المملكة تستضيف المؤتمر الدولي "المرأة في الإسلام".. غدًا
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
تنظم الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، المؤتمر الدولي: "المرأة في الإسلام" تحت عنوان "المكانة والتمكين"، غدًا الاثنين الموافق 6 نوفمبر الحالي.
وتستضيف المملكة المؤتمر، برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، حفظه الله.
أخبار متعلقة أمين "التعاون الإسلامي" يستقبل وفدًا أوروبيًا لمناقشة العدوان على غزة"التعاون الإسلامي" تدعو إلى تقديم المساعدات العاجلة للشعب الفلسطيني"التعاون الإسلامي" و"الصليب الأحمر" تناقشان معالجة قضية المفقودينتنظم الأمانة العامة ل #منظمة_التعاون_الإسلامي "المؤتمر الدولي: "#المرأة في الإسلام" تحت عنوان "المكانة والتمكين" والذي تستضيفه المملكة العربية السعودية، برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، حفظه الله، وذلك يوم الاثنين المقبل، 6 نوفمبر 2023.
ويسلط المؤتمر الضوء على النجاحات النسائية المشرفة والمكتسبات التي حققتها المرأة المسلمة على مر التاريخ وحتى الوقت الحاضر.
ويبرز دور المرأة ومساهمتها في تنمية دول المنظمة منذ تأسيسها، والتأكيد على أن التعاليم الإسلامية لطالما أنصفت المرأة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المؤتمر الدولي مؤتمر المرأة في الإسلام المرأة في الإسلام السعودية التعاون الإسلامی
إقرأ أيضاً:
منظمة التعاون الاقتصادي تقلّص آفاق النمو لعام 2025
الاقتصاد نيوز - متابعة
خفضت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية "OECD"، الاثنين، توقعاتها للنمو العالمي في عام 2025 بسبب "الحواجز التجارية" و"عدم اليقين".
وقلّصت المنظمة توقعاتها لنمو 2025 من 3.3 بالمئة إلى 3.1 بالمئة، مشيرةً إلى أن ارتفاع الحواجز التجارية في عدة اقتصادات ضمن مجموعة العشرين، إلى جانب تصاعد حالة عدم اليقين الجيوسياسي والسياسي، مما يؤثر سلبًا على الاستثمار وإنفاق الأسر.
كما رفعت المنظمة من توقعاتها لمعدل التضخم لتصبح "أعلى من التوقعات السابقة".
ومن المتوقع أن يتباطأ نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي في الولايات المتحدة عن وتيرته القوية الأخيرة، ليصل إلى 2.2 بالمئة في عام 2025، و1.6 بالمئة في عام 2026، بحسب ما أظهر أحدث تقديرات منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
وأفادت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أن أحدث توقعاتها "تستند إلى افتراض زيادة التعرفات الجمركية الثنائية بين كندا والولايات المتحدة، وبين المكسيك والولايات المتحدة، بمقدار 25 نقطة مئوية إضافية على جميع واردات السلع تقريبًا اعتبارًا من أبريل".
وأشار التقرير إلى أنه إذا كانت زيادات التعرفات أقل، أو طُبقت على عدد أقل من السلع، فسيكون النشاط الاقتصادي أقوى وسيكون التضخم أقل من المتوقع، "لكن النمو العالمي سيظل أضعف مما كان متوقعًا سابقًا".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام