سمير فرج يكشف عن تفاصيل تصنيع باكستان للقنبلة الإسلامية «فيديو»
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قال اللواء دكتور سمير فرج، المفكر الإستراتيجي، إن النادي النووي يضم 9 دول تبدأ بروسيا التي تمتلك أكبر مخزون من الرؤوس النووية في العالم، وفي حال استخدامه يمكنه تدمير الكرة الأرضية.
وأوضح سمير فرج، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية «عزة مصطفى»، مقدمة برنامج «صالة التحرير»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، أن القنبلة النووية اسمها في باكستان القنبلة الإسلامية.
وأضاف المفكر الإستراتيجي، أن باكستان صنعت القنبلة النووية خلال حربها مع الهند وتلقوا دعما من عدد الدول لأن العداء بينهما يشبه مصر وإسرائيل، مشيرًا إلى أن معمر القذافي ساند إسلام أباد في صنع القنبلة حتى يحصل عليها فيما بعد ولكن لم يحدث.
وتابع، أنه لن تتم حرب نووية في العالم لأن كل دولة من التسع السابقة لديها مخزون قادر على تدمير العالم، لافتًا إلى أن دول النادي النووي اتفقوا فيما بينهم على تصنيع قنبلة نووية تكتيكية تحدث نبضة حرارية تذوب كل شيء حولها وينتج عنها إشعاعات، وشمل الاتفاق على عدم استخدامها إلا عند مهاجمة أراضي واحدة من الدول السابقة.
واختتم اللواء دكتور سمير فرج، أن الولايات المتحدة الأمريكية تحذر أوكرانيا على الدوام من مهاجمة أراضي روسيا حتى لا تلجأ الأخيرة لاستخدام الأسلحة النووية التكتيكية.
اقرأ أيضاً«غبي أفسد الدعاية الإسرائيلية».. هجوم على وزير تراث الاحتلال بسبب تصريح «النووي»
«روسيا اليوم» تبرز تدوينة مصطفى بكري عن دعوة وزير إسرائيلي لضرب غزة بالقنبلة النووية
بعد تصريحاته بضرب غزة بالقنابل النووية.. مصطفى بكري يرد على وزير التراث الإسرائيلي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القنبلة النووية باكستان الأسلحة النووية التكتيكية القنبلة النوویة سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف أسرارا جديدة عن مخططات استهداف الداخلية قبل 2011.. فيديو
كشف الإعلامي أحمد موسى، مخططات هدم وزارة الداخلية ما قبل 2011 وصولا لأحداث 2011، معلقا: من 2005 حتى 2010 كتب ونشرت مقالات عن حملات مدفوعة الأجر، تستهدف ضرب وزارة الداخلية، من خلال بعض الجرائد الخاصة وقنوات وبرامج تلفزيونية.
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»: الجرائد الخاصة وقنوات وبرامج تلفزيونية استغلت حادث فردي يحدث في أي مكان، للنيل من أعضاء وزارة الداخلية عامة، والوزارة تتعامل مه 120 مليون مواطن يوميا.
وتابع أحمد موسى: هذه المخططات كانت لها دور تخريبي لإسقاط وزارة الداخلية، وتم تنفيذه 28 يناير 2011، بعد شحن المواطنين بأكاذيب وافتراءات، وحينها كان الرئيس السيسي مديرا للمخابرات الحربية، وكان لديه كل المعلومات حول الحملات ومخططوها.
واستكمل قائلا: الرئيس السيسي شدد اليوم على أهمية عدم تفكيك المؤسسات العسكرية، لأن الهدم يعني هدم الوطن، وبعض الاشتراكين الثوريين كانوا يريدون هدم الوطن، من خلال وقفة لهم على سلم نقابة الصحفيين.