حبيبة تشاندلر بينج تخرج عن صمتها وتعلق على وفاته
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
شاركت مساعدة الممثلة الأمريكي ماثيو بيري وأفضل صديقة له أمس منشورًا مؤثرًا تنعي فيه وفاته.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، نشرت بريانا برانكاتو، البالغة من العمر 34 عامًا قصصاً على موقع تبادل الصور والفيديو إنستجرام بعد ساعات من دفن نجم مسلسل Friends والمعروف بدوره كتشاندرلر بينج، ونشرت لقطة لحجرة الاستقبال التي اعتادا أن يجتمعا فيها سويا.
وعلقت بريانا على الصورة بعبارة مع السلامة، وكان ماثيو سيق وكشف عن علاقة الحب الأفلاطونية التي جمعته بالمرأة التي عملت كمساعدته الشخصية في سيرته الذاتية العام الماضي.
وكانت الشرطة أفادت أن مساعدة ماثيو بيري هو من اتصل بالنجدة والإسعاف لتهرع إلى منزله في باسيفيك باليساديس ولكن لم تفصح الشرطة عما إذا كانت بريانا هي المتصلة أم لا.
وكشف الممثل الراحل عن إحدى علاقاته الوثيقة التي استمرت لسنوات طويلة، رغم أنه لم يذكرها مطلقًا، بل وصفها فقط تحت الاسم المستعار "إيرين".
قال إنها كانت "أفضل صديقته"، وأنها "أنقذت حياتي"، وأنها جلست بجانب سريره كل ليلة لمدة خمسة أشهر بينما كان يتعافى من انفجار القولون، واضاف الممثل الراحل إن علاقته بمساعدته لم تتحول إلى علاقة رومانسية أبدًا، لكنها سرعان ما أصبحت واحدة من أقرب رفاقه.
وقال ماثيو، في سيرته الذاتية، إنه التقى "إيرين" منذ عدة سنوات عندما كانت تعمل في عيادة الإدمان التي كان يتردد عليها.
وكتب نصا في مذكراته: "لقد التقيت بها قبل عامين، في مركز إعادة تأهيل آخر حيث كانت تعمل في ذلك الوقت لم أستيقظ في ذلك الوقت، لكنني رأيت كم كانت رائعة بكل الطرق وسرقتها على الفور من مركز إعادة التأهيل وجعلتها مساعدتي، وأصبحت أفضل صديق لي.
وكتبت بريانا في أعقاب وفاة ماثيو على وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب صورتها معه: "لقد أعربت عن عميق امتناني له في مناسبات عديدة، ليس فقط لتوجيهي إلى مهنة أعتز بها ولكن أيضًا لأنه اعتني بي لمدة 7 سنوات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماثيو بيري ماثيو وفاة ماثيو بيري
إقرأ أيضاً:
فاستبقوا الخيرات.. مشروع تخرج لطلاب إعلام الأزهر لدعم التكافل الاجتماعي
أطلق مجموعة من طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة الأزهر، مشروع تخرجهم تحت عنوان "فاستبقوا الخيرات"، وهو مبادرة تهدف إلى تعزيز قيم التكافل الاجتماعي من خلال تقديم المساعدات للأسر الفقيرة وتشجيع الشباب على العمل التطوعي.
يهدف المشروع إلى توفير الدعم للأسر المحتاجة عبر تنظيم حملات تبرع وتوزيع المواد الأساسية، بالإضافة إلى إطلاق برامج تطوعية تستهدف إشراك الشباب في أنشطة خيرية تعزز روح التعاون والمسؤولية الاجتماعية.
وأعرب فريق العمل عن سعادتهم بالمشاركة في هذا المشروع، مؤكدين أن الفكرة جاءت من إيمانهم بضرورة تقديم العون للفئات الأكثر احتياجًا، وإحداث تغيير ملموس في حياة الآخرين. كما يأملون في أن تستمر المبادرة بعد تخرجهم، لتصبح نموذجًا يُحتذى به في دعم المجتمع.
ودعا القائمون على المشروع المؤسسات الخيرية ورجال الأعمال للمساهمة في دعم المبادرة، بما يضمن استمرارها وتوسيع نطاقها لخدمة أكبر عدد من الأسر المحتاجة.
يُذكر أن المشروع حظي بتفاعل إيجابي من قبل العديد من المتطوعين والمهتمين بالعمل الخيري، مما يعكس رغبة الشباب في إحداث تأثير إيجابي ومستدام في المجتمع.