ارتفاع عدد قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى 347 منذ «طوفان الأقصى»
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنّ عدد قتلى جنوده وضباطه، ارتفع إلى 347 منذ 7 أكتوبر، وفقًا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل قصف قطاع غزةوتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، قصف قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الماضي، بعد أنّ نفذت الفصائل الفلسطينية، عملية طوفان الأقصى التي تسببت في خسائر فادحة للاحتلال الإسرائيلي.
ويتعرض قطاع غزة والضفة الغربية لغارات جوية من قوات الاحتلال الإسرائيلي، على مدار نحو شهر، تستهدف منازل ومؤسسات وتجمعات المدنيين.
وقد أوضحت وزارة صحة الاحتلال الإسرائيلي، أنّ عدد الجرحى بنيران الفصائل الفلسطينية قد ارتفع إلى 1590 شخصا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين غزة حماس طوفان الأقصى الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي على مخيم النصيرات بغزة إلى 9 شهداء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الأربعاء، بارتفاع أعداد ضحايا القصف الإسرائيلي الذي استهدف غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة إلى 9 شهداء.
يذكر أن مصادر طبية فلسطينية، قد أعلنت فجر اليوم الأربعاء، عن استشهاد 8 فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف منزلًا في شارع نظير بحي الشجاعية شرق مدينة غزة.
ويُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
ويشن جيش الاحتلال مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ويواجه سكان قطاع غزة قيود إسرائيلية متزامنة في ظل استمرار الحرب، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.
ودمرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ وآلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم، وذلك بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.