آخرها ترتيلها الترلنيم.. أزمات أثارت لقاء الخميسي بها الجدل
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
تصدرت الفنانة لقاء الخميسي، ف الساعات الماضية تريند محرك البحث جوجل وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد انتشار مقطع فيديو لها داخل كنيسة وهي تردد الترينم، وليست تلك المرة الأولى التي تثيرها فيها لقاء الخميسي، وسبق وقد طالبت بإلغاء خانة الديانة من بطاقة الرقم القومي، لأنها لن تزيد أو تنقص من الأشخاص.
أزمات في حياة لقاء الخميسي
وليست هذه المرة الأولى التي تثير فيها لقاء الخميسي جدلًا على مواقع التواصل الاجتماعي مع جمهورها ومتابعيها، فسبق تصريحاتها عن تغيير الديانة في البطاقة والكثير من الأزمات بسبب صورها الجريئة على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، ودعمها لزوجها حارس مرمى وادي دجلة محمد عبد المنصف، وابنها، واتهامها بالعنصرية ضد أصحاب البشرة السمراء.
رجال لقاء الخميسي
تعرضت لقاء الخميسي لحالة كبيرة من سخرية متابعيها، بعدما قامت بنشر صورة لها مع زوجها وابنها عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام وعلقت عليها قائلة "رجالي"، وهو ما أثار غضبها وانتقادها لترد على هذه الانتقادات قائلة: الناس اللى بتفضل تشير البوست ده، الريبوست سخيف وإن دل على شيء فيدل على جهل القارئ باللغة العربية، ومافيهوش أى حاجة تستاهل الضحك والسخافة، واللي بيعمل كده هو فعلا شخص سخيف ومش لاقي حاجة يعملها.
تحدي لقاء الخميسي لجمهور القلعة البيضاء
ودخلت أيضًا لقاء في أزمة مع جمهور نادي الزمالك، بعدما احتفلت بزوجها حارس مرمى فريق وادي دجلة محمد عبد المنصف، وقامت بتهنئه على تألقه أمام الزمالك، عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي 'فيسبوك'، معبرة عن فرحتها بتألقه وتصديه لركلة جزاء، ساعدت فريقه على التعادل السلبى، فى الجولة 14 من الدورى المصرى الممتاز.
ملابس لقاء الخميسي على إنستجرام
تدخل أيضًا الفنانة لقاء الخميسي، في جدل مع جمهورها بسبب إطلالاتها التي تنشرها عبر صفحاتها بمواقع التواصل الاجتماعي، والتي كانت آخرها ظهورها بتيشرت قصير وبطن عاري، ليعلق البعض لها: 'أنا بحبك على فكره، بس انتى ليه عامله فى نفسك كدا ليه بطنك ظاهره ليه ايه الهدف من كدا، وآخر: لقاء انتى قمر وجميله اوى وقدوه ارجوكى بلاش تبينى بطنك'.
عنصرية لقاء الخميسي تجاه أصحاب البشرة السمراء
تعرضت الفنانة لقاء الخميسي لانتقادات حادة بعد مشاركتها في إحدى المقابلات التلفزيونية، حيث تم سؤالها عن الأسباب التي قد تكون وراء تأخرها الفني. ردّت الخميسي بطريقة أثارت الجدل قائلة: "كنت طالعة شكلي مش حلو خالص، ده ماكنش المقترح إطلاقا إني أنا أطل بالسمار ده، كنا رايحين عاملين سولاريوم أنا وماجد الكدوانى، وطالعين والصعايدة قمرات يعني وفى منهم بلوندات، وفي منهم عنيهم خضرا وكده يعني، فيمكن ده اللي عطلني إن في ناس تصورت إن أنا بالشكل ده".
هذا التصريح أثار غضب العديد من الأشخاص الذين اتهموها بالعنصرية تجاه أصحاب البشرة السمراء، ورغم نفيها لهذا الاتهام فيما بعد، إلا أن الجدل استمر حيث اعتبر البعض أن تصريحها كان يحمل طابعًا عنصريًا ويعكس نظرة سلبية تجاه الظهور ببشرة ذات لون داكن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لقاء الخميسي الفنانة لقاء الخميسي تريند جوجل ديانة لقاء الخميسي التواصل الاجتماعی لقاء الخمیسی
إقرأ أيضاً:
«الأزهر» يؤكد ضرورة تحري الفتوى وعدم الاستماع إلى الآراء الخارجة عن إجماع الأمة
قال مجلس جامعة الأزهر إنه ظهرت في الآونة الأخيرة آراء شاذة في المحطات الإعلامية ووسائل التواصل أثارت الجدل من بعض مَن ينتسبون إلى جامعة الأزهر وغيرها من الجامعات، وهو ما يستوجب التنبيه على ضرورة تحري الفتاوى وعدم الاستماع إلى الآراء الفقهية الشاذة الخارجة عن إجماع الأمة؛ التي تستند إلى روايات متسمة بالضعف متنًا وسندًا، أو استدلالًا بفحوى لا تؤيدها قرائن المقام ولا المقال.
لا مكان للآراء الفقهية الشاذة في الإعلاموأوضح المجلس، في بيان، أن عرض الآراء الشاذة محله مجالس العلم وليس المحطات الإعلامية؛ فكثير من الناس لا يتقنون الترجيح بين المذاهب أو الاختلافات؛ لعدم تخصصهم مما يُلبس عليهم.
وأهاب بالمسلمين وبمتابعي وسائل الإعلام استقاء الفتاوى من مصادرها الرئيسة المتمثلة في: هيئة كبار العلماء، ومجمع البحوث الإسلامية، ولجان الفتوى بالأزهر الشريف، ودار الإفتاء المصرية، مؤكدًا أن لجان الفتوى منتشرة على مستوى الجمهورية، فلا عذر لمن يقبل بهذه الفتاوى الشاذة.
عدم إثارة الجدل بعرض مسائل خلافية على مواقع التواصلكما أهاب المجلس بوسائل الإعلام وأساتذة الجامعات أن لا يثيروا الجدل بعرض مسائل خلافية وآراء شاذة قد تحقق رواجًا مؤقتًا على مواقع التواصل الاجتماعي، في عصر الناس أحوج فيه إلى ما يرشدهم ولا يفتنهم، وعلى مَن درجوا على انتقاء المسائل الخلافية وعرض الآراء الشاذة على جموع الناس، أن يتناقشوا مع طلابهم وأقرانهم في مجالس العلم، التي ننشدها في كليات الجامعات المصرية.