بيان عاجل من حماس بعد تصريحات إسرائيلية عن توجيه ضربة نووية لغزة
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
علق الناطق باسم حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، حازم قاسم، على تصريحات وزير شؤون القدس والتراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو حول إمكانية توجيه ضربة نووية إلى قطاع غزة.
وحسب شبكة “آر تي” الروسية، قال قاسم، إن "التصريحات بأن إسقاط قنبلة نووية على قطاع غزة هو أحد الخيارات قيد النظر تعكس إرهاباً إجرامياً غير مسبوق من قبل الحكومة الإسرائيلية”.
وفي وقت سابق، قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استبعاد إلياهو من المشاركة في اجتماعات الحكومة بعد حديثه عن إمكانية إسقاط قنبلة نووية على قطاع غزة.
6 ملايين رسالة.. جيش الاحتلال يجدد دعوات التهجير القسري لسكان غزة مصر وتركيا تتفقان على حتمية إنهاء الوضع المأساوي في غزة بأسرع وقت ممكنونفى نتنياهو كلام الوزير، وقال إن إسرائيل تنفذ عمليات عسكرية وفقا لمعايير القانون الدولي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضربة نووية غزة حماس المقاومة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
يعادل 500 قنبلة نووية.. كويكب في طريقه للاصطدام بالأرض بعد 8 سنوات
أكدت التقارير أنه تم اكتشف كويكب يُدعى "2024 YR4" في 27 ديسمبر 2024، ويُقدَّر أن قطره يتراوح بين 40 و90 مترًا.
ووفقًا لتقرير صادر عن وكالة فرانس برس، هناك كويكب بحجم كبير يُتوقع أن يقترب من الأرض في غضون ثماني سنوات.
يقدر أن طاقة الاصطدام المحتملة لهذا الكويكب تعادل 500 قنبلة نووية. مع ذلك، لم يتم تأكيد ما إذا كان سيصطدم بالأرض بالفعل أم سيمر بالقرب منها. تراقب وكالات الفضاء العالمية هذا الكويكب عن كثب لتقييم مساره بدقة وتحديد مستوى الخطر المحتمل.
من المتوقع أن يقترب هذا الكويكب من الأرض في 22 ديسمبر 2032، مع احتمال اصطدام يصل إلى 1.6%. في حالة الاصطدام، قد يُحدث انفجارًا جويًا بطاقة تعادل حوالي 8 ميغاطن من مادة تي إن تي، أي ما يزيد عن 500 ضعف قوة قنبلة هيروشيما.
يصنف هذا الكويكب ضمن فئة "قاتل المدينة" (City Killer)، حيث يمكن أن يؤدي اصطدامه إلى تدمير مدينة بأكملها والمناطق المحيطة بها. مع ذلك، يشير الخبراء إلى أن هناك متسعًا من الوقت للاستعداد لمثل هذا السيناريو. على سبيل المثال، نجحت وكالة ناسا في عام 2022 في تغيير مسار كويكب باستخدام مركبة فضائية في مهمة تُعرف باسم "DART"، مما يثبت إمكانية تحويل مسار الكويكبات المهددة للأرض.
من المهم ملاحظة أن احتمالية الاصطدام قد تتغير مع مرور الوقت ومع جمع المزيد من البيانات والمراقبة المستمرة لمسار الكويكب.