبراير، قد أثارت القلق بشأن المستقبل الاقتصادي.
انخفاض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» 1.7% كأسوأ أداء في ديسمبروأظهرت البيانات انكماشًا في النشاط الاقتصادي في قطاع الخدمات لأول مرة منذ عامين، نتيجة لارتفاع تكاليف المدخلات بسبب الرسوم الجمركية وضغوط الأجور، حيث أدى التراجع لمبيعات واسعة في سوق الأسهم، وانخفض نحو ثلاثة أرباع الأسهم في «ستاندرد آند بورز 500»، في حين كانت أسهم السلع الاستهلاكية الأساسية هي الوحيدة التي ارتفعت.
وأعلنت بيانات حديثة انخفاض مبيعات المنازل نسبة 4.9% خلال يناير، وتراجع مؤشر ثقة المستهلك في فبراير بشكل حاد، مع ارتفاع توقعات التضخم لأعلى مستوى منذ عام 1995، فيما شهدت أسواق السندات ارتفاعاً مع توجه المستثمرين نحو الأصول الآمنة، حيث انخفض عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى 4.43%. وفي أوروبا، وارتفعت السندات الحكومية أيضاً، مع تراجع العائد على السندات الألمانية لأجل عشر سنوات إلى 2.45% قبيل الانتخابات الفيدرالية الألمانية.
وفي جانب آخر، تزايد الإقبال على سندات الخزانة الأميركية مع ارتفاع أسعارها، مما أدى إلى انخفاض العائد على السندات لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى في أسبوعين.