الجيزة تشن حملات لتحقيق الانضباط ورفع تعديات المحال والباعة الجائلين بمنطقة المنيب وحتى محطة المترو
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
تلقت محافظة الجيزة شكوي المواطنين علي الصفحة الرسمية من وجود تعديات وإشغالات للمحال والمنشآت التجارية والباعة الجائلين بمنطقة ميدان المنيب بدءا من نزلة الطريق الدائري وحتي محطه مترو الانفاق مما يعيق حركة السير للمواطنين.
وقد كلف اللواء أحمد راشد محافظ الجيزة حي جنوب الجيزة بتنظيم حملة مكبرة بالتعاون مع شرطة المرافق لتحقيق الانضباط بمنطقة المنيب ورفع كافة التعديات من الطرق العامة.
وقد تم تنظيم الحملات ورفع كافه الإشغالات والتعديات مع تكليف إدارة الإشغالات بحي جنوب بالمرور الدوري علي المنطقة محل الشكوي لضمان عدم تكرار تواجد المخالفات لعدم عرقلة الحركة المرورية وتيسير حركة سير المواطنين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجيزة محافظة الجيزة
إقرأ أيضاً:
الخطاطبة يتحدّث عن تخوّفات المواطنين من أسطوانات الغاز البلاستيكية
#سواليف
كتب . #نادر_الخطاطبة
نحترم آراء #خبراء مشتقات ومنتجات #النفط من نواحي ابداء الرأي حول الاسواق، وسلاسل التوريد والأسعار، وتذبذبها صعودا ونزولا، وجودة المشتقات والمفاضلة بينها من نواحي مصادر الانتاج، وسلاسل التوريد، والاكتشافات النفطية، وجدواها من نواحي الاستثمار انتاجيا، لكن لا أجد رابطا بين هذه الخبرات، والاستعانة بها للترويج لاسطوانات الغاز البلاستيكية، وتفضيلها على الحديدية، من حيث خامات التصنيع، وجودتها، وقدراتها على التحمل، درجة عدم الانفجار بحالة نشوب الحرائق، وحتى انه يمكن ان يطلق عليها الرصاص، دون أن يحدث لها أي شيء.
اكاد اظن اننا نتفرد بالحالة الاردنية بمفهوم “الخبير الشامل” الذي تجده صباحا على محطة اعلامية، يحلل سياسيا دوافع الرئيس الأمريكي للسيطرة على بقع جغرافية عالميا، لدواع اقتصادية، تحت غطاء امن الولايات المتحدة الأمريكية، وفي المساء يحلل على محطة اخرى فوائد الرضاعة الطبيعية لصحة الطفل، ودورها الوقائي من سرطان الثدي، غير مستبعد استمرارية ضرورة التمسك بشعار، ( اوعدينا تفحصي) ..
مقالات ذات صلةوبعيدا عن السلامة العامة، والتحوطات من #الانفجارات للإسطوانات الحديدية، والآمنة بالبلاستيكية، ورغم تاكيدات ان الحديد والبلاستيك، سيستخدمان الى جانب بعضهما البعض، وللمستهلك حرية الاختيار، فتخوفات #المواطن مردها عدم ثقة بهذه التصريحات، معتقدا ان الحديد سيتلاشى شيئا فشيئا من السوق لصالح الجديد البلاستيكي، عبر تغييب عملية الموازنة في التوزيع بين الصنفين، ليجد نفسه مضطرا نهاية المطاف الى شراء اسطوانات جديدة.
بقي القول، ان مبررات إدخال البلاستيك، بالأمان والسلامة العامة، تحتاج إلى حجة رقمية تدعمها من نواحي احصاء الحوادث الناجمة عن #اسطوانات_الغاز الحالية، وان كان وجودها يشكل خطورة حقيقية، علما ان السوق الاردني يوجد فيه سبعة ملايين اسطوانة حديدية حاليا، قيمتها تقدر بـ 300 مليون دينار وفق تصريحات رسمية ..