تداول 33 سفينة للحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ24 ساعة الماضية 5 سفن، وغادرته 8 سفن، فيما بلغ إجمالي عدد السفن التي تم التداول عليها بالميناء 33 سفينة.
وذكر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط - في بيان اليوم /الأحد/ - أن حركة الصادر من البضائع العامة بلغ 42 ألفا و585 طنا، شملت: 10 آلاف و85 طن يوريا، و2850 طن جبس معبأ، و14 ألفا و920 طن كلينكر، و3521 طن أسمنت، و5188 طن رمل، و1150 طن ملح، و4898 طن بضائع متنوعة، فيما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 34 ألفا و689 طنا، شملت: 7980 طن خردة، و1265 طن خشب زان، و3000 طن ذرة و800 طن حديد، و3200 طن أبلاكاش، و18 ألفا و443 طن قمح.
وبلغت حركة الصادر من الحاويات 930 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الوارد 275 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4870 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح إلى 69 ألفا و815 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 418 ألفا و433 طنًا.
وغادر الميناء قطاران بحمولة إجمالية 2642 طن قمح، متجهين إلى صوامع شبرا وطنطا، بينما بلغت الشاحنات، دخولًا وخروجًا، عدد 5207 شاحنات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حطام سفينة فاسا السويدية الشهيرة يخضع لعملية ترميم دقيقة
ستوكهولم "أ.ف.ب": يجري تركيب هيكل معدني لدعم حطام سفينة "فاسا" التي غرقت قبل نحو 400 عام في مياه ستوكهولم وتشكل موضوع مشروع ضخم لحفظها يمتد على أربع سنوات.
وقال مدير المشروع بيتر رايدبيورك لوكالة فرانس برس الثلاثاء وهو يظهر الهيكل الجديد المحيط بالسفينة الحربية "ركّبنا جزءا من الهيكل الجديد يشكل داعما، فقد أصبح ضروريا لأن السفينة تحتاج إلى دعم أفضل، لأنّ أقدم داعم يعود تاريخه إلى عام 1961 ولم يعد كافيا".
وقد غرقت السفينة التي كانت مفخرة مملكة السويد المزدهرة في القرن السابع عشر، خلال رحلتها الأولى في مياه العاصمة السويدية عام 1628 ، بسبب أخطاء التصميم التي جعلتها عاجزة عن الطفو، ولم تكن لدى غرقها اجتازت أكثر من كيلومتر واحد. وقد تسببت هذه الحادثة بمقتل عشرات من أفراد الطاقم.
وانتُشِل عام 1961 حطام السفينة الذي بقي محميا في الطين والمياه القليلة الملوحة في بحر البلطيق لأكثر من ثلاثة قرون، وهو معروض الآن في متحف "فاسا" في ستوكهولم، أحد أشهر الأماكن السياحية في المدينة.
واتّسمت عملية حفظ الحطام بالتعقيد، فالخشب يتقلص مع مرور السنين، والسفينة تغرق بسبب الجاذبية.
وقال مدير المشروع إنّ "هيكل الدعم القديم للسفينة لا يؤدي وظيفته على أكمل وجه، لأن فاسا تحتاج إلى دعم في زوايا معيّنة. وسيدعم هيكل الدعم الجديد السفينة في أقوى نقاطها الداخلية".
وفي حال جرى الالتزام بالمهل الزمنية، سيتم في العام 2028، دعم الهيكل خارجيا وداخليا، لمناسبة بالذكرى السنوية الـ400 لغرق السفينة.
واستغرق الوصول إلى هذه المرحلة أكثر من عشر سنوات من البحث، بينما تُقدَّر تكلفة التجديد بما بين 150 و200 مليون كرونة سويدية (بين 14,70 و19,56 مليون دولار).