تراجع الأرباح الفصلية لـأسمنت الجنوب إلى 53 مليون ريال لانخفاض الإيرادات
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
الرياض -مباشر: أظهرت النتائج المالية الأولية لشركة أسمنت المنطقة الجنوبية "أسمنت الجنوب" تحقيقها ارتفاعاً بصافي أرباحها خلال الربع الثالث للعام 2023 بنسبة 40.45%، على أساس سنوي، فيما ارتفعت على أساس ربع سنوي بنحو 178.95%.
وأوضحت الشركة بحسب بيان لها اليوم الأحد على "تداول" أن صافي الربح بعد الزكاة والضريبة بلغ نحو 53 مليون ريال، مقابل 89 مليون ريال في الربع المقارن للعام الماضي.
وقالت الشركة إن سبب الانخفاض في صافي الربح للربع الحالي مقارنة بالربع المماثل من العام السابق يعود إلى انخفاض إيرادات المبيعات بسبب انخفاض الطلب، وارتفاع المصروفات العمومية والإدارية.
وعلى مستوى أرباح الشركة خلال فترة التسعة أشهر الأولى من العام الجاري أن صافي الربح تراجع بنحو 49.2% لتصل إلى 121 مليون ريال، مقابل 238 مليون ريال بالفترة ذاتها من العام الماضي.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: ملیون ریال
إقرأ أيضاً:
تراجع سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الأحد
تراجع سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الأحد في السوق الموازية في مختلف المدن السورية، في حين استقر في التعاملات الرسمية وفق نشرة مصرف سوريا المركزي.
سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الأحد في السوق الموازية في دمشق وحلب تراجع سعر صرف الليرة السورية إلى 11 ألفا و300 ليرة للدولار عند الشراء من 11 ألفا و100 ليرة مسجّلة مساء أمس، وعند البيع تراجع سعر الصرف إلى 11 ألفا و500 من 11 ألفا و300 ليرة. في إدلب انخفض سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار إلى 11 ألفا و300 من 11 ألفا و150 ليرة عند الشراء، وإلى 11 ألفا و500 ليرة من 11 ألفا و350 ليرة عند البيع. تراجع سعر الصرف في الحسكة إلى 11 ألفا و200 ليرة من 10 آلاف و900 مساء أمس عند الشراء وإلى 11 ألفا و400 ليرة من 11 ألفا عند البيع. سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار في مصرف سوريا المركزيثبّت مصرف سوريا المركزي سعر صرف الليرة مقابل الدولار عند 13 ألفا و200 ليرة عند الشراء و13 ألفا و332 ليرة عند البيع وفق نشرة مصرف سوريا المركزي الصادرة اليوم.
عوامل مؤثرة في سعر صرف الليرة السوريةيقول خبراء اقتصاديون للجزيرة نت إن سعر صرف الليرة السورية يتأثر بعوامل عديدة، من بينها:
ينخفض المعروض من الليرة السورية مقابل متطلبات الأسواق، الأمر الذي عززه زيادة النشاط التجاري. مع انخفاض المعروض من العملة السورية زادت كلفة الحصول عليها. حلّ جيش النظام السابق وأجهزته الأمنية، وعزل عدد كبير من الموظفين الوهميين من مؤسسات الدولة، وذلك مما خفض المعروض النقدي من هذا الجانب. التمثيل السوري الخارجي في التجمعات الدولية، وبالأخص الزيارتان الخارجيتان للرئيس السوري أحمد الشرع إلى السعودية وتركيا، إلى جانب زيارات وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى دول عدة ومشاركته في منتديات دولية، زادت من آمال تحقيق مكاسب اقتصادية. تخفيف الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عقوباتهما على سوريا، مما فتح المجال أمام التعاملات مع مؤسسات الحكومة ومعاملات الطاقة، وسمح بتحويل الأموال الشخصية إلى البلد بما في ذلك عبر مصرف سوريا المركزي. إعلان
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول