كشف مقاتل إسباني يدعى بيدرو دياز فلوريس لصحيفة "إل موندو" إنه يقاتل في صفوف الجيش الإسرائيلي مقابل "مبلغ مادي كبير".

وشرح الجندي بالتفصيل الظروف التي يعيشها في صفوف الجيش الإسرائيلي في ظل الحرب الدائرة ضد حركة حماس، واعترف بأنها "جيدة".

وقال: "لقد جئت من أجل المال، إنهم يدفعون جيدا ويقدمون معدات جيدة والعمل هادئ، الأجر هو 3900 يورو في الأسبوع".

وأضاف: "نحن نقدم فقط الدعم الأمني لقوافل الأسلحة الإسرائيلية".

ودخلت الحرب بين إسرائيل وحركة حماس يومها الثلاثين مع استمرار القصف الإسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة.

وارتفع، السبت، عدد ضباط وجنود الجيش الإسرائيلي الذين قتلوا منذ بدء الحرب في قطاع غزة يوم 7 أكتوبر إلى 345.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الإسرائيلي الأسلحة الإسرائيلية إسرائيل حركة حماس فلسطين غزة حماس إسرائيل الجيش الإسرائيلي الأسلحة الإسرائيلية إسرائيل حركة حماس شرق أوسط

إقرأ أيضاً:

الخارجية المصرية: حماس فصيل فلسطيني وطني التزم بالاتفاق والتفاهمات

أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطى إن مصر تتعامل مع حركة حماس على أنها فصيل فلسطيني وطني، قائلا إن "الحركة تؤكد بشكل كامل التزامها بما تم التوصل إليه خلال ورقتي التفاهم في مفاوضات 27 أيار/ مايو و2 تموز/ يوليو الماضيين".

وأضاف عبد العاطي، خلال كلمته مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، أن "مصر تتعامل مع حركة حماس كفصيل وطني فلسطيني.. وحماس أعلنت التزامها الكامل بالاتفاق والتفاهمات التي تم التوصل إليها في 27 أيار/ مايو الماضي، وبالتعديلات التي وردت في ورقة الثاني من تموز/ يوليو وهناك التزام بما تم التوصل إليه من تفاهمات في هاتين الورقتين".

وأوضح "بالنسبة لما حدث بالأمس فى لبنان فإن أى تصعيد هو بالتأكيد يضع حجرات أمام التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، وهناك احتمال لوقوع أى خطر قد يؤدي إلى اللجوء إلى حرب شاملة للغاية وهذا أمر خطير للغاية".


والثلاثاء، أكد عبد العاطي أن "التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وتبادل الأسرى بين الجانبين أولوية قصوى" بالنسبة لبلاده.

وقال عبد العاطي: "تناولنا الأوضاع الكارثية في قطاع غزة والضفة الغربية، وتم التأكيد على الأولوية القصوى للوقف الفوري للعدوان وسرعة التوصل إلى صفقة تقضي بإطلاق سراح جميع الرهائن والأسرى المحتجزين، وتضمن النفاذ الكامل غير المشروط لكافة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة".

ورغم تواصل جهود الوساطة منذ أشهر، وتقديم مقترح اتفاق تلو آخر لإنهاء الحرب على غزة وتبادل الأسرى، يواصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وضع شروط جديدة، حذر وزير الدفاع يوآف غالانت، ورئيس الموساد دافيد برنياع، في وقت سابق، من أنها ستعرقل التوصل إلى الصفقة.

وتشمل هذه الشروط "استمرار السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر، ومعبر رفح بغزة، ومنع عودة مقاتلي الفصائل الفلسطينية إلى شمال غزة (عبر تفتيش العائدين من خلال ممر نتساريم)".

وأشار عبد العاطي إلى أنه يجب التركيز على حل الدولتين (إسرائيلية وفلسطينية) وخاصة "تنفيذ حل الدولة الفلسطينية في أسرع وقت نظرًا لأن هناك دولة إسرائيلية قائمة بالفعل".


وبدعم أمريكي تشن "إسرائيل" منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 136 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل تل أبيب هذه الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

مقالات مشابهة

  • أول رد من حماس على المقترح الإسرائيلي الذي يتضمّن "إبعاد السنوار"
  • تايمز أوف إسرائيل: ليس لدى إسرائيل خيارات جيدة بلبنان ما دامت في غزة
  • الخارجية المصرية: حماس فصيل فلسطيني وطني التزم بالاتفاق والتفاهمات
  • إعلام إسرائيلي: الجيش نقل الفرقة 98 من قطاع #غزة إلى القيادة الشمالية استعدادا لاحتمالية توسعة الحرب ضد #حزب_الله في جنوب #لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 4 جنود في قطاع غزة
  • عاجل | الجيش الإسرائيلي: مقتل 4 عسكريين بينهم ضابط في كمين في منطقة رفح جنوبي قطاع غزة عصر أمس
  • وسائل الإعلام الألمانية تطالب إسرائيل بالسماح لها بالدخول إلى غزة
  • خالد مشعل: الجيش الإسرائيلي في حالة استنزاف
  • عاجل | القائد السابق لفرقة غزة بالجيش الإسرائيلي: حماس تنتصر في هذه الحرب
  • ‏الجيش الإسرائيلي: إصابة جندي من لواء جفعاتي بجروح خطيرة خلال معارك جنوبي قطاع غزة