بوابة الفجر:
2024-10-05@07:21:20 GMT

بعد طرح البرومو.. كل ما تريد معرفته عن "بلوموندو"

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

قدمت الشركة المنتجة لفيلم "بلوموندو" العرض الأول للفيلم في دور السينما الحالي بمصر والوطن العربي، تسعي ابتداءً من 15 نوفمبر.

قام الفنان محمد رضوان بالترويج لفيلم "بلوموندو" عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.

وواجه محمد رضوان تعليقات من قبل بعض جمهوره بسبب البديل للفيلم في نفس الوقت الذي شهد فيه أحداث غزة جارية، مما دفعه إلى إيقاف التعليقات على المنشور.

اغاني فيلم "بلوموندو"

 

ويقدم حسن الرداد، خلال أحداث الفيلم أغنيتين بصوته، إذ جرى الانتهاء من تسجيلهما مؤخرا، ومن المقرر ظهور عدد من ضيوف الشرف معه خلال الأحداث، ومن المقرر الإعلان عنهم قريبًا.

 بوستر فيلم "بلوموندو"

 

بوستر الفيلم الرسمي يكشف عن أجواء مليئة بالغموض والإثارة، مما يشير إلى أن "بولوموندو" سيكون عملًا سينمائيًا استثنائيًا، من المتوقع أن يقدم حسن الرداد أداءً مميزًا في هذا الفيلم الذي يروي قصةً مشوقة وغامضة، تم تصوير الفيلم في أماكن متعددة باستخدام تقنيات حديثة، مما يزيد من جاذبية العمل، ومن المنتظر أن يصبح الفيلم واحدًا من أبرز الأفلام على الساحة السينمائية في هذا الموسم، ومن المخطط عرض فيلم "بولوموندو" في دور العرض قريبًا.

 أبطال فيلم "بلوموندو"

 

فيلم بلوموندو بطولة حسن الرداد،ميرنا نور الدين، هاجر أحمد، محمود حافظ، إنجي وجدان، سماء إبراهيم، محمد محمود، مصطفى أبوسريع والفيلم من تأليف حازم ويفي ومحمد ويفي، وإخراج ياسر سامي.

قصة فيلم "بلوموندو"

 

تدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي كوميدي لايت حول "بلوموندو" الشخصية التي يُجسدها الفنان حسن الرداد، وهو شاب وسيم يعمل في مجال العقارات، ويتزوج من فتاة من طبقة اجتماعية راقية، وبعد مرور فترة قصيرة على زواجهما، يسعى لتغيير حياته، ليدخل في صراع معها، حيث ستحدث مفاجأة وتتطور الأحداث.

 اخر اعمال حسن الرداد

 

ويذكر ان اخر اعمال حسن الرداد هو فيلم "تحت تهديد السلاح" الذي عُرض في نوفمبر الماضي، وشاركه في بطولته نجوم مثل مي عمر وعمرو عبدالجليل، كما شارك أيضًا في مسلسل "بابلو" الذي عُرض خلال موسم رمضان 2022. المسلسل حقق نسبة مشاهدة عالية ونال استحسان الجمهور، حيث شاركه في بطولته أروى جودة ومصطفى فهمي وهالة فاخر وعدد من النجوم البارزين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حسن الرداد حسن الرداد

إقرأ أيضاً:

تفاصيل عن الحرب البريّة ضد لبنان.. ماذا تريدُ إسرائيل فعلياً؟

ذكر تقريرٌ نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية أن إسرائيل وجهت سلسلة من الضربات في حربها المتصاعدة مع حزب الله، الأمر الذي تركه في حالة صدمة، ووضع إيران الداعمة له في مأزق، مشيرة إلى أن الأمر الأقل وضوحاً هو ما إذا كان لدى إسرائيل استراتيجية قابلة للتطبيق لتحقيق هدفها الحربي المعلن، وهو جعل شمال إسرائيل آمناً للعيش فيه مرة أخرى.

وقال ووكر إنه بالرغم من أن إسرائيل قتلت معظم كبار قادة حزب الله ودمرت جزءاً كبيراً من مخزونه من الصواريخ، لا يزال الحزبُ يمتلك ترسانة كبيرة وعشرات الآلاف من المقاتلين المدربين، كما إنه يُواصل إطلاق الصواريخ على شمال إسرائيل ويرفض التفكير في وقف إطلاق النار حتى تنهي إسرائيل حربها في غزة مع حركة "حماس". وأظهر الهجوم الصاروخي الإيراني الواسع النطاق على إسرائيل، يوم الثلاثاء، والذي تعهدت إسرائيل بالرد عليه بقوة، أن الحروب حول حدود إسرائيل تتجه بالفعل إلى معركة إقليمية أكبر، حيث تحاول طهران الإشارة إلى أنها لن تقف مكتوفة الأيدي، بينما يتعرض حلفاؤها ووكلاؤها للقصف. لكن شهية القيادة الإيرانية على إشعال فتيل حرب شاملة لا تزال محدودة حتى الآن، ولا تظهر إسرائيل أي إشارة إلى أن التهديد الصاروخي الإيراني يردعها عن استغلال الفرصة الحالية لإلحاق الضرر بحزب الله.   كذلك، ما زالت إسرائيل بعيدة كل البعد عن استعادة الأمن الذي فقدته قبل عام، عندما بدأت الجولة الأخيرة من الحرب في الشرق الأوسط.

مع هذا، فإن غزو القوات الإسرائيلية لأجزاء من منطقة الحدود الجنوبية للبنان هذا الأسبوع يضع إسرائيل على أعتاب معضلة، فمن غير المرجح أن تكون الضربات الجوية والغارات البرية المحدودة على القرى الحدودية كافية لإنهاء التهديد من حزب الله، واستعادة شعور السكان الإسرائيليين بالأمن. يمنحونه ما يريد من خلال احتلال منطقة عازلة داخل لبنان، يمكن لإسرائيل أن تمنح حزب الله الفرصة لخوض حرب تمردية طويلة الأمد ضد الجيش الإسرائيلي، مع حشد الدعم في لبنان، وإعادة بناء صفوفه. وقال الجيش الإسرائيلي، يوم الأربعاء، إن القتال العنيف في جنوب لبنان أدى إلى مقتل 8 جنود إسرائيليين، من ضمنهم العديد من أعضاء وحدة إيغوز النخبوية، التي تأسست لمكافحة حرب العصابات التي يخوضها حزب الله.

وقال حسين إبيش، زميل مقيم في معهد دول الخليج العربية ومقره واشنطن، إن "الحرب الجوية التي خاضها الإسرائيليون كانت ناجحة للغاية. وإذا ظلوا على الأرض، فسوف يمنحون حزب الله الحرب التي يريدها".

الضربة الثقيلة ممكنة وخلال الشهر الماضي، ذهبت إسرائيل إلى استهداف حزب الله بقوة أكبر، فأصابت أعداداً كبيرة من الأعضاء القياديين في الحزب بتفجير أجهزة النداء واللاسلكي، واغتالت أمينه العام الشهيد السيد حسن نصرالله وغيره من كبار المسؤولين في غارة جوية الجمعة الماضي، كما قصفت العديد من صواريخ الحزب وقاذفاته. ولم يرد حزب الله حتى الآن بمهاجمة المدن الإسرائيلية بأعداد كبيرة من الصواريخ البعيدة المدى، لكن الجيش الإسرائيلي يعتقد أن عناصر الحزب ما زالوا قادرين على إعادة تجميع صفوفهم وشن ضربة ثقيلة.

هنا، يقول ووكر إن هدف التوغل البري الإسرائيلي حتى الآن هو تدمير الأنفاق والأسلحة التي أعدها حزب الله بالقرب من الحدود الإسرائيلية - اللبنانية لهجوم محتمل، وفق عدة مسؤولين إسرائيليين مطلعين على العملية.   كذلك، قال المسؤولون إن الجيش الإسرائيلي لم يكن ينوي أن يتحول التوغل إلى حرب برية واسعة النطاق في لبنان.

