تأجيل محاكمة متهم بكتائب حلوان لجلسة 11 نوفمبر
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
قررت محكمة الجنايات برئاسة المستشار محمد السعيد الشربينى، والمنعقدة ببدر، تأجيل محاكمة متهم، فى القضية المعروفة إعلاميا بـ "كتائب حلوان لجلسة ١١ نوفمبر.
وأسندت النيابة للمتهمين تهم تولي قيادة جماعة أسست علي خلاف أحكام القانون لتعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، والحريات والحقوق العامة التى كفلها الدستور والقانون، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدستور والقانون الدستور والقوانين الحرية الشخصية تأجيل محاكمة متهم جماعة أسست على خلاف أحكام القانون تأجيل محاكمة الوحدة الوطنية محكمة الجنايات محاكمة متهم
إقرأ أيضاً:
تأجيل أولى جلسات محاكمة رجل أعمال شهير متهم بالتعدي الجنسي
قررت محكمة جنايات الجيزة، تأجيل أولى جلسات محاكمة رجل أعمال شهير متهم بالتعدي الجنسي على خادمة أجنبية واحتجازها في فيلته بإحدى المجمعات السكنية الفاخرة في الشيخ زايد، إلى جلسة 11 ديسمبر المقبل، لانتظار حضور المحامي الأصيل للمتهم.
بدأت القضية ببلاغ قدمته قنصلية دولة أجنبية حول احتجاز مواطنتها، تي سو لاينج (31 عامًا)، التي تعمل خادمة بنظام الأجر في فيلا رجل الأعمال المتهم.
وأوضحت المجني عليها أمام نيابة الشيخ زايد، برئاسة المستشار إيهاب العوضي، أنها تعرضت للاعتداء من المتهم أربع مرات، آخرها في 27 يوليو 2024.
وذكرت أن المتهم احتجزها وسحب منها جواز سفرها وشريحة الاتصال الخاصة بهاتفها المحمول، مما جعلها في حالة عجز عن طلب المساعدة، مدعيا أن هدفه كان منعها من التواصل مع أحد خارج الفيلا، واحتفظت الخادمة بمنديل يحتوي على الحمض النووي للمتهم قدمته للنيابة كدليل.
استمعت النيابة لأقوال شهود العيان، منهم عامل صيانة حمامات سباحة، الذي ذكر أنه التقى بالخادمة حين طلبت منه إجراء مكالمة هاتفية.
كما تضمن التحقيق تقريرا من الإدارة المركزية للمعامل الطبية بمصلحة الطب الشرعي، الذي أكد تطابق عينات الحمض النووي المستخلصة من بعض الأدلة في مسرح الجريمة مع عينة المتهم والمجني عليها.
أظهر تقرير آخر من إحدى شركات الهاتف المحمول وجود اختلاف بين النطاق الجغرافي لهاتفي المتهم وزوجته، مما يؤكد غياب الزوجة عن الفيلا وقت الحادثة. وكشفت النيابة عن وجود محادثة على تطبيق «واتساب» بين المتهم وزوجته، تعبر فيها الزوجة عن قلقها من احتجاز الخادمة وتدعو المتهم لإعادتها وتجنب إلحاق الأذى بها.
في التحقيقات، أقر المتهم بجمعه وثائق السفر وشريحة الاتصال الخاصة بالخادمة، مؤكدًا إقامتها بمفردها في مسكنه غير المكتمل الأثاث. وأشار إلى أنها لا تتحدث سوى باللغة البورمية، مما كان يعيق التواصل معها.