عهد الله نجوع نموت وما نرحل.. فيديو مؤثر لأطفال فلسطين من مدرسة بغزة
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
رغم قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي بيوتهم ووضعهم تحت الحصار بدون ماء أو غذاء أو كهرباء لإرغامهم على ترك أرضهم، إلا أن هذا كله لم يقلل من عزيمتهم شيئًا.
ظهر أطفال فلسطين من إحدى مدارس غزة في مقطع فيديو يغنون ويهتفون من إحدى مدارس قطاع غزة بكلمات تدل على تمسكهم بأرض فلسطين مهما تعرضوا له من موت أو جوع.
غزة اليوم“عهد الله ما نرحل.
. عهد الله نجوع.. نموت.. ما نرحل”.. كانت هذه الكلمات التي يرددها الأطفال الفلسطينيون مع الشباب في مقطع الفيديو المنتشر بين الملايين عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
ومن ضمن من شاركوا مقطع الفيديو، النجم الفلسطيني محمد عساف، حيث شاركه معلقًا: “عهد الثورة والثوار، والجماهير ما نرحل، وإحنا قطعة من ها الأرض، وعمر الأرض وعهد الله ما بترحل، عهد الله وعهد الدم، عهد الله نجوع نموت ولا نرحل، هدمتوا البيت بنينا فوقه عليِّة، منعتوا الزاد زرعنا الأرض حرية#Gaza #FreePalestine”.
الصحة العالمية: 102 اعتداء على مرافق الرعاية الصحية في غزة منذ 7 أكتوبر عامل إغاثة: من المستحيل نقل الآلاف من مستشفى القدس إلى جنوب غزةعهد الثورة والثوار⁰ ⁰والجماهير ما نرحل
واحنا قطعة من هالأرض
وعمر الأرض وعهد الله ما بترحل
عهد الله وعهد الدم
عهد الله نجوع نموت ولا نرحل
هدمتوا البيت بنينا فوقه عليِّة
منعتوا الزاد زرعنا الأرض حرية#Gaza #FreePalestine https://t.co/EmdXchmfph
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة موت عهد الله محمد عساف مصر فلسطين ما نرحل
إقرأ أيضاً:
بعد أشهر من الحرب مع حزب الله.. مستشفيات الشمال الإسرائيلي تخرج من تحت الأرض
أفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" بأن المستشفيات في شمال البلاد خرجت من الملاجئ التي تم تجهيزها تحت الأرض لمعالجة المرضى والإصابات وذلك بعد أشهر من الحرب مع "حزب الله". وقالت الصحيفة الإسرائيلية إنه مع بدء "حزب الله" مهاجمة التجمعات الإسرائيلية والمواقع العسكرية على طول الحدود بشكل شبه يومي في 8 تشرين الأول 2023، تم توجيه المستشفيات في كل أنحاء شمال إسرائيل، من نهاريا إلى حيفا وصفد، لنقل عملياتها إلى منشآت شبيهة بالملاجئ مع حماية إضافية من الهجمات في نهاية أيلول. وأفادت بأنه حتى قبل أن تصدر وزارة الصحة وقيادة الجبهة الداخلية في الجيش الإسرائيلي توجيهات للمستشفيات الشمالية، بدأ طاقم مركز الجليل الطبي في نهاريا، الذي يبعد أقل من 10 كيلومترات عن الحدود الشمالية، بنقل الوحدات إلى المنشأة المحصنة تحت الأرض التابعة للمستشفى.
وخلال فترة الحرب، ظل كل من مركز الجليل الطبي ومركز زيف الطبي في صفد في حالة تأهب قصوى، حيث عملا على تخزين الطعام والإمدادات تحسبا لاحتمال أن يصبحا "جزرا مهجورة" بسبب انقطاع البنية التحتية والاتصالات، أو وقوع إصابات جماعية، أو دمار واسع.
وأوضحت أنه خلال أشهر الصراع مع "حزب الله"، عالج المستشفيان الشماليان ومركز رمبام الطبي في حيفا 1578 مدنيا و3391 جنديا.
وقال الدكتور تسفي شيليج، نائب مدير مركز الجليل الطبي والمسؤول عن استعدادات الطوارئ بالمستشفى: "كانت الأشهر القليلة الماضية الأكثر تحديا".
ومع ذلك، بعد توقيع وقف إطلاق النار المؤقت، بدأت المستشفيات الشمالية بإعادة موظفيها إلى المنشآت العادية.
في مستشفى بني صهيون بحيفا، في حي الهدار، تم نقل المرضى ذوي الحركة المحدودة والمرضى ذوي الخطورة العالية، بالإضافة إلى وحدة حديثي الولادة التي كانت قد نُقلت إلى جناح آمن تحت الأرض خلال الشهرين الأخيرين من الحرب، إلى أقسامهم العادية في أوائل أيلول.