دينامية خاصة واعترف أحد المسؤولين الإسرائيليين، أن الأحداث في الحرب يمكن أن تطور ديناميتها الخاصة.   وعن الغزو المتوسع قال المسؤول: "هذا ليس في أذهاننا، لكن بالطبع يمكن جرنا إلى مثل هذا السيناريو". وكان من المفترض أيضاً أن يكون أكبر غزو إسرائيلي للبنان سنة 1982 محدود النطاق، لكنّ الأمر انتهى بالقوات الإسرائيلية إلى محاصرة بيروت بينما كانت تطارد عدوها، منظمة التحرير الفلسطينية، في عمق البلاد.   وفي نهاية المطاف، انسحبت القوات الإسرائيلية إلى منطقة عازلة في جنوب لبنان، حيث خاض حزب الله حرب عصابات طويلة ضدها، حتى انسحبت إسرائيل من لبنان عام 2000. وقد ألحق غزوان إسرائيليان آخران لجنوب لبنان، عامي 1978 و2006، أضراراً جسيمة بلبنان، لكنها لم تحقق مكاسب أمنية دائمة لإسرائيل. أداة مساومة بدلاً من تكرار تلك التجارب، من المرجح أن تشبه حرب إسرائيل الأخيرة في لبنان حملتها ضد حماس في غزة، كما تقول صنم وكيل، رئيسة برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة تشاتام هاوس البحثية ومقرها لندن. وفي غزة، استخدم الجيش الإسرائيلي الغارات والضربات الجوية لتدمير أكبر قدر ممكن من قوة حماس القتالية وأسلحتها ونظام الأنفاق، في حين احتفظت بممرين عبر القطاع. وفي سياق حديثها، قالت وكيل: "كما هو الحال في غزة، أتوقع أنهم سيستخدمون تهديد الوجود الطويل الأمد كأداة مساومة في المفاوضات". وأضافت أن التوغل من شأنه أن يتحول بسهولة إلى احتلال ممتد لمنطقة عازلة، وهو ما سيساعد حزب الله على حشد صفوفه. مشاكل في الهدف النهائي يقول بعض المسؤولين الإسرائيليين إن الهدف النهائي هو الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان يشمل انسحاب حزب الله من جنوب لبنان ونزع سلاحه، في حين تتولى قوات الحكومة اللبنانية وقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة السيطرة على منطقة الحدود بين لبنان وإسرائيل.   ومن شأن هذا أن يجنب إسرائيل احتلالاً مطولاً أو غارات لا تنتهي، لكن هناك عقبات كبيرة تحول دون التوصل إلى مثل هذا الاتفاق. وتحدى حزب الله حتى الآن كل الضغوط الإسرائيلية لفصل إطلاق الصواريخ عن الحرب بين إسرائيل وحماس في غزة، فيما فشلت المحادثات بشأن وقف إطلاق النار في غزة، بالرغم من أشهر من جهود وساطة أميركية وعربية، بعد أن تشبث كل من زعيم حماس يحيى السنوار ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بموقفيهما من الشروط. وثمة مشكلة أخرى تواجه أي وقف لإطلاق النار في لبنان، وهي من الذي قد تبرم معه إسرائيل صفقة محتملة. مع هذا، فإنّ القضاء الإسرائيلي على نصرالله والعديد من كبار القادة الآخرين وضع الجماعة بلا دفة، وفي حالة من الفوضى حالياً.   إلى ذلك، يقول أوفر فريدمان، وهو باحث في دراسات الحرب في كلية الملك بلندن: "سيتطلب أي اتفاق وجود أمين عام لحزب الله يتمتع بالصدقية ــ بالنسبة إلى الإسرائيليين، وحزب الله، والإيرانيين". (24)

مقالات مشابهة

  • كل ما تريد معرفته عن جريمة الامتناع عن تسليم الميراث
  • تفاصيل عن الحرب البريّة ضد لبنان.. ماذا تريدُ إسرائيل فعلياً؟
  • قبل عرضه.. WATCH IT تكشف عن البرومو الرسمي لـ «6 شهور» | فيديو
  • بالأحمر.. ياسمين صبري تخطف الأنظار من أحدث ظهور لها
  • «watch it» تطرح البرومو التشويقي الثاني لمسلسل «6 شهور»
  • كل ما تريد معرفته عن انخفاض ضغط الدم.. أعراض وعلاج وطرق وقاية
  • س و ج.. كل ما تريد معرفته عن مخالفات البناء وكيفية تقنين الأوضاع
  • تميم عبده والد صبا مبارك في "وتر حساس"
  • قبل عرضه.. كل ما تريد معرفته عن مسلسل "نقطة سوداء"
  • كل ما تريد معرفته عن النسخة الجديدة من سماعة Vision Pro