موقع 24:
2025-02-07@02:57:56 GMT

بعد غياب 13 عاماً... عودة مهرجان "سبايك ومايك"

تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT

بعد غياب 13 عاماً... عودة مهرجان 'سبايك ومايك'

قريباً سيعود "مهرجان سبايك ومايك للرسوم الكرتونية للكبار" قريباً.. خبر كشف عنه ضمن فعاليات مؤتمر صناعة الرسوم المتحركة، الذي يجري حالياً في مدينة تورونتو الكندية.

ذكرت مجلة "فارايتي" أن الشركة المنتجة لمسلسل الرسوم المتحركة الدموي "Invincible" تخطط لإعادة إحياء المهرجان الكرتوني بعد توقف لما يزيد من 13 عاماً على فعالية، لتكرّم من خلاله صنّاع الرسوم المتحركة.

فضل في إبراز صنّاع الكرتون

بدأ "مهرجان سبايك ومايك" عام 1977، كاحتفال لأفلام الرسوم المتحركة القصيرة، بعنوان "مهرجان Spike & Mike's Sick and Twisted للرسوم المتحركة"، وعرض أفلام رسوم متحركة قصيرة ومبتكرة.

وكان للمهرجان الفضل في تسليط الضوء على عدد من صناع الرسوم المتحركة، الذين أصبحوا اليوم في المصاف الأول، بعدما كانون مغمورين، ومنهم بيت دوكتر مخرج"Inside Out"، مات ستون "South Park" وجون لاسيتر "