زنجبار(عدن الغد)خاص:

في اطار الانشطة اللاصفية التي تقيمها مدرسة خديجة الكبرى في ابين زنجبار  وتضامناً مع الشعب الفلسطيني وترسيخ القضية في قلوب الزهرات قامت صباح اليوم مديرة المدرسة الأستاذة أنجيلا القامزي بتكريم الزهرات المشاركات في فعالية (الجمعية التضامنية مع الشعب الفلسطيني) بهدايا رمزية وتقديم وجبة افطار جماعية لهم من إدارة المدرسة نتيجة لما تعانية بعض الأسر من الظروف الصعبة ولبث روح المحبة والتعاون والإخاء بين التلميذات.

والقت مديرة المدرسة الأستاذة انجيلا القامزي كلمة للتلميذات تحثهم على المحبة والولاء والتمسك بالعقيدة والوطن والقضية الفلسطينية.

وقدمت شكرها وتقديرها لمدير مكتب التربية بمديرية زنجبار الأستاذ نادر أحمد فضل الشحيري لما يبذله من جهود لاستقرار العمل داخل مدارس زنجبار.

وطالبت المجلس المحلي ومنظمات المجتمع المدني والتجار وأولياء الامور الذين لديهم القدرة على الدعم بالوقوف الي جانب المكتب والمدارس وتوفير كل ماتحتاج له المدارس من أجل تفعيل الأنشطة اللاصفية فيها وحيث تتمنى  مديره المدرسة ان تصل مدرسه خديجة عائشة كرامة سابقاً إلى المدرسة النموذجية لما لها من موقع في قلب العاصمة والتي تخرج منها العديد من القادة والكوادر في جميع المجالات والاهتمام بالمدرسة من جميع الجوانب وتوفير منظومة للطاقة الشمسية ووسائل التعليم والتعلم الحديثة حتى ترتقي في عملها وتتميز وتظهر بصورة المدارس النموذجية.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

750 طالبًا و”فصلان فقط”: قصة مدرسة سودانية ولدت من رحم اللجوء في ليبيا

???? ليبيا | مدرسة ليبية تمنح أطفال السودان الأمل من قلب الحرب

???? من المعاناة إلى التعليم في مصراتة ✨
ليبيا – سلط تقرير نشره موقع “أفريكا نيوز” الضوء على مبادرة إنسانية متنامية في بلدية مصراتة، تسعى لسد فجوة التعليم لأطفال اللاجئين السودانيين الفارين من ويلات الحرب. فقد وجد مئات الأطفال ملاذًا جديدًا في “مدرسة التكامل السودانية الليبية” التي أُسست أواخر العام 2023.

???? 750 طالبًا بدأوا بفصلين فقط ????
التقرير أشار إلى أن المدرسة انطلقت بفصلين دراسيين فقط، لكنها باتت اليوم تستوعب أكثر من 750 طالبًا من مختلف المراحل الدراسية، من الابتدائي إلى الثانوي، مقدّمةً أملاً جديدًا ومسارًا للتقدم للطلاب الذين حُرموا من التعليم لسنوات.

???? ولادة من رحم المعاناة.. ودعم ليبي وسوداني ????
مدير المدرسة، ياسر مكي، أوضح أن المؤسسة وُلدت من رحم المعاناة، إذ وصل العديد من الطلاب دون وثائق هوية. وبدعم من السلطات الليبية ووزارة التعليم السودانية، تم افتتاح المدرسة بسرعة، لتصبح ملاذًا للتلاميذ التائهين.

???? صوت الطفولة: “هذه فرصتي من جديد” ????️
الطالبة حرم مهدي، عبّرت عن امتنانها قائلة: “خسرت عامين دراسيين، لكنني ممتنة لوجود فرصة للتعلم من جديد، لم أفوت أي فرصة هذه المرة”. بينما قالت المعلمة عبير موسى: “نحن لا نُعلّم فقط، بل نزرع الأمل ونؤمن بمستقبل أفضل لهؤلاء الأطفال”.

???? خدمة المنهج السوداني لتيسير العودة ????
المدرسة اعتمدت المنهج السوداني لتلبية رغبة الكثير من العائلات في بقاء أبنائهم على تواصل مع نظام التعليم السوداني، مما يُسهل إعادة اندماجهم عند العودة إلى الوطن.

???? تحدٍ للحرب برسالة أمل مشتركة ????
رغم نقص التمويل والمستلزمات، يواصل المعلمون والطلاب تحدي الظروف، وأكدت الطالبة مهدي في ختام التقرير: “نحن جميعًا سعداء بهذه الفرصة.. هذه المدرسة هي تحدينا للحرب، وسنبني بها جيلًا متعلمًا وقويًا”.

ترجمة المرصد – خاص

مدير المدرسة السودانية في مصراتة ياسر مكي

مقالات مشابهة

  • تلميذ يقتل زميله طعنا في فرنسا
  • ندوة المدارس العلمية والفكرية بمحافظة شمال الشرقية في معرض مسقط الدولي للكتاب
  • مسير لطلاب مدرسة شهيد الإسلام النموذجية الصيفية في حريب القراميش بمأرب
  • مقتل طالب وإصابة 3 في هجوم بسكين داخل مدرسة فرنسية
  • هجوم دموي في مدرسة فرنسية.. والشرطة تحقق مع طالب مشتبه به
  • نائب محافظ البحيرة يتفقد إحدى المدارس الحقلية النموذجية بحوش عيسى
  • كواليس ومفاجآت بشأن واقعة التحرش بطالبة مدرسة المرج
  • تجديد حبس متهم تحرش بطفلة في مدرسة بالمرج
  • تعليم الوادي تفتح حوارًا حول التقييمات الأسبوعية والواجبات المدرسية
  • 750 طالبًا و”فصلان فقط”: قصة مدرسة سودانية ولدت من رحم اللجوء في ليبيا