ما دلالات تهديد وزير إسرائيلي بقصف غزة بقنبلة نووية؟
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
دعا وزير التراث بالحكومة الإسرائيلية عميحاي إلياهو إلى إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة مضيفا أن القطاع يجب أن يمحى من على وجه الأرض
وفي مقارنة عمقت الجدل في إسرائيل حول أولية ملف الرهائن، تساءل الوزير الإسرائيلي إن كانت حياة المختطفين أغلى من حياة الجنود، ما اعتبرته عائلات الأسرى الإسرائيليين موقفا صادما.
من جانبه وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو موقف إلياهو بالمنفصل عن الواقع فيما نقلت القناة الثانية عشر الإسرائيلية أن نتنياهو علق مشاركة إلياهو في اجتماعات الحكومة حتى إشعار آخر.
فهل تعكس تصريحات وزير التراث الإسرائيلي النوايا الحقيقية للحكومة؟ وما تبعات دعوته بإبادة سكان غزة على المواقف الدولية وصورة إسرائيل أمام العالم؟Your browser does not support audio tag.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة الدمار الشامل أسلحة ومعدات عسكرية الاسلحة النووية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مقتل وإصابة 4 بقصف إسرائيلي على جنوب لبنان
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم الإثنين ، مقتل شخص وإصابة 3 آخرين في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان.
وقال مركز عمليات الطوارئ التابع لوزارة الصحة العامة، في بيان صحفي، إن "غارة العدو الإسرائيلي على بلدة يحمر بمحافظة النبطية أدت في حصيلة محدثة إلى سقوط شهيد وإصابة ثلاثة أشخاص آخرين بجروح".
الوكالة الوطنية للإعلام - طوارئ الصحة: شهيد في حصيلة أولية للغارة على يحمر https://t.co/7bGkaqJ9Gh
— National News Agency (@NNALeb) March 17, 2025وأفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" بأن "مسيّرة اسرائيلية نفذت اليوم عدواناً جوياً حيث شنت غارة جوية بصاروخ موجه مستهدفة دراجة نارية كانت على طريق حي البيدر في بلدة يحمر الشقيف، وعلى متنها شخصان، فإصيبت الدراجة بشكل مباشر، وصودف مرور سيارة في المكان، فأصيبت بشظايا الصاروخ واندلعت فيها النيران، كما تضرر سوبر ماركت جراء الغارة واندلعت فيه النيران".
ووفق الوكالة، عملت فرق الإسعاف على نقل الإصابات، كما عملت فرق الدفاع المدني اللبناني والهيئة الصحية الإسلامية على إخماد النيران في السوبر ماركت والفان.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر(تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد 60 يوماً من الأراضي اللبنانية، ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير(شباط) الماضي ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق، ولا تزال قواتها متواجدة في 5 نقاط في جنوب لبنان.