تعز (عدن الغد) خاص

منحت منصة اريد البرفسور/ محمد الشعيبي رئيس جامعة تعز وسام القيادة العلمية Scientifice Leadership

وذلك تقديرا لتميزه في قيادة المؤسسة العلمية وتحقيق انجازات مؤثرة في الحركة التعليمية وتحفيزا لمزيد من العطاء والارتقاء للمؤسسات العلمية والبحثية

ويحسب للبرفيسور/ محمد الشعيبي انه استطاع بحكمته القيادية من النأي بجامعة تعز من المناكفات السياسية  التي عصفت بالوطن منذ 2011  والحفاظ على سير العملية التعليمية بالجامعة رغم كل التباينات السياسية التي يشهدها الوطن ومحافظة تعز بشكل خاص .

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

الظبي المهيري: عبارات محمد بن زايد الأبوية وسام شرف وفخر

العين: منى البدوي

«أنا معك.. وواصلي العمل، وأنا سعيد جداً إني رأيتك اليوم يا بنتي»، كلمات قالها صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، خلال لقائه الطفلة الظبي راشد المهيري، خلقت بداخلها مشاعر ممزوجة بالفخر والاعتزاز بالقائد الأب الذي يضع شعبه ضمن أولوياته، والفرح بتحقيق حلمها بلقاء سموّه، والشعور الحقيقي بطعم النجاح، بعد أن استمعت إلى عبارات التشجيع والثناء الأبوية، وجعلها تشعر بالرغبة في تحقيق المزيد من الإنجازات.
بدأت الظبي حديثها مع «الخليج» بعبارة «عندما يكون لدينا قائد مثل صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، يؤمن بنا ويدعمنا ويشجعنا، فإننا شعب لا نحلم فقط، بل بالتأكيد سنحقق الكثير من الإنجازات.. وشكراً والدنا الغالي لثقتك بنا ودعمك المستمر ومتابعتك الدائمة لأعمالنا بلا كلل، وإرشادنا وتشجيعنا. لا يوجد قائد مثلك، ودمت لنا فخراً وذخراً».
وأضافت: «أن أسمع ثناء سموّه -حفظه الله- وكلماته على الرغم من مسؤولياته العظيمة، جعلني أشعر بأن لا شيء أهم لديه من شعبه ووطنه الغالي، وما زالت كلمات سموّه، تتردد على مسامعي، حيث إن كلمات رئيس دولتنا وسام شرف ومسؤولية سأحملها معي دائماً».
وقالت: «على مدى أربع سنوات، منذ أن كنت في السادسة، عملت بكل جد وشغف وإخلاص، منتظرة هذه اللحظة التي أقف فيها أمام القائد الوالد، لأخبره بأنني ابنة الإمارات، الفخورة بوطنها، الساعية إلى إنجازاتها، والمستعدة لتحقيق رؤيته للمستقبل وخدمة بلادي».
وقال والدها راشد سعيد بن عمان المهيري: «عندما رأيت الظبي تقف أمام والدنا وقائدنا صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، أدركت أنها لم تعد طفلتي الصغيرة فقط، بل أصبحت رمزاً للأمل والطموح لكل أبناء وبنات الإمارات».

وأضاف: «شعرت بالفخر عندما أثنى عليها والامتنان للوطن وقائده الذي لا ينسى أبناءه، ويرعاهم ويدفعهم ليحققوا الأفضل. وكل الشكر والامتنان لصاحب السموّ رئيس الدولة، ورؤيته الحكيمة في الاستثمار ببناء جيل قادر على تحمل المسؤولية وبناء مستقبل مزدهر».
وعبرت والدتها موزة الضبع الدرمكي، عن شكرها للقائد الملهم لدعمه لكل طفل طموح، ولكل حلم يكبر تحت سماء الإمارات. مؤكدة أن «كلمات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، تركت أثراً بالغاً ليس في نفس الظبي فحسب، وإنما والديها أيضاً، حيث شعرنا بأن كلماته الأبوية التي لامست قلوبنا، قد أزالت التعب والإرهاق في متابعة طموحات طفلتنا والسعي إلى تطويرها وتحقيق الإنجاز تلو الآخر، وجعلتنا نشعر بعظم المسؤولية الملقاة على كواهلنا آباء وأمهات، في بناء أجيال إماراتية قادرة على صناعة المستقبل وفقاً لرؤية القيادة الرشيدة، حفظها الله».
وأضافت: «بفضل الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة، حفظها الله، تغير مفهوم الطفل الإماراتي في عيون العالم، ليصبح الطفل على درجة عالية من المسؤولية والوعي وقدرة على اتخاذ القرارات التي تتعلق بمستقبله والعمل بجد واجتهاد على تحقيق الأحلام والإنجازات».
جدير بالذكر أن الظبي راشد المهيري والبالغة من العمر 10 سنوات، كرّمتها جائزة الأميرة ديانا 2024 لتكون أول إماراتية تكرّم بهذه الجائزة التي تعد من أبرز الجوائز العالمية التي تُكرم إرث الأميرة في خدمة الآخرين وتمنح للشباب الذين أظهروا التزاماً استثنائياً في خدمة المجتمع وإحداث تأثير إيجابي.
وهي المؤسسة لمكتبة «رينبو جمني» ودار نشر «رينبو جمني»، الهادفة إلى تعزيز تمكين الأطفال من القراءة والكتابة والنشر، وأطلقت مبادرة «كتب من الأطفال إلى الأطفال»، نشرت كتباً ل 52 كاتباً شاباً، وتوقيع أعمالهم في فعاليات دولية مرموقة مثل «COP28» دبي.
وأطلقت نادياً بيئياً تفاعلياً للأطفال هو الأول، ونشرت 23 كتاباً عن التغير المناخي والمحافظة على البيئة البحرية والبرية والاستدامة. وطرحت كتباً تعتمد على الواقع المعزز لدعم الأطفال الذين يعانون اضطراب نقص الانتباه، وفرط النشاط، وطيف التوحد، وعسر القراءة.
واختارتها «جامعة جورج تاون»، بواشنطن، بالتعاون مع مؤسسة المحيط الأطلسي بواشنطن والقنصلية الأمريكية بالإمارات، الظبي، كونها أصغر عضو يجتاز جميع متطلبات برنامج مدته سنة في مجال ريادة الأعمال، كسرت أربعة أرقام قياسية بالموسوعة العالمية «غينيس».
«أنا معك.. وواصلي العمل، وأنا سعيد جداً إني رأيتك اليوم يا بنتي»، كلمات قالها صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، خلال لقائه الطفلة الظبي راشد المهيري، خلقت بداخلها مشاعر ممزوجة بالفخر والاعتزاز بالقائد الأب الذي يضع شعبه ضمن أولوياته، والفرح بتحقيق حلمها بلقاء سموّه، والشعور الحقيقي بطعم النجاح، بعد أن استمعت إلى عبارات التشجيع والثناء الأبوية، وجعلها تشعر بالرغبة في تحقيق المزيد من الإنجازات.

مقالات مشابهة

  • الظبي المهيري: عبارات محمد بن زايد الأبوية وسام شرف وفخر
  • خبراء يشيدون باجراءات القيادة السياسية لدعم القطاع الصناعي
  • خارجية الوفد: نساند القيادة السياسية.. وتصريحات أمريكا وإسرائيل تضرب بالقوانين الدولية عرض الحائط
  • كامل الوزير: قطاع الصناعة يحظى بدعم غير مسبوق من القيادة السياسية
  • «المعاشات» تطلق «حقيبة منصة معاشي التعليمية» لدعم أصحاب العمل
  • حزب "المصريين": سنظل داعمين لموقف القيادة السياسية الرافض لمخطط تهجير الفلسطينيين
  • نقابة الأشراف تؤكد دعمها لموقف القيادة السياسية الرافض لتهجير الفلسطينيين
  • نقابة الأشراف تدعو كافة طوائف الشعب المصري للتضامن والاصطفاف خلف القيادة السياسية
  • فرنسا تمنح وسام الشرف الأعلى لقائد عسكري عراقي
  • الحركة التعاونية ومنظمات المجتمع المدني تدعم موقف القيادة السياسية الرافض لتهجير الفلسطينيين