اجتمع معالي الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة وكيل وزارة الداخلية لشئون الجنسية والجوازات بنادي الضباط في وزارة الداخلية مع السيدة تونيا بنتلان المدير الإقليمي للشرق الأوسط التابع لهوم اوفس انترناشونال اوبريشون بالمملكة المتحدة والوفد المرافق.
وفي مستهل اللقاء ، رحب وكيل وزارة الداخلية لشئون الجنسية والجوازات بالسيدة تونيا بنتلان والوفد المرافق ، لافتا إلى أهمية هذا الاجتماع ودوره في تعزيز أطر التعاون والتنسيق الأمني بين الجانبين لتحقيق الأهداف الأمنية المشتركة.

منوها بأن استراتيجية التطوير والتحديث التي يتبناها الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، ساهمت في تحقيق العديد من النجاحات والإنجازات والذي انعكس على إمكانيات الكادر البشري في الأداء والتميز وتطبيق أعلى مقاييس الجودة في الخدمات المقدمة.
وتم خلال الاجتماع، بحث مجالات التعاون والتنسيق المشترك بين البلديين الصديقين، ومنها الاطلاع على تجارب المملكة المتحدة في مجال تسهيل الإجراءات على المسافرين والتحقق من هوياتهم، حيث أكد معاليه السعي الدائم للاستفادة من الخطط والأنظمة الحديثة في هذا المجال، مشيراً الى أهمية تبادل الخبرات والتجارب في المجالات الأمنية ومنها الجريمة العابرة للحدود وجرائم التزوير والاتجار بالبشر بما يسهم في تنفيذ الأنظمة والقوانين ورفع الكفاءة وتطوير الخدمات من خلال توفير الدورات التخصصية، والاستفادة من الخبرات والتجارب الدولية ، مع توفير أبرز التقنيات الحديثة لضمان تقديم أفضل الخدمات.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

وصلت للشرق الأوسط.. ماذا نعلم عن قاذفات B52 الأمريكية؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أعلنت القيادة المركزية بالجيش الأمريكي، فجر الأحد، وصول قاذفات القنابل الإستراتيجية B52 لمنطقة عملياتها في الشرق الأوسط.

جاء ذلك بصورة لإحدى القاذفات نشرتها للقيادة المركزية على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا)، بتعليق قالت فيه: "وصول قاذفات القنابل الاستراتيجية من طراز بي - 52 ستراتوفورتريس من جناح القاذفات الخامس من قاعدة مينوت الجوية إلى منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية".

وطارت B52 "ستراتوفورتريس" ذات الثمانية محركات، والتي يمكن أن يحمل بعضها أكثر من 80 ألف رطل من الذخائر، لأول مرة في عام 1954 صُممت لتكون قاذفة عابرة للقارات يمكنها نقل حمولات نووية في أي مكان في العالم.

إلى جانب الصواريخ الباليستية العابرة للقارات وغواصات الصواريخ الباليستية، فقد شكلت أحد فروع الثالوث النووي الذي تأمل أمريكا في ردع أي حرب ذرية محتملة مع الاتحاد السوفيتي باستخدامه.

ولكن في الستينيات من القرن الماضي، بدأت في القيام بمهام تفجير أكثر تقليدية حيث جندت الولايات المتحدة مساعدتها في نضالها ضد التوسع الشيوعي المدعوم من السوفييت في الهند الصينية.

كانت طائرات B-52 قادرة على الطيران أعلى مما يمكن أن تراه العين المجردة، مما جعل هجماتها مدمرة جسديًا ونفسيًا لأن حمولاتها الضخمة ستصل على ما يبدو من أي مكان.

ويأتي إعلان القيادة الوسطى في الوقت الذي تزداد فيه التوترات من رد إيراني جديد على الضربة الإسرائيلية التي وجهتها داخل إيران والتي أودت بحياة 5 أشخاص 4 منهم من العسكرية وفقا لوسائل الإعلام الرسمية في إيران.

مقالات مشابهة

  • الانتخابات الرئاسية الأمريكية.. لماذا تشكل قلقًا للشرق الأوسط وأوروبا؟
  • 28 شركة طيران تعلق رحلاتها للشرق الأوسط مع تفاقم التوتر
  • ماذا يعني فوز ترامب بالنسبة للشرق الأوسط وأوكرانيا والصين؟
  • حزب مصر الحديثة يختار هشام هلال رئيسا لهيئتة البرلمانية بمجلس النواب
  • الأمير سعود بن جلوي يستقبل المدير الإقليمي للهيئة السعودية للتخصصات الصحية بجدة
  • محافظ جدة يستقبل المدير الإقليمي للهيئة السعودية للتخصصات الصحية بالمحافظة
  • "مصر الحديثة" يختار هشام هلال رئيسا لهيئته البرلمانية بمجلس النواب
  • حزب مصر الحديثة يختار هشام هلال رئيسا لهيئته البرلمانية بمجلس النواب
  • استخدمه سفاح التجمع في تخدير ضحاياه.. الداخلية تحبط ترويج عقار مخدر بمدينة نصر
  • وصلت للشرق الأوسط.. ماذا نعلم عن قاذفات B52 الأمريكية؟