شركة “أو.أم.في” النمساوية تستأنف عمليات الحفر الاستكشافي في ليبيا
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
الوطن | متابعات
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا اليوم استئناف شركة “أو.أم.في” النمساوية لعمليات الحفر الاستكشافي في القطع الممنوحة لها، وذلك بدءًا من شهر فبراير المقبل.
وتم خلال الاجتماع الذي جمع ممثلي الشركة النمساوية والمؤسسة الوطنية للنفط مناقشة الأعمال التي قامت بها الشركة خلال العام الحالي، بالإضافة إلى تداول برامج العمل المزمع تنفيذها خلال العام القادم.
يأتي هذا الإعلان بعد رفع الشركة القوة القاهرة في سبتمبر الماضي، مما يُظهر استمرار التعاون بينها وبين الحكومة المنتهية .
الوسوماستئناف الحفر الحكومة المنتهية المؤسسة الوطنية للنفط شركة (أو.أم.في) ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة المنتهية المؤسسة الوطنية للنفط شركة أو أم في ليبيا
إقرأ أيضاً:
“غرفة الطاقة الإفريقية”: ليبيا مكان مثالي للاستثمارات الدولية في قطاع النفط والغاز
ليبيا – تقرير أميركي: البلاد تمتلك فرصًا استثمارية واعدة بفضل احتياطياتها الضخمة من الطاقةوصف تقرير اقتصادي نشره موقع “بي آر نيوز واير” الأميركي، ليبيا بأنها “مكان عظيم” للأعمال التجارية الدولية، نظرًا لاحتياطياتها الضخمة من الطاقة، وفرصها الاستثمارية الواعدة في قطاع النفط والغاز.
فرص استثمارية غير مستغلة في قطاع الطاقةونقل التقرير عن الرئيس التنفيذي لـ”غرفة الطاقة الإفريقية”، إن جي أيوك، تأكيده دعم الغرفة لآمال مستقبل ليبيا وتوسع سوق الطاقة العالمي بفضل إمكاناتها الهائلة، مما يفتح الباب أمام استثمارات دولية واسعة النطاق.
دعوة للاستثمارات الطموحة في النفط والغازودعا أيوك إلى اتخاذ قرارات جريئة بشأن مستقبل الطاقة في ليبيا، مشددًا على أن البلاد تعيش بداية مرحلة جديدة في قطاع الطاقات، وهو الوقت المثالي للاستثمارات الطموحة في مشاريع النفط والغاز.
كما حث الشركات الأجنبية على التحرك بسرعة للاستفادة من فرص الاستثمار المتاحة في السوق الليبي، معتبرًا أن ليبيا تملك واحدة من أعظم احتياطيات النفط والغاز في إفريقيا، ما يجعلها شريكًا استراتيجيًا في قطاع الطاقة العالمي.
إمكانات كبيرة للشراكات الدوليةوأكد التقرير أن ليبيا لديها فرص فريدة لتطوير شراكات جديدة مع المستثمرين الأجانب، مما يعزز استغلال مواردها الطبيعية بشكل مستدام، ويدفع عجلة التنمية الاقتصادية، في ظل الطلب المتزايد على مصادر الطاقة التقليدية عالميًا.
ترجمة المرصد – خاص