قال قدورة فارس، رئيس هيئة شئون الأسرى الفلسطينيين، إن الحرب مشتعلة والعدوان مستمر ومتواصل في أبشع صورة.

وقف إيداع الأموال.. إجراء عاجل من الاحتلال ضد الأسرى الفلسطينيين

تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية بحق الأسرى الفلسطينيين واتباع سياسية التجويع ضدهم
وأضاف قدورة فارس، رئيس هيئة شئون الأسرى الفلسطينيين، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن"، المُذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"،: "الاحتلال ينفذ مجازر بحق الشعب الفلسطيني ولكن على الرغم من كل هذا الشعب الفلسطيني مؤمن يقينا بحقه في البقاء والحرية والاستقلال وحقه في مقاومة الاحتلال"، مؤكدا: "ليس أمام الشعب الفلسطيني إلا الصمود".
وأشار قدورة فارس، رئيس هيئة شئون الأسرى الفلسطينيين،: "عدد الأسرى الفلسطينيين قبل 7 أكتوبر كان 5300 معتقل، وتم اعتقال خلال الشهر الماضي حوالي 2200 أسير وأصبح العدد الإجمالي 7500 معتقل".
وتابع قدورة فارس، رئيس هيئة شئون الأسرى الفلسطينيين،: "هناك عدد آخر من غزة معتقلين لم نتحقق من أسمائهم أو عددهم أو مكان وجودهم، وبالتالي ربما يكون هناك 1000 معتقل آخر لم نتمكن من التحقق منهم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
الأسرى
الأسرى الفلسطينيين
الانتهاكات الإسرائيلية
الشعب الفلسطيني
أسرى
الحرب
قدورة فارس
إقرأ أيضاً:
حماس: شعبنا الفلسطيني لن يسمح بتمرير مخططات التقسيم أو التهويد
الجديد برس| أكدت حركة المقاومة الإسلامية
حماس أن
الشعب الفلسطيني سيواصل الرباط والدفاع عن
المسجد الأقصى، ولن يسمح بتمرير مخططات التقسيم أو التهويد، مهما كلّف ذلك من تضحيات. وقالت حماس في بيان، الأربعاء: إن الاقتحام الذي نفّذه المتطرف إيتمار بن غفير، وزير ما يسمى “الأمن القومي” في
حكومة الاحتلال، صباح اليوم، برفقة مجموعات من قطعان المستوطنين لباحات المسجد
الأقصى المبارك، وبحماية مشددة من قوات الاحتلال، وأداء طقوس تلمودية استفزازية فيه، يأتي في إطار سياسة عدوانية ممنهجة تستهدف تهويد المسجد الأقصى، وفرض التقسيم الزماني والمكاني بقوة السلاح. وأكدت حماس في بيان لها أن هذا الاقتحام يمثل انتهاكًا صارخًا لقدسيته ومكانته لدى الأمة الإسلامية جمعاء، وخرقًا سافرًا للقوانين الدولية والقرارات الأممية، محذرة من مغبّة استمرار هذه الاعتداءات، وحمّلت
الاحتلال كامل المسؤولية عن تداعياتها. وشددت أن المسجد الأقصى المبارك سيبقى حقًا خالصًا للمسلمين، وأيّ مساس بوضعه التاريخي والقانوني هو لعب بالنار ومقدمة لانفجار شامل تتحمّل حكومة الاحتلال وحدها تبعاته. ودعت حركة حماس جماهير الشعب الفلسطيني في القدس والضفة والداخل المحتل إلى شدّ الرحال للمسجد الأقصى، وتكثيف الرباط فيه، وإفشال محاولات فرض الوقائع الاحتلالية بالقوة. وجددت مطالبتها لقادة وشعوب أمتنا العربية والإسلامية، وفي مقدمتهم جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، بالوقوف عند مسؤولياتهم تجاه حماية المسجد من خطر التهويد، الذي أصبحت معالمه أكثر وضوحًا في ظل حكومة المتطرفين الصهاينة، بقيادة الفاشيين نتنياهو وبن غفير، ودعم وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني في القدس الذين يتعرضون لمحاولات التهجير والاقتلاع، تنفيذًا لمخطط الاستفراد والتهويد ضد الأرض الفلسطينية والمقدسات الإسلامية.