المندلاوي يطالب أنقرة بتسهيل إجراءات سمة الدخول بين العراق وتركيا
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
شفق نيوز / طالب النائب الأول لرئيس مجلس النواب العراقي، محسن المندلاوي، يوم الأحد، تركيا بتسهيل إجراءات سمة الدخول بين البلدين وتفعيل التعاون الاستخباري لتأمين الحدود وملاحقة التنظيمات الارهابية.
جاء ذلك، خلال استقبال المندلاوي، في مكتبه بالعاصمة بغداد، السفير التركي لدى العراق، علي كوناي والوفد المرافق له، بحسب بيان ورد لوكالة شفق نيوز.
وبحث المندلاوي وكوناي، ضرورة الإسراع بإنجاز طريق التنمية الدولي المرتقب باعتباره ممراً اقتصادياً مهماً والمشروع الأكبر للنقل في المنطقة، فضلاً عن دوره بتنشيط حركة التجارة العالمية وتطوير البنى التحتية في البلاد.
ودعا النائب الأول لرئيس البرلمان، أنقرة إلى "زيادة الإطلاقات المائية لمواجهة أزمة الجفاف التي تسببت بضرر وتداعيات سلبية كبيرة جدا على القطاعين الزراعي والحيواني في العراق".
وشدّد الجانبان، على "وجوب التحرك الجادّ للمجتمع الدولي لإيجاد خطوات وحلول عاجلة لوقف المجازر الدموية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، والسماح الفوري بإيصال وتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية إلى غزة".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي السفير التركي محسن المندلاوي
إقرأ أيضاً:
الشرع يطلب دعمًا عسكريًا من أنقرة وموسكو
أنقرة (زمان التركية) -كشف الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع عن مفاوضات عسكرية جارية مع كل من تركيا وروسيا.
يأتي ذلك في ظل استمرار التكهنات حول احتمال نقل تركيا أنظمة صواريخ إس-400 إلى دمشق،
وفي حديث لصحيفة نيويورك تايمز، أشار الشرع إلى إمكانية حصول بلاده على دعم عسكري وتقني من الجانبين، في خطوة تواكب التقارير الإعلامية الأخيرة حول احتمال إعادة توجيه الأنظمة الدفاعية التركية نحو سوريا.
فرصة استراتيجية لصالح تركياوأكد الشرع استمرار المباحثات مع تركيا وروسيا حول التواجد العسكري في سوريا، حيث يُنظر إلى أي اتفاق محتمل مع أنقرة كفرصة استراتيجية للاقتراب من الحدود الإسرائيلية، والحد من نفوذ حزب العمال الكردستاني وميليشياته، وموازنة التأثير الإيراني. من جهتها، تسعى موسكو للحفاظ على قواعدها العسكرية الموروثة من عهد الأسد وتعزيز نفوذها الإقليمي.
تقارب مع روسيااستذكر الشرع الدعم العسكري والطواقم الفنية الروسية المستمرة للجيش السوري منذ سنوات، معربًا عن الحاجة المستقبلية لهذا الدعم. وأضاف: “علينا مراعاة هذه المصالح”، مشيرًا إلى جهود دمشق لإرساء دعائم “النظام الجديد”، والنظر في منح الجنسية للمقاتلين الأجانب الموالين للنظام.
المؤتمر الكرديعلى صعيد متصل، انعقد “المؤتمر الوطني الكردي” في سوريا بعدما وقّعت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) اتفاقية مع نظام الأسد تضمنت 8 بنود. وألقى قائد القوات الكردية مظلوم عبدي، كلمة دعا فيها إلى “سوريا لا مركزية”، مستشهدًا بـ”نداء السلام والمجتمع الديمقراطي” الصادر عن سجن إمرالي.
وتضمن بيان المؤتمر الختامي مطالب باللامركزية، حيث أكد عبدي: “نسعى لسوريا ديمقراطية تشمل جميع مكوناتها”، معتبرًا أن دعوات زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون” ستسهم في استقرار إقليم روج آفا”.
Tags: أحمد الشرعالشرعتركياسورياواشنطن