البوابة نيوز:
2025-03-31@12:10:22 GMT

حفل استقبال للطلاب الجدد بسياحة الفيوم

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

شهد الدكتور أشرف عبدالمعبود، عميد كلية السياحة والفنادق بجامعة الفيوم، فعاليات حفل استقبال الطلاب الجدد، الذي نظمته إدارة رعاية الشباب واتحاد الطلاب.

 

جامعة الفيوم 

يأتى ذلك تحت رعاية الدكتور ياسر مجدي حتاتة، رئيس جامعة الفيوم، وإشراف الدكتور محمد فاروق الخبيري نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب ، وبحضور الدكتورة نانسي جمال الدين ، القائم بأعمال وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، ورؤساء الأقسام العلمية ومنسقي البرامج الجديدة والطلاب الجدد والقدامى بالكلية، وذلك اليوم الأحد الموافق ٢٠٢٣/١١/٥ بالكلية .

في بداية كلمته تحدث الدكتور أشرف عبدالمعبود، عن البرامج الدراسية الجديدة بالكلية سواء في مرحلة البكالوريوس أو مرحلة الدراسات العليا، مشيرًا إلى أهمية تلك البرامج في إعداد خريج قادر على المنافسة وسد احتياجات سوق العمل.

كلية السياحة والفنادق 

وأوضح أن إدارة الكلية بصدد توقيع بروتوكولات تعاون لعمل برامج علمية تشاركية مع كليات الخدمة الاجتماعية والتربية، بالإضافة إلى كلية التربية الرياضية، مؤكدًا أن الهدف من تلك البرامج هو تحقيق الاستفادة القصوى من أعداد الطلاب الملتحقين بتلك الكليات لنقل الخبرات العلمية والدراسات السياحية لأكبر عدد من الشباب.

كما رحبت الدكتورة نانسي جمال الدين ، بالطلاب الجدد في رحاب كلية السياحة والفنادق بجامعة الفيوم، وأكدت أن الكلية تعد من الكليات المتميزة على مستوى كليات السياحة والفنادق بالجامعات المصرية الأخرى.

 

الطلاب الجدد 

وخلال كلمتها للطلاب عبرت عن أمانيها بأن يستفيدوا بكافة الخدمات التعليمية التي تقدمها الكلية أفضل استفادة.

وأضافت أن إدارة الكلية ترحب باستقبال جميع الآراء والمقترحات التي تسهم في تطوير العملية التعليمية بالكلية.

 

 

 

 

 

 

 

 

IMG-20231105-WA0075 IMG-20231105-WA0074 IMG-20231105-WA0073 IMG-20231105-WA0072 IMG-20231105-WA0071

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفيوم جامعة الفيوم كلية السياحة والفنادق حفل استقبال الطلاب الجدد السیاحة والفنادق الطلاب الجدد IMG 20231105

إقرأ أيضاً:

دموع السودان.. عمران يروي لحظات البطولة في زمن الحرب

وسلطت حلقة 2025/3/26 من برنامج "عمران" الذي يقدمه الإعلامي سوار الذهب الضوء على قصص إنسانية مؤثرة من قلب السودان المنكوب بالحرب، راصدا نماذج من الصمود والأمل وسط محنة تعصف بالبلاد.

وتنوعت موضوعات الحلقة بين قصة طفل نازح أصبح معيل أسرته، وواقع التعليم في ظل الحرب، وتأثير النزاع المسلح على النازحين وحياتهم اليومية.

وبدأت الحلقة بقصة الطفل معاذ إبراهيم، الذي التقاه مقدم البرنامج سوار الذهب في مستشفى بمدينة عطبرة، ويعمل معاذ في تلميع الأحذية (البورنيش) بعد أن نزح مع أسرته من حي مايو بالخرطوم هربا من الحرب.

يقوم معاذ (12 عاما) بمسؤولية كبيرة إذ أصبح المعيل الرئيسي لأسرته بعد النزوح، ويخرج من الصباح الباكر ويعود مساءً ليوفر قوت يومهم.

وبكل فخر وعزة نفس، رفض أن تخرج والدته للعمل قائلا: "أنا أصرف على البيت ولا أخلي أمي تطلع تشتغل".

وتبع فريق البرنامج معاذ في عمله اليومي، ثم زار الفريق بيت أسرته المتواضع حيث يعيش مع والدته وإخوته الصغار وأسرة خالته في غرفة واحدة، وكشف هذا الجزء عن ظروف معيشية صعبة يواجهها النازحون، ولكن بروح إيجابية وإصرار على الصمود.

موهبة كرة القدم

ولاحظ فريق البرنامج أيضا موهبة معاذ في كرة القدم وحبه للعب، وتفاعل معه المقدم بروح مرحة حيث لعب معه وشجعه على المضي في تحقيق أحلامه.

إعلان

وعند سؤاله عن أمنيته، أبدى الطفل حزنه العميق على انقطاعه عن الدراسة بسبب الحرب، وعبّر بدموع عن رغبته في العودة للخرطوم ومواصلة تعليمه.

وانتقل البرنامج لرصد واقع التعليم في السودان خلال الحرب، متخذا من مدرسة كساب في القضارف نموذجا يعكس تأثير الصراع على قطاع التعليم.

وأظهرت الحلقة مشاهد مؤثرة لسيدات يبعن الطعام في باحة المدرسة منذ عقود، مجسدات قيم التربية والاحترام في المجتمع السوداني.

وداخل المدرسة، كشفت الكاميرا عن وضع استثنائي إذ تحولت الفصول لمأوى للنازحين بعد انتهاء اليوم الدراسي، حيث تتقاسم الأسر النازحة الفصول مع الطلاب، يدرس الطلاب في النهار وتعود الأسر لتستخدم الفصول كمساكن في المساء.

وتحدثت إحدى المعلمات عن تحديات العملية التعليمية قائلة: "نحن رسل تعليم"، موضحة أنها تعمل منذ 30 عاما براتب لا يتجاوز 60 دولارا شهريا.

ورغم ذلك، تواصل رسالتها التعليمية في ظروف صعبة حيث يصل عدد الطلاب في الفصل الواحد إلى 80 طالبا، بعضهم يجلس على الأرض لعدم توفر المقاعد.

أنشطة طلابية

وقام الطلاب بنشاطات متنوعة شملت إلقاء قصائد عن الخرطوم ومسرحية عن وحدة السودان، مظهرين تعلقهم بوطنهم رغم المحنة، كما قدمت إحدى الطالبات الصغيرات قصيدة عن الخرطوم والأمل في العودة إليها.

وقدم البرنامج إحصاءات صادمة عن تأثير الحرب على التعليم:

خلال عام واحد من الحرب، فقد أكثر من مليون طالب سوداني مقاعدهم الدراسية. تم إغلاق آلاف المدارس وتحول العديد منها إلى مأوى للنازحين. قُدرت كلفة الحرب في السودان بأكثر من تريليون دولار.

وفي ختام البرنامج، قدم فريق العمل مبادرة إيجابية بضم الطفل معاذ إبراهيم إلى مدرسة الدكتور أبو ذر القدة، وهي من أفضل المدارس في السودان والتي تهتم بالأطفال الموهوبين.

وأكد مقدم البرنامج أن معاذ يمثل قصة آلاف الأطفال السودانيين الذين تحملوا مسؤوليات كبيرة بسبب الحرب، وتحولوا لرجال قبل أوانهم، لكنهم يحملون في داخلهم طموحات وأحلاما تنتظر الفرصة للتحقق.

إعلان الصادق البديري29/3/2025

مقالات مشابهة

  • فحص نحو 11 مليون طالب ضمن مبادرة الكشف المبكر عن الأنيميا والسمنة
  • مفوضية الانتخابات:1079 مركزًا في عموم العراق مفتوحة لتحديث بيانات الناخبين
  • «الوطني»: معهد التدريب القضائي يواجه تحديات مالية وتشغيلية
  • الدكتور منير البرش يتحدث عن خسائر قطاع الصحة بغزة
  • قومي المرأة بأسوان ينظم برامج تدريبية لتوعية الأمهات الشابات
  • دموع السودان.. عمران يروي لحظات البطولة في زمن الحرب
  • شرطة دبي تُكرم الشركاء والمسلمين الجدد في مأدبة إفطار
  • اختتام البرامج والأنشطة الثقافية والعلمية بجوامع الحمراء
  • 43 شهيدا في غزة خلال ساعات.. والحصيلة الكلية للعدوان ترتفع
  • مصر أكتوبر: تصميم البرامج الدراسية بالجامعات يربط سوق العمل بالتنمية المستدامة