كتائب القسام: دمرنا اليوم 10 من آليات العدو وقصفنا قاعدة رعيم العسكرية
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية «حماس»، قصف قاعدة «رعيم» العسكرية برشقة صاروخية.
وأكدت كتائب القسام في بيان لها، أنها دمرت دبابة إسرائيلية متوغلة جنوب غرب تل الهوا بقذيفة «الياسين105»، ليرتفع عدد الآليات التي أعلنت تدميرها اليوم إلى 10 آليات.
سرايا القدس تقصف غلاف غزةوفي الجبهة الأخرى من المعركة، قصفت «سرايا القدس»، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامية، كلا من «نيريم»، «العين الثالثة»، «صوفا»، «نير اسحاق»، «افيف شالوم»، برشقات صاروخية مركزة
وأعلنت سرايا القدس منذ قليل، دكها لموقع مارس العسكري بعدد من قذائف الهاون.
كما أعلنت قناة الجزيرة، سماع دوي صفارات الإنذار في صوفا و«نير اسحاق» و«بريغان» بغلاف غزة.
اقرأ أيضاًعاجل.. إذاعة الجيش الإسرائيلي: مقتل حاخام متأثرًا بجروح في انقلاب دبابة بعد انضمامه للجيش كجندي احتياط
الأردن: دعوة وزير تراث الاحتلال لإلقاء قنبلة نووية على غزة دعوة للإبادة الجماعية
الرئيس السيسي يتابع جهود تعزيز وتطوير قطاع التصنيع العسكري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال الإسرائيلي حركة حماس سرايا القدس كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس غزة الآن القسام حركة المقاومة الإسلامية أخبار غزة مباشر
إقرأ أيضاً:
منحة دولية لحركة طالبان من أجل مكافحة تغير المناخ
أعلنت حركة طالبان تلقي منحة بقيمة 10 ملايين دولار من مرفق البيئة العالمي لمكافحة تغير المناخ في أفغانستان، وتهدف هذه المنحة إلى تنفيذ مشروعات للتصدي لتحديات تغير المناخ في البلاد.
وقال روح الله أمين، رئيس قسم تغير المناخ في الإدارة الوطنية للبيئة التابعة لحركة طالبان، لوسائل الإعلام إنه سيتم تخصيص الأموال لمشروع يركز على مكافحة تغير المناخ، حسب وكالة خاما برس الأفغانية للأنباء.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4أفغانستان تستأصل الأفيون لصالح زراعات بديلةlist 2 of 4القلب النابض للنظام المناخي.. ماذا يحدث في المحيطات؟list 3 of 4الحيتان.. عمالقة المحيط وسلاحه ضد تغير المناخlist 4 of 4مؤتمر المناخ يذيب جليد العزلة عن طالبانend of listوأضاف روح الله أمين أنه من المتوقع أن يستمر المشروع لمدة 5 سنوات وسيتم تنفيذه في ولايتي كونار وبدخشان، وسيركز بشكل رئيسي على تحسين المجتمعات المحلية وضمان سبل عيش المواطنين في تلك المناطق، كما سيشمل جهودا مختلفة تهدف إلى تعزيز الاستدامة البيئية في أفغانستان.
وقبل شهرين من توليه مهام منصبه، سجلت حركة طالبان خطوة لافتة في مسعاها لكسر العزلة بمشاركتها في اجتماعات مؤتمر المناخ (مؤتمر الأطراف "كوب 29") الذي اختتم أعماله أول أمس في مدينة باكو عاصمة أذربيجان بعد أسبوعين متواصلين من المفاوضات.
ومرفق البيئة العالمي هو عبارة عن صندوق للتعاون الدولي، حيث تعمل 183 دولة جنبا إلى جنب المؤسسات الدولية ومنظمات المجتمع المدني والقطاع الخاص، لمعالجة ومواجهة فقدان التنوع البيولوجي وتغير المناخ والتدهور البيئي. ويدعم البلدان النامية لمعالجة الأولويات البيئية والالتزام بالاتفاقيات البيئية الدولية.
إعلانوكانت حركة طالبان قد حضرت في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب 29) في باكو عاصمة أذربيجان، الذي خرج باتفاق دول العالم على تمويل سنوي لا يقل عن 300 مليار دولار للدول النامية لمكافحة التغير المناخي.
وكان الأهم من الحضور بالنسبة لحركة طالبان هو مشاركتها للمرة الأولى منذ توليها السلطة في هذا المحفل الدولي المتعدد الأطراف الذي حضره أكثر من 76 ألف مشارك ورؤساء 80 دولة وحكومة، والذي اعتبره الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف "انعطافا في الدبلوماسية المناخية".
ويتمثل التحدي الأكبر أمام حكومة حركة طالبان الحاكمة في أفغانستان بعد مرور أكثر من 3 سنوات في كسر العزلة المفروضة عليها من الدول الغربية. وتسمح لها مثل هذه التحركات -بما فيها حضور المؤتمر والمنحة المقدمة- بتعزيز موقفها على الساحة الدولية وإظهار قدرتها على التعامل مع المجتمع الدولي بشأن قضايا مهمة مثل المناخ.