أحمد موسى يعلن مفاجأة عاجلة عن إمكانية ضرب إسرائيل لغزة بالنووي
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، تفاصيل امتلاك دولة الاحتلال الإسرائيلي أسلحة نووية، موضحا أنه في عام 1985 كان هناك إسرائيلي يعمل في مفاعل ديمونة لمدة 9 سنوات وبعدها انتقل إلى استراليا وكان حينها قد صور أفلام للمفاعل وقام بنشرها إعلاميا وتعقبته تل أبيب وتنقل بين أكثر من دولة حتى تعرض للسجن.
وأضاف خلال برنامج "علي مسئوليتي" والمذاع عبر قناة "صدي البلد"،:"لم يعرف أحد عدد التجارب النووية التي قامت بها إسرائيل وتم توقيع مذكرة بينهم وبين أمريكا في نهاية السبعينات علي عدم الإفصاح عن امتلاك السلاح النووي.
وأردف أن وزير التراث الإسرائيلي إرهابي متطرف اقترح إبادة غزة بالقنابل النووية، معلقا: «هو باقي لسه في حد في غزة وأنت بتضربها قنابل 800 أو 900 كيلو وأحيانا تصل إلى طن من البحر والجو والبر.
وأكمل موسى،:"أمريكا لا تريد إمتلاك أحد لسلاحا نوويا وإيران الآن عندها خبرة كافية لتصنيع النووي واقتربت من امتلاك السلاح النووي، لافتا إلي أن مصر انضمت لمعاهدة حظر انتشار السلاح النووي في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي القنابل النووية السلاح النووي التجارب النووية برنامج على مسئوليتي
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تتهيأ لضرب النووي الإيراني وتطلع أمريكا على الموعد
ألمح وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أمس الأحد، إلى إمكانية اتخاذ إجراءات ضد إيران في "الأشهر المقبلة"، وذلك في رسالة التهنئة الأولية التي بعث بها إلى وزير الدفاع الأمريكي الجديد بيت هيغسيث.
وكتب كاتس لنظيره الأمريكي رسالة جاء فيها بحسب ما نقلته صحيفة "جيروزالم بوست"، "تستمر إيران وشركاؤها في تهديد الاستقرار الإقليمي والعالمي. إن الأشهر المقبلة تفرض علينا تحديات تتطلب الاستعداد العسكري لتحقيق أهدافنا الاستراتيجية. وأنا على ثقة من أننا معاً نستطيع أن ننجح، ونخلق استقراراً طويل الأمد ومستقبلًا أفضل للمنطقة".
Congratulations to @PeteHegseth on your appointment as Secretary of Defense of the United States.
We value the partnership between our countries and will continue to strengthen the US-Israel defense alliance and bring security to the Middle East.
Our partnership is an…
وقال كاتس مؤخراً، إن إسرائيل مستعدة أكثر من أي وقت مضى لمهاجمة إيران ومنشآتها النووية، وهو الأمر الذي عبر عنه العديد من المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين بشكل متكرر في الأشهر الأخيرة.
"قدرة عالية"وأشارت تصريحات المسؤولين الإسرائيليين المتتالية، إلى أنه منذ الهجوم المضاد الذي شنته إسرائيل ودمر الدفاعات الجوية الإيرانية في 26 أكتوبر (تشرين الأول)، رداً على هجوم طهران ضد الدولة العبرية بشكل مباشر بنحو 300 صاروخ باليستي في 13 و14 أبريل (نيسان) و1 أكتوبر (تشرين الأول)، "أصبحت المواقع النووية للجمهورية الإسلامية عُرضة للخطر بشكل لا يصدق، وقد أظهرت القوات الجوية الإسرائيلية، أنها قادرة على مهاجمة تلك المواقع بدقة قاتلة".
إسرائيل تنتظر ترامب لتنسيق هجوم مشترك على إيران - موقع 24ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن إسرائيل تستعد لوصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، ولهجوم مشترك على إيران، يهدف إلى ضرب المنشآت النووية.بالإضافة إلى ذلك، كتب كاتس، إن "التحالف الدفاعي بين بلدينا يتميز بأهداف وقيم مشتركة تتمثل في السلام والأمن والازدهار. إن الالتزام والدعم الطويل الأمد من جانب الولايات المتحدة لأمن إسرائيل وتفوقها العسكري النوعي يشكل قيمة كبيرة".
تسليح ودعموأكدت إسرائيل والولايات المتحدة مؤخراً صفقات تتعلق بتسليم أمريكا طائرات للجيش الإسرائيلي، بما في ذلك المزيد من مقاتلات "F-35" و"F-15".
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، "منذ هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، تخوض إسرائيل حرباً ضد التهديد الإيراني متعدد الأبعاد على 7 جبهات. لقد حققنا العديد من الإنجازات وأضعفنا بشكل كبير أولئك الذين يسعون إلى تدميرنا".
وأضاف أن "دعم الولايات المتحدة أثناء الحرب يسلط الضوء على قوة وأهمية شراكتنا الدفاعية، مما يثبت أنه عندما نقف معاً، نكون أقوى"، كتب كاتز.
وأخيراً قال، "يجب على إسرائيل والولايات المتحدة العمل معاً لتكونا في طليعة القاعدة الصناعية التكنولوجية والعسكرية والدفاعية".
وأدى هيغسيث اليمين الدستورية خلال عطلة نهاية الأسبوع بعد تصويت موافقة ضئيل للغاية بنسبة 51-50 في مجلس الشيوخ، حيث صوت ثلاثة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين ضده بسبب افتقاره إلى أدوار إدارية رئيسية سابقة واتهامات بالاعتداء الجنسي وإدمان الكحول، والتي دفعته واحدة على الأقل إلى توقيع تسوية سرية.
ويبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اختار بشكل أساسي هيغسيث البالغ من العمر 44 عاماً لإلغاء سياسات "الاستيقاظ" في عهد بايدن في الجيش الأمريكي المتعلقة بقبول المتحولين جنسياً، وترقية الأقليات العرقية إلى مناصب أعلى، مع المناقشات حول ما إذا كانت الترقيات المحددة تعتمد على الجدارة أو تخدم لزيادة التنوع، وتوسيع نطاق خدمة النساء في أدوار قتالية معينة.