سلسلة بشرية نصرة لغزة في إربد
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
المشاركون أكدوا ضرورة إلغاء الأردن اتفاقياته مع الاحتلال الإسرائيلي
أقامت الفعاليات والقوى الشبابية في محافظة إربد سلسلة بشرية حاشدة لنصرة قطاع غزة وتنديدا بعدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل.
اقرأ أيضاً : "كنائس الأردن" تلغي احتفالات عيد الميلاد وتخصص ريعها لقطاع غزة
ورفع المشاركون خلال الوقفة لافتات تبرز معاناة أهل غزة، وإبراز الظروف المأساوية التي يعيشون فيها، في ظل انعدام الخدمات الأساسية.
وندد المشاركون بعدوان الاحتلال الإسرائيلي على أهالي القطاع وسياسة قصف المدنيين وعدم احترام القوانين الدولية واستهداف الصحفيين.
كما أكدوا على ضرورة المشاركة بالفعاليات الشعبية ومطالبة الأردن بوقف الاتفاقيات مع الاحتلال وعلى رأسها وادي عربة.
وشارك في السلسلة البشرية مختلف أطياف المجتمع الأردني والقوى الوطنية والحزبية والشبابية والعائلات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إربد قطاع غزة غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
صنعاء تكشف عن ترتيبات لعمليات كبيرة واستثنائية اسناداً لغزة ولبنان خلال نوفمبر الجاري
الجديد برس|
كشفت صنعاء، يوم السبت، عن ترتيبات لعمليات كبيرة خلال شهر نوفمبر، متزامنة مع اعتراف الاحتلال الإسرائيلي بهجوم جديد عبر البحر الأحمر.
وكتب نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي، العميد عبدالله عامر، على صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، أن شهر نوفمبر سيكون استثنائيًا، مما يشير إلى استعداد القوات اليمنية لشن ضربات كبرى.
وجاءت تغريدة العميد عامر عقب اعتراف الاحتلال بهجوم كبير قدم عبر البحر الأحمر، حيث زعم الاحتلال أنه اعترض ثلاث طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر، بينما أكدت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية حدوث ثلاثة انفجارات في مدينة إيلات.
على الرغم من أن الاحتلال لم يذكر اليمن بالاسم، إلا أنه أشار إلى قدوم الطائرات من الشرق عبر البحر الأحمر، الذي أصبح خلال الأشهر الماضية مسارًا للعمليات اليمنية بالقرب من بوابته الجنوبية.
كما تشير كمية الطائرات التي ذكرها الاحتلال إلى تطور في سير العمليات اليمنية، التي كانت تعتمد بشكل رئيسي على الصواريخ الباليستية في هجماتها البرية، بالإضافة إلى الطائرات المسيرة.
يبدو أن توقيت هذه العمليات مع حلول شهر نوفمبر يعكس خطة عمليات كبيرة قد تشهدها الجبهة اليمنية، خصوصًا أن نوفمبر الماضي شهد انطلاق العمليات اليمنية الداعمة لغزة، والتي تمكنت القوات اليمنية من فرض حصار على الاحتلال، ليس فقط في البحر الأحمر، بل أيضًا على المتوسط، مع استهداف حلفائه في البحر العربي وخليج عدن والمحيط الهندي.
علاوة على ذلك، استطاعت القوات اليمنية تطوير قدراتها الصاروخية والطائرات المسيرة، والتي وصلت إلى عاصمة الاحتلال تل أبيب، بالإضافة إلى تنفيذ عمليات في عسقلان.