أعشاب طبيعية.. كيف يساهم كورس "وان دايت" للقضاء على الوزن الزائد
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أكدت الدكتورة سارة المهدي، خبيرة التغذية العلاجية، ،أن كورس “وان دايت” عبارة عن أعشاب طبيعية، حيث يتكون من الأناناس قشور الباسيليوم، والعديد من الفيتامينات A،C،E، بالإضافة إلى الجارسينيا، مؤكدة أن كل هذه أعشاب طبية علاجية تم تجميعها في عبوة واحدة وهو “وان دايت”
وقالت سارة المهدي، خلال لقاء لها لبرنامج “طبيب البلد”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامية “شاهيناز النجار”، أن كورس “وان دايت” يساعد المريض على التخلص من الإمساك المزمن، والانتفاخات، وحموضة المعدة، على الفور وبشكل سريع”
الاعتماد على كورس وان دايت
وتابعت خبيرة التغذية العلاجية، أنه يتم وضع العبوة على كوب من الماء وتناوله قبل أو بعد الفطار”، مشيرة إلى أنه يمكن الاعتماد على كورس "وان دايت" كـ وجبة إفطار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفيتامينات أعشاب الأناناس الامساك
إقرأ أيضاً:
“يونيسيف” ووزارة التعليم تطلقان المرحلة الرابعة من الفصول العلاجية والمدارس الخضراء
ليبيا – “يونيسيف” ووزارة التربية والتعليم تطلقان المرحلة الرابعة من مبادرة “الفصول العلاجية والمدارس الخضراء”أطلق صندوق الأمم المتحدة للطفولة “يونيسيف” بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم بحكومة الوحدة الوطنية المرحلة الرابعة من مبادرة “الفصول العلاجية والمدارس الخضراء” للعام الدراسي 2024-2025، في إطار جهود متضافرة لتعزيز النتائج التعليمية وتعزيز الوعي البيئي بين الطلاب.
تعزيز مهارات اللغة العربية والتوعية البيئيةووفقًا لما أورده تقرير “يونيسيف”، تهدف هذه المبادرة إلى تحسين مهارات اللغة العربية الأساسية لدى طلاب المرحلة المبكرة، بالإضافة إلى تشجيع رعاية البيئة من خلال مفهوم “المدارس الخضراء”.
وشارك في المبادرة 7,857 طالبًا و776 معلمًا، حيث تم تصميم الفصول العلاجية لتحسين قدرات الطلاب في الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة باللغة العربية، مع التركيز بشكل خاص على النطق الصحيح وبناء أساس قوي للغة الأم، بما يضمن تطورهم الأكاديمي والشخصي.
تحسين البنية التحتية التعليمية والتفاعليةوأشار التقرير إلى تجهيز 22 مدرسة بفصول دراسية تفاعلية وزوايا قراءة متكاملة، تتضمن طاولات مستديرة، كتب قراءة، قصص تعليمية، ومواد رقمية، لتعزيز تجربة التعلم بأساليب حديثة.
تعزيز المسؤولية البيئية لدى الطلابوبالتوازي مع التركيز الأكاديمي، تسعى المبادرة إلى غرس ثقافة المسؤولية البيئية بين الطلاب، حيث زودت “يونيسيف” 88 مدرسة بأدوات التشجير والشتلات، بهدف تعزيز وعي الطلاب بالحفاظ على البيئة من خلال الأنشطة العملية، مما يعزز ارتباطهم بالبيئة وشعورهم بالمسؤولية المجتمعية.
دعم من مشروع “التعليم لا يستطيع الانتظار”واختتم التقرير بالتأكيد على أن المبادرة تحظى بدعم مشروع “التعليم لا يستطيع الانتظار”، مما يبرز أهمية الدمج بين التحسين الأكاديمي والتعليم البيئي، لضمان تجهيز الطلاب لمواجهة التحديات المستقبلية في المجالات التعليمية والبيئية.
ترجمة المرصد – خاص