جريدة الوطن:
2024-07-08@14:09:31 GMT

فن التغرود والهمبل فـي عرضة الهجن بالمصنعة

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

فن التغرود والهمبل فـي عرضة الهجن بالمصنعة

المصنعة ـ من خليفة الفارسي:
أقيم على ميدان «سباق العرضة» بقرية أبو عبالي المغسر بولاية المصنعة بمحافظة جنوب الباطنة، سباق ركضة عرضة الهجن بمشاركة واسعة من الإبل وسط تفاعل كبير. شهد السباق تنافسًا قويًّا وعروضًا مُبهرة قدَّمها أصحاب الهجن مستعرضين السلالة الأصيلة للنوق العُمانية بجَمالها البرَّاق، وقد أظهر أصحابها مهارات فائقة في فنون ركضة الإبل، وصاحب المهرجان فن التغرود والهمبل والونَّة.

المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

تلعثم الطفل في الكلام قد يكون نذير إصابته بمرض خطير في المستقبل

كشفت دراسة جديدة أن الأطفال والمراهقين الذين يتلعثمون أثناء حديثهم، من الممكن أن يكونوا أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني في في وقت لاحق من حياتهم، ما يحتم على الأهل الانتباه إلى حالة أطفالهم الذين يعانون بما يعرف في العديد من البلدان بـ"التأتأة".

وبحسب الدراسة التي نشرت في مجلة Diabetes/Metabolism Research and Reviews، فإن فريق البحث تابع أكثر من 866 ألف شخص لمعرفة مدى تأثير التلعثم الذي يعاني منه نحو 80 مليون شخص حول العالم، على صحة الأطفال على المدى الطويل.

ووجد فريق البحث أن الأشخاص الذين يجدون صعوبة في نطق الكلمات،  كانوا أكثر عرضة لارتفاع مستويات السكر في الدم في مرحلة البلوغ.


ويشكل ارتفاع مستويات السكر في الدم خطرا كبيرا للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.

وبحسب الدراسة، فإن الفتيات المراهقات اللاتي يتلعثمن كن أكثر عرضة بنسبة 61 بالمئة لارتفاع مستويات السكر في الدم مقارنة بأقرانهن دون اضطراب في النطق.

أما الأولاد المراهقين الذين يتلعثمون أثناء التحدث، فهم أكثر عرضة بنسبة 18 بالمئة فقط لارتفاع نسبة السكر في الدم في مرحلة البلوغ.

ولا تزال العلاقة الدقيقة بين التأتأة ومرض السكري من النوع الثاني غير معروفة، إلا أن هناك علماء يعتقدون أن هذا الارتباط قد يكون بسبب عوامل وراثية مشتركة.


ووجدت بعض الدراسات أن العوامل البيئية، مثل الصدمات في مرحلة الطفولة، قد تكون مرتبطة بكل من التأتأة ومرض السكري من النوع الثاني. ويعتقد خبراء آخرون أن ذلك قد يكون بسبب الاختلافات في بنية الدماغ.

وحتى الآن، لا يوجد تفسير واضح لما يسبب الصعوبة في نطق الكلام خلال الحديث لدى المراهقين. إلا أن هناك دراسات تشير إلى أن منطقة الدماغ المسؤولة عن تخطيط وتنفيذ كلامنا تعمل بشكل مختلف لدى الأشخاص الذين يعانون من التأتأة.

مقالات مشابهة

  • الإطاحة بمخالف لنظام البيئة لارتكابه مخالفة رعي بمحمية الملك سلمان الملكية
  • احذر.. هذه الأدوية قد تسبب خطر الإصابة بالعمى
  • تلعثم الطفل في الكلام قد يكون نذير إصابته بمرض خطير في المستقبل
  • دراسة تكشف أهمية خفض تناول اللحوم المصنعة وتأثيرها على الصحة العامة
  • تعرف على أضرار تناول اللحوم المصنعة
  • سفارة المملكة لدى بولندا تنظم فعالية للاحتفال بعام الإبل
  • «هيئة الدواء» توضح المناطق الأكثر عرضة للإصابة بالحزام الناري
  • 7 أشواط في مزاينة الهجن بولاية سدح
  • استشارية: المتبرع بالدم أقل عرضة للإصابة بسرطان الدم والسكتات الدماغية
  • طبيبة: المتبرع بالدم أقل عرضة للإصابة بالسرطان