أحمد موسى: لا أحد يعرف شيئا عن التجارب النووية بإسرائيل
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن إسرائيل لم تعترف من قبل بإمتلاكها السلاحي النووي، وقرار امتلاك السلاح النووي كان بعد العدوان الثلاثي علي مصر بعدما تم تهديدهم من قبل الاتحاد السوفيتي بالخروج من مصر والا الضرب بالنووي.
وأضاف خلال برنامج "علي مسئوليتي" والمذاع عبر قناة "صدي البلد"،:"لم يعرف أحد عدد التجارب النووية التي قامت بها إسرائيل وتم توقيع مذكرة بينهم وبين أمريكا في نهاية السبعينات علي عدم الإفصاح عن امتلاك السلاح النووي.
وأوضح موسى،:"اليوم خرجا وزيرا من حكومة نتينياهو وهدد بإبادة غزة بالسلاح النووي هو الشعب الفلسطيني ناقص نووي غزة دمرت".
وأكمل موسى،:"أمريكا لا تريد إمتلاك أحد لسلاحا نوويا وإيران الآن عندها خبرة كافية لتصنيع النووي واقتربت من امتلاك السلاح النووي، لافتا إلي أن مصر انضمت لمعاهدة حظر انتشار السلاح النووي في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى التجارب النووية السلاح النووي الاتحاد السوفيتي الإعلامي أحمد موسى السلاح النووی
إقرأ أيضاً:
هكذا يتوعد ترامب إيران حال فشل الاتفاق النووي
اعتبر دونالد ترامب، الجمعة، أن "أموراً سيئة" ستحصل لإيران إذا أخفقت في التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي، وذلك غداة إعلان طهران أنها ردت رسمياً على رسالة الرئيس الأمريكي التي دعا فيها إلى إجراء مفاوضات.
وكان الملياردير الجمهوري الذي سحب بلده في خطوة أحادية من الاتفاق الدولي مع إيران خلال ولايته الأولى سنة 2018، قد أعرب مؤخّراً عن انفتاحه على الحوار مع طهران لضبط أنشطتها النووية.
وقال ترامب للصحافيين في المكتب البيضوي: "أُفضل إلى حد بعيد أن نتوصل إلى حل مع إيران. ولكن إن لم نتوصل إلى حل، فإن أموراً سيئة ستحصل لإيران".
بعد وصول الشبح.. هل يقترب الهجوم الأمريكي على إيران؟ - موقع 24تناول موقع "ماكور ريشون" الإسرائيلي صور الأقمار الاصطناعية التي رصدت قاذفات بي 2 وناقلات وطائرات دعم أخرى تهبط في قاعدة "دييغو غارسيا" على مسافة من إيران، معتبراً أنها إشارة إلى الاستعدادات العملياتية الأمريكية واسعة النطاق.
والخميس، كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن بلده أرسل ردّا على رسالة الرئيس الأميركي من دون الإفصاح عن مضمونه.
وبموازاة الدعوات إلى الحوار، قام دونالد ترامب بتشديد ما يعرف بسياسة "الضغوط القصوى" إزاء إيران، مع عقوبات إضافية والتلويح بعمل عسكري في حال رفضت طهران الخوض في محادثات.
وصرّح وزير الخارجية الإيراني أن موقف بلده ما زال على حاله "بعدم التفاوض مباشرة تحت الضغوطات القصوى والتهديدات بعمل عسكري"، مع الإشارة إلى أن "المفاوضات غير المباشرة كما جرت في الماضي يمكنها أن تتواصل".
انقطعت العلاقات الدبلوماسية بين إيران والولايات المتحدة سنة 1980. لكن البلدين يتواصلان بطريقة غير مباشرة بواسطة السفارة السويسرية في طهران التي تمثّل المصالح الأميركية في إيران.