تأجيل دعوى وقف انتخابات المجلس الإنجيلي لـ24 ديسمبر
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قررت محكمة القضاء الإداري الدائرة الثانية في مجلس الدولة، اليوم الأحد، تأجيل الدعوى المقامة من القس أيمن لويس حنا ضد رئيس لجنة الانتخابات بالمجلس الإنجيلي العام (رئاسة الطائفة الإنجيلية) ويمثلها سمير جاب الله متى بصفته رئيس اللجنة، لجلسة 24 ديسمبر المقبل.
وقف الدعوى لجمعية عموميةوطالب لويس في دعواه، بوقف تنفيذ قرار الدعوة لانعقاد الجمعية العمومية للمجلس الإنجيلي العام، لإجراء انتخابات رئيس المجلس ونائب رئيس المجلس للدوره المقبلة، واستبعاد القس أندريا زكي اسطفانوس رئيس المجلس الإنجيلي العام من القائمة النهائية للمرشحين.
يذكر أن «لويس» أقام دعوى آخرى طالب فيها بتنفيذ قرار الدعوة لانعقاد المجلس الإنجيلي العام، وأعضاء مجمع النعمة الرسولية داخل المجلس الإنجيلي للانعقاد، للمشاركة في صياغة تاريخ جديد للمجمع الإنجيلي العام ومجمع النعمة الرسولية.
رفض دعوى فصل الطائفة الإنجيليةيذكر أن محكمة القضاء الإداري، بمجلس الدولة، قضت في وقت سابق بعدم قبول الدعوى المقامة من شحاتة يسوع صليب، التي طالب فيها بفصل الطائفة الإنجيلية عن الطائفة الأسقفية، واعتبارها طائفة مستقلة ذات سيادة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدائرة الثانية الطائفة الانجيلية القضاء الإداري انعقاد الجمعية العمومية تنفيذ قرار جمعية عمومية رئيس اللجنة مجلس الدولة أعضاء المجلس الإنجیلی
إقرأ أيضاً:
“علشان أحمي نفسي وكرامتي” .. زوجة في دعوى طلاق أمام محكمة الأسرة: «اكتشفت كل شئ في محل المشويات»
تقدمت سيدة بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور شهر على زواجها، بسبب اكتشافها استمرار تعلق زوجها بخطيبته السابقة، ورفضه الانفصال رغم ما شعرت به من إهانة وجرح لكرامتها حسب ما ذكرت في صحيفة دعواها.
وقالت الزوجة في دعواها أمام محكمة الأسرة: «اتعرفنا عن طريق واحدة معرفة، ولما اتقدملي ماحسّتش بحاجة تخليني أتردد، بالعكس، كان شكله محترم وكلامه كله جدي، سألته عن ارتباطاته القديمة، وقاللي إنه كان خاطب وفسخ، وإن كل حاجة خلصت من زمان، صدقته، ووافقت، واتجوزنا، لكن من أول أسبوع بدأت أحس إن في حاجة مش طبيعية، في حاجات كتير بتدل إنه لسه متعلق بيها، رغم إنه أقسملي إن الموضوع انتهى، لكن كان في حاجات كتير مكانتش مفهومة، طريقته وهو ساكت، نظراته، شروده، بس حاولت أعدّي قلت يمكن ضغط شغل أو لسه متعودش على الجواز».
وتابعت:«في يوم طلبت منه يخرجني، حسيت إننا محتاجين نغير جو ونقرب من بعض أكتر، وافق وفعلًا خرجنا، بس كانت الصدمة لما لقيته واخدني على محل مشويات، مكانش مجرد مطعم.. ده كان نفس المحل اللي هو وخطيبته السابقة كانوا دايمًا بيقضوا فيه خروجاتهم، وكل العاملين هناك لسه فاكرينه، بينادوه باسمه وبيسألوه عنها».
وأضافت الزوجة:«أنا معرفتش أتمالك نفسي، حسيت بإهانة، حسيت إني ضيفة في حياة حد تاني، مش مراته حتى وهو قاعد جنبي، كان باين عليه إنه مش معايا، وكأنه بيسترجع ذكريات معاها، لما واجهته قاللي إني ببالغ، وإن ده مجرد مطعم، بس أنا متأكدة إنه لسه بيحبها، ولسه متعلق بيها».
واختتمت حديثها أمام المحكمة قائلة: «طلبت الطلاق، حسيت إني مش قادرة أكمّل في علاقة أنا الطرف التاني فيها، وقلبي مش مستعد يعيش في مقارنة طول الوقت، لكنه رفض يطلقني، واعتبر طلبي ظلم ليه، أنا اللي اتظلمت، وعلشان كده لجأت للمحكمة علشان أحمي نفسي وكرامتي».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب