الجزيرة:
2024-07-18@00:25:38 GMT

أردوغان: وقف المجازر في غزة واجب على عاتقنا

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

أردوغان: وقف المجازر في غزة واجب على عاتقنا

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم السبت إن وقف المجازر في قطاع غزة الفلسطيني "واجب على عاتقنا"، مشددا "لم ولن نترك أشقاءنا في غزة لوحدهم من دون حماية".

جاء ذلك في كلمة ألقاها خلال مشاركته في افتتاح عدد من المشاريع الحيوية بولاية ريزة، شمال شرقي البلاد.

وأضاف أردوغان أن "من واجبنا إنقاذ أشقائنا الفلسطينيين من الظلم الإسرائيلي، ووقف المجازر التي ترتكب في غزة أمام أعين العالم".

وتابع أن "من مقتضيات مسؤوليتنا تجاه التاريخ أن نصدح بجرائم من يدعمون مرتكبي هذه المجازر غير الأخلاقية والدنيئة في غزة في وجوههم".

وكان أردوغان قد أعلن يوم أمس أنه سيقطع اتصالاته مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على خلفية العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.

وقال أردوغان إن نتنياهو لم يعد شخصا يمكن الحديث معه وهو المسؤول المباشر عمّا يحدث في غزة، مؤكدا أنه شخص يغضب الشعب الإسرائيلي أيضا، فقد دعم مواطنيه ويسعى لحشد دعم للمجازر التي يرتكبها بالقطاع عبر استخدام تعبيرات دينية.

وأكد الرئيس التركي دعم بلاده المبادرات التي تجلب الاستقرار والسلام للمنطقة، مضيفا أن تركيا لا تدعم المخططات التي تستهدف حياة الفلسطينيين وتسعى لإزالتهم من مسرح التاريخ.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: فی غزة

إقرأ أيضاً:

الأسد يشترط للقاء أردوغان

أبدى الرئيس السوري بشار الأسد، اليوم الاثنين، استعداده للقاء نظيره التركي رجب طيب أردوغان لكنه وضع شروطا لذلك من أبرزها أن يبحث الاجتماع انسحاب القوات التركية من شمالي سوريا.

وقال الأسد، في تصريحات للصحفيين خلال إدلائه بصوته في الانتخابات التشريعية بدمشق، "إذا كان اللقاء يؤدي لنتائج أو إذا كان العناق أو العتاب يحقق مصلحة البلد، فسأقوم به".

وأضاف أن المشكلة لا تكمن في اللقاء وإنما في مضمونه، وتساءل عن معنى اجتماع لا يناقش انسحاب القوات التركية من الشمال السوري.

كما قال الرئيس السوري إنه سيتعامل بشكل إيجابي مع أي مبادرة لتحسين العلاقات الثنائية، لكنه اشترط أن يتم وضع أسس المحادثات أولا.

وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلن أردوغان أنه قد يدعو الأسد "في أي وقت"، وذلك في إطار تحرك يستهدف استعادة العلاقات بين أنقرة ودمشق.

والسبت، قالت الخارجية السورية إن أي مبادرة لتحسين العلاقات مع أنقرة يجب أن تبنى على أسس واضحة وأن تبدأ بانسحاب القوات التركية من الأراضي السورية ومكافحة المجموعات التي وصفتها بالإرهابية التي لا تهدد أمن سوريا فقط، بل أمن تركيا أيضا.

وبعد قطيعة استمرت 11 عاما، برزت صيف عام 2022 مؤشرات تقارب بين الطرفين، مع دعوة وزير الخارجية التركي آنذاك مولود جاويش أوغلو إلى مصالحة بين النظام والمعارضة في سوريا.

مقالات مشابهة

  • «حسن نصر الله» يوجه «رسالة قاسية» إلى الاحتلال الإسرائيلي ويحمل أمريكا المسؤولية
  • أردوغان: أبواب تركيا مفتوحة على مصراعيها لأي استثمار
  • أردوغان: تغيير سياساتنا الخارجية بات ضرورة في ظل صراع الأقطاب وتغير الموازين العالمية
  • تحديات تطبيع العلاقات المحتمل بين تركيا وسوريا.. محللان يعلقان لـCNN
  • فايننشال تايمز متفائلة في مستقبل الاستثمار في الاقتصاد التركي
  • المقاومة العراقية تعلن استهداف إيلات وميناء حيفا بالطيران المسير وصاروخ الأرقب
  • الأسد يشترط للقاء أردوغان
  • الأسد يتحدث عن لقاء أردوغان المرتقب.. عناق وتبويس لحى بشروط (شاهد)
  • أردوغان: الشعب التركي سيحبط كل محاولة تستهدف استقلاله وتسعى لتقييد إرادته
  • أردوغان يدين محاولة اغتيال المرشح الرئاسي للولايات المتحدة دونالد ترمب