مشاهد توثق دوي انفجارات في تل أبيب وانطلاق صافرات الإنذار (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
انتشر مقطع فيديو، اليوم الأحد، يوثق دوي انفجارات في العاصمة الإسرائيلية تل أبيب، بالإضافة إلى انطلاق صافرات الإنذار فيها.
وأعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة "حماس" استهداف بئر السبع برشقة صاروخية، مشيرة إلى أنه "رد على المجازر بحق المدنيين".
ودخلت الحرب يومها الـ30 منذ بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث يكثف الجيش الإسرائيلي قصفه لقطاع غزة، بينما تواصل الفصائل الفلسطينية استهداف تحشيدات القوات الإسرائيلية المتوغلة بالقطاع.
وقال المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة إن "الاحتلال الإسرائيلي يمارس حرب إبادة وتطهيرا عرقيا منذ 30 يوما على الحرب في غزة"، مشيرا إلى أن "القوات الإسرائيلية ارتكبت 24 مجزرة خلال الساعات الـ24 الماضية راح ضحيتها 243 فلسطينيا".
وأكد أن المنظومة الصحية في القطاع أمام ساعات حرجة، ومستشفيات قطاع غزة عاجزة تماما عن تقديم أي خدمة صحية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
يونيفيل تطالب جيش الاحتلال بتجنب استهداف المدنيين جنوبي لبنان
أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)، اليوم الأحد، أنها تشعر بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بعودة المدنيين اللبنانيين إلى القرى التي لا يزال جيش الاحتلال الإسرائيلي موجودًا فيها، ووقوع إصابات نتيجة للنيران الإسرائيلية.
وأضافت "يونيفيل"، في بيانٍ، أنه بناءً على طلب القوات المسلحة اللبنانية، ينتشر جنود حفظ السلام في المناطق التي حددتها القوات المسلحة اللبنانية في مختلف أنحاء منطقة عمليات البعثة؛ لمراقبة الوضع والمساعدة في منع المزيد من التصعيد.
ودعت السكان اللبنانيين إلى الالتزام بتوجيهات القوات المسلحة اللبنانية، التي تهدف إلى حماية الأرواح ومنع تصعيد العنف في جنوب لبنان.
وأكدت أنه يجب على جيش الاحتلال تجنب إطلاق النار على المدنيين داخل الأراضي اللبنانية، مضيفة أن تصاعد العنف يهدد بتقويض الوضع الأمني في المنطقة وآفاق الاستقرار التي بشّر بها اتفاق وقف الأعمال العدائية وتشكيل حكومة في لبنان.
وشددت على الأهمية الحاسمة للتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن الدولي 1701 وترتيبات وقف الأعمال العدائية من خلال الآليات المعمول بها، مضيفةً أن القرار يشمل الانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من لبنان، وإزالة أي أسلحة أو أصول غير مصرّح بها جنوب نهر الليطاني، وإعادة انتشار القوات المسلحة اللبنانية في جميع أنحاء جنوب لبنان وضمان العودة الآمنة والكريمة للمدنيين النازحين على جانبي الخط الأزرق.