كشف اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، تفاصيل القمة العربية الطارئة المقرر لها 11 نوفمبر الجاري في المملكة العربية السعودية لمناقشة تطور الأوضاع في قطاع غزة.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن المنتظر من القمة بعض القرارات مثل وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الأممية إلى قطاع غزة.


وأشار اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، إلى أن المأمول من القمة زيادة الضغط على إسرائيل والمجتمع الدولي وخلق لوبي من أجل هذا الهدف، مؤكدا أنه يجب إنشاء صندوق لإعادة إعمار قطاع غزة.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اللواء دكتور سمير فرج القمة العربية الطارئة الأوضاع في قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

حماس: نهش الكلاب جثامين الشهداء يكشف وحشية الاحتلال

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن صور الكلاب الضالة وهي تنهش جثامين شهداء فلسطينيين أمام أعين جنود إسرائيليين تكشف "مستوى الوحشية وحجم السادية والإجرام واللاإنسانية في سلوك جيش الاحتلال وقيادته الفاشية".

وذكرت الحركة -في بيان اليوم الثلاثاء- أن "ما عرضته قناة الجزيرة من صور مروعة لكلاب ضالة تنهش جثامين الشهداء في شوارع محافظة  شمال قطاع غزة تحت سيطرة ومراقبة الجنود الصهاينة، وفي ظل منع جيش الاحتلال لطواقم الإسعاف والدفاع المدني من الدخول لانتشال الشهداء والجرحى منذ بدء حملة التطهير العرقي وعمليات التهجير القسري الإجرامية في شمال القطاع، يكشف مستوى الإبادة الوحشية التي ترتكب في القطاع، ويؤكد حجم السادية والإجرام واللاإنسانية التي تملّكت سلوك هذا الجيش الإرهابي وقيادته الفاشية".

وأشارت إلى مواصلة الجيش الإسرائيلي استهدافه المتكرر والمتعمد مستشفى كمال عدوان في بلدة بيت لاهيا، ومرافقه من خزانات مياه ووقود ومحطات أكسجين، في إطار سياسة الاستهداف الممنهج لكافة المرافق والمستشفيات وسبل الحياة في شمال القطاع.

واعتبرت الحركة ذلك "جرائم حرب تحدث أمام سمع وبصر العالم دون أن يحرّك ساكنا لإيقافها"، وفق البيان.

إعلان

وتابعت أن "هذه الجرائم المروعة المستمرة، وما يخرج من صور وتفاصيل للمجزرة الحاصلة في شمال قطاع غزة ينبغي أن تحرّك ما تبقى من ضمير عالمي، للانتصار لقيم الإنسانية ووقف هذه الإبادة والعمل لتحريك قوافل إغاثة وإسعاف وإنقاذ دولية والدخول إلى شمال قطاع غزة، وفرض حماية المدنيين الأبرياء، وتوثيق هذه الجرائم لمحاسبة مرتكبيها من مجرمي الحرب الصهاينة".

وفي 5 أكتوبر/تشرين الأول الماضي اجتاح الجيش الإسرائيلي شمال قطاع غزة، ويقول الفلسطينيون إن تل أبيب ترغب في احتلال المنطقة وتحويلها إلى منطقة عازلة بعد تهجيرهم منها تحت وطأة قصف دموي ومنع إدخال الغذاء والماء والأدوية.

ويتواصل القصف الإسرائيلي على مختلف مناطق قطاع غزة بالتزامن مع استمرار عمليات النسف والتفجير للمنازل والأحياء السكنية.

وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 152 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.

مقالات مشابهة

  • تكليف اللواء عدي سمير مديراً عاماً لمديرية المرور
  • عضو «صحة الشيوخ» بـ«النواب»: القاهرة أصبحت منصة رئيسية لصياغة القرارات المهمة
  • بعد تصدره التريند| سائق مطروح نصاب وحاول خداع المواطنين.. وهذه عقوبته المنتظرة
  • مفتي الجمهورية يكشف سر اختيار اللغة العربية للقرآن الكريم
  • 6.25 تريليون جنيه.. البنك المركزي يكشف عن إجمالي أصوله بنهاية نوفمبر 2024
  • المفكر السياسي أحمد الصاوي يجيب عن السؤال الصعب: «هل ستحتفظ روسيا بقواعدها في سوريا؟»
  • خبير عسكري يكشف ملامح الصفقة المنتظرة بين إسرائيل وحماس وأعداد أسرى التبادل
  • حماس: نهش الكلاب جثامين الشهداء يكشف وحشية الاحتلال
  • حماس: نهش الكلاب جثامين الشهداء يكشف وحشية العدو الصهيوني
  • الخارجية الفلسطينية تطالب مجلس الأمن الدولي بوقف حرب الإبادة والتهجير وحماية حل الدولتين