بتفكر تشترى موبايل ومحتار .. تعرف على آخر الأنواع والأسعار
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
في السنوات الأخيرة، شهد سوق الهواتف المحمولة في مصر تطورًا كبيرًا، وأصبحت التليفونات المحمولة الفئة المتوسطة خيارًا شائعًا بين المستخدمين بسبب ارتفاع الأسعار في الفئة المتميزة وتتميز هذه الفئة من الهواتف بتوفير مجموعة متنوعة من الميزات والأداء الجيد، بأسعار متوسطة .
في البداية قال أندروا لعدسة صدى البلد التلفونات المحمولة الفئة المتوسطة تبدأ من 3000 جنيه وتصل الي 7500 جنيه وتختلف باختلاف امكانيات كل جهاز ونوعه وتبدأ الأسعار من 3000 جنيه لتليفون سامسونج A04 رامات 3 جيجا ومساحة 32 جيجا وكاميرا 32 ميجا وبطارية 5000 ملي أمبير وننتقل إلي أوبو نفس الإمكانيات ولكن تزيد المساحة إلى 64 جيجا ويكون في حدود 4500 جنيه.
وأوضح أن سامسونج وشاومي أصبح يتم تصنيعهم في مصر والخامات المستخدمة فيها جيدة جدا مقارنة بالشركات الأخرى مشيرا أن التليفونات السامسونج مساحة 64 جيجا وبطارية 5000 امبير وكاميرا 50 ميجا بكسل يبدأ من 5500 جنيه.
وأشار أندرو أنه يوجد تليفونات محمولة في الفئة أقل من المتوسطة مثل نوكيا رامات 1 جيجا و مساحة ذاكرة 16 جيجا واخر 2 جيجا بمساحة تخزينية 32 جيجا بسعر تحت ال 2000 جنيه.
وتابع الفترة الحالية الإقبال الأكبر يكون على الإكسسوارات الخاصة بالتليفونات مثل الجرابات التي تبدأ من 50 جنيه للجراب بالإضافة إلى الساعات الذكية التي تبدأ من 700 جنيه والسماعات اللاسلكية التي تبدأ من 350 جنيه.
لمعرفة المزيد من الأسعار والموديلات برجاء مشاهدة الفيديو : -
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 3000 جنيه ارتفاع الأسعار الإكسسوارات السنوات الأخيرة الفترة الحالية هواتف المحمول سامسونج وشاومى سامسونج A04 شاومي تبدأ من
إقرأ أيضاً:
هام: السعودية ترفض تجديد عقود هذه الفئة من اليمنيين
صورة تعبيرية (مواقع)
واجه أكثر من 600 طبيب وطبيبة يمنية في المملكة العربية السعودية مشكلة كبيرة تتعلق برفض مستشفيات عديدة تجديد عقودهم المهنية، مما أثار موجة من القلق والتساؤلات في الأوساط الصحية.
تأتي هذه المشكلة في وقت حساس يعاني فيه الأطباء من ضغوطات إضافية بسبب الظروف الاقتصادية والتحديات المرتبطة بالعمل في الخارج.
اقرأ أيضاً خامنئي يوجه رسالة صارمة لترامب بعد التهديد بضرب إيران.. تفاصيلها 31 مارس، 2025 5 خطوات فعالة لتعديل أوقات النوم بعد رمضان.. اعرفها الآن 31 مارس، 2025وأفاد عدد من الأطباء الذين تم رفض تجديد عقودهم بأن بعضهم تلقوا إنذارات بالترحيل، ما يزيد من تعقيد وضعهم المهني والإقامات في المملكة.
وقد أثار هذا القرار استياء واسعًا بين الأطباء، الذين يطالبون الجهات الرسمية بالتدخل لحل هذه المسألة، خاصة أن العديد منهم قد قضوا سنوات في خدمة القطاع الصحي السعودي، وساهموا بشكل ملحوظ في دعم النظام الصحي في المملكة.
وفي تصريحات لبعض الأطباء المتضررين، ذكروا أنهم قد لجأوا إلى السلطات المعنية، إلا أنهم لم يتلقوا الرد المناسب حتى الآن.
وقد أعربوا عن أملهم في تدخل الجهات العليا، بما في ذلك الرئاسة، لتسوية هذا الإشكال الذي يرون فيه تصرفًا غير مبرر، خاصة وأنه لا يشمل سوى الأطباء اليمنيين والسوريين الذين يعملون في المملكة، وهو ما يثير تساؤلات حول خلفيات هذا القرار.
الجدير بالذكر أن سلطات سوريا قد نجحت في حل مشكلة مماثلة في وقت سابق، حيث تدخلت رسميًا لتسوية الأمور الخاصة بأطبائها العاملين في الخارج، وهو ما يضع مزيدًا من الضغط على الجهات السعودية للنظر في هذه القضية بشكل عاجل.
ويتمنى الأطباء المتضررون أن تحذو المملكة حذو سوريا في حل هذه الأزمة التي تهدد استقرارهم المهني في البلاد.
يأتي هذا التطور في وقت تسعى فيه المملكة العربية السعودية إلى تعزيز قدراتها الصحية وتحسين الخدمات الطبية للمواطنين والمقيمين على حد سواء، ما يجعل من الضروري معالجة هذه القضية بأسرع وقت ممكن لضمان عدم تأثر النظام الصحي في المملكة سلبًا.