أعلن الرئيس الصربي، ألكسندر فوتشيتش، إنه يتوقع أن تتصاعد الصراعات العسكرية في الشرق الأوسط إلى مستوى حرب عالمية، لأن الجميع رأى مدى ضعف أقوى قوة في الشرق الأوسط.

وقال فوتشيتش مساء الأحد إن الصراع في قطاع غزة يؤجج الكثير من المشاعر في جميع أنحاء العالم، وخاصة بين المسلمين واليهود.

إقرأ المزيد "نيويورك تايمز": إسرائيل تبحث سرا عن دعم لإعادة توطين مئات الآلاف من سكان غزة في مصر

وأضاف: " حتى لو توقف كل هذا وتم التوقيع على هدنة، فإن جميع القوى الإقليمية تنتظر لحظتها لتصبح أقوى قليلاً.

لقد رأوا هذه المرة أن إسرائيل ليست منيعة. إنها تحاول حل القضايا بطريقة لا تعرضه للخطر في أي وقت قريب، وهو أمر أعتقد أنه صعب للغاية. والجميع رأى مدى ضعف أقوى قوة في الشرق الأوسط، وأنا متأكد من أن هذا لن يتوقف بهذه السهولة".

وأضاف: "سيقول الناس، هناك العديد من الصراعات الإقليمية، لكنها ليست حربا عالمية. لكننا نقترب من ذلك. لقد حدث هذا، والبعض يقارن مع الحرب العالمية الأولى، والبعض الآخر مع الحرب العالمية الثانية. هناك اختلاف مع الأول والثاني، ولكن هناك الكثير من أوجه الشبه. إذا اندلع صراع إقليمي آخر، فإن أطرافه ستكون هي نفسها مرة أخرى".

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: ألكسندر فوتشيتش الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس قطاع غزة فی الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

مصدر سياسي: إيران “تترجى” أمريكا عبر بغداد بتنفيذ كل مطالبها وإسرائيل مقابل عدم استهدافها

آخر تحديث: 23 نونبر 2024 - 10:46 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال مصدر سياسي إطاري،السبت، إن “طهران لديها خطوط تواصل غير مباشرة عبر 3 دول عربية بينها بغداد مع البيت الأبيض في نقل الرسائل والمواقف حيال تطورات الاحداث في الشرق الأوسط وسبل السعي الى منع وصولها الى مرحلة الحرب الشاملة”.وأضاف، أن “وفدا إيرانيا نخبويا قد يصل بغداد خلال الساعات 72 القادمة من اجل بحث مواقف طهران من 3 ملفات، ابرزها غزة ولبنان واهمية إيقاف الحرب، وماهي رؤيتها للوضع وخارطة الطريق التي يمكن ان توقف التوترات عند حد معين”.وأشار الى أن “طهران منفتحة جدا على ملف إيقاف الحرب بأقصى سرعة والضغط على الدول الغربية ومنها أمريكا من اجل تحريك أدوات الضغط على الكيان وإيقاف ماكنة الإبادة الجماعية”، لافتا الى أن “كل المؤشرات تدلل بان الشرق الأوسط امام متغيرات متسارعة قد تكون لغة الدبلوماسية اعلى بقليل لأول مرة من لغة الحرب”.وفي شأن متصل، كشف مصدر مطلع، الخميس (21 تشرين الثاني 2024)، عن رسالة إيرانية ذات مضامين إيجابية الى واشنطن عبر الوسطاء العراقيين تؤكد فيها ان أسرائيل ستكون الصديقة الحميمة لإيران.

مقالات مشابهة

  • رئيس كولومبيا: ما يحدث في فلسطين ليست مجرد حرب ولكن رسالة تخويف
  • مصدر سياسي: إيران “تترجى” أمريكا عبر بغداد بتنفيذ كل مطالبها وإسرائيل مقابل عدم استهدافها
  • الرئيس المصري يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا الوضع في الشرق الأوسط
  • انطلاق أعمال المنتدى الخامس للسلام والأمن في دهوك
  • توقعات بوصول وفد ايراني نخبوي إلى بغداد.. 3 ملفات على الطاولة
  • رئيس وزراء إسبانيا يؤكد للسيسي أهمية دور مصر في تحقيق الاستقرار بالشرق الأوسط
  • توقعات بوصول وفد ايراني نخبوي إلى بغداد.. 3 ملفات على الطاولة - عاجل
  • الكرملين: بوتين بحث هاتفيا مع رئيس الوزراء العراقي التوتر في الشرق الأوسط
  • نائب:أمريكا تسعى لتوسيع دائرة الحرب في الشرق الأوسط
  • عضو «الشرق الأوسط للسياسات»: واشنطن منحت إسرائيل الضوء الأخضر للتصعيد في غزة