شرطة العاصمة تضبط متهمين بارتكاب جرائم النصب والاحتيال
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
يمانيون../
ضبط مركز شرطة المعلمي في المنطقة الغربية بأمانة العاصمة، متهمين بارتكاب عدد من جرائم السرقة والنصب والاحتيال.
وذكر مركز الشرطة أنه استقبل عدد من البلاغات عن وقائع جرائم الاستدراج والسرقة بالإكراه، فتحرك رجال الشرطة وتم ضبط متهما بالواقعة.
وأوضح مركز شرطة المعلمي أن المتهم كان يقوم باستدراج الضحايا عبر برامج التواصل الاجتماعي فيسبوك، وهم ممن يبحثون عن فرص عمل وطلب الالتقاء بهم، واخذ هواتفهم بحيلة الاتصال لصاحب العمل والفرار بالهاتف، وتم استعادة 7 هواتف تابعة للمبلغين، ومبلغ 900 ريال سعودي تحصل عليها من الضحايا.
كما ضبط مركز شرطة المعلمي أحد المطلوبين للشرطة بتهمة الاحتيال والنصب.
وذكر مركز الشرطة أنه تلقى أربعة بلاغات عن وقائع نصب واحتيال، فتحرك رجال الشرطة وتم ضبط المتهم الذي كان يقوم بارتكاب عدد من جرائم النصب والاحتيال وذلك عن طريق إيهام الضحايا بتأجير وبيع شقق سكنية لهم، حيث أخذ مبالغ مالية منهم ولم يعطيهم الشقق السكنية.
وأحيل المتهمان للعدالة.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
السر وراء تسمية المتهمين بارتكاب جرائم قتل وحشية بلقب السفاح
يطلق لقب سفاح على العديد من المتهمين الذين، تتعدد جرائمهم، وعلى المجرمين الذين يرتكبون جرائم قتل متسلسلة ووحشية وبدون رحمة، كما هو حدث مع سفاحي التجمع، والجيزة والغربية والمعمورة، وتكون جرائم السفاحين مرتبطة بديل قوي وأدانه واضحة من خلال شهود وتحريات ووقائع موثقة، ويرتبط هذا اللقب بعدة عوامل تميز هؤلاء المجرمين عن غيرهم، منها:
1. تكرار جرائم القتل:
• يُطلق اللقب على الشخص الذي يرتكب أكثر من جريمة قتل بنفس النمط أو بأسلوب وحشي.
2. الدموية والعنف:
• يُستخدم اللقب لوصف وحشية الجرائم وطريقتها العنيفة التي تتسم بالتخطيط المسبق والقتل بطرق قاسية.
3. غياب الرحمة في الجريمة:
• يُطلق على من يقتل بلا شفقة أو لأسباب أنانية مثل المال أو الانتقام أو المتعة الشخصية .
4. استهداف متعدد للضحايا:
• المجرمون الذين يستهدفون ضحايا من فئات مختلفة، سواء من معارفهم أو غرباء، يطلق عليهم هذا اللقب.
أصل الكلمة:
السفاح في اللغة العربية مشتق من سَفْح الدم، أي إراقة الدماء بشكل مستمر أو جماعي، واستُخدم المصطلح تاريخيًا لوصف القاتل المتمادي الذي يُكثر من سفك الدماء دون رحمة، كما حدث في جرائم سفاحي الجيرة والتجمع والغربية واخيراً سفاح المعمورة.
مشاركة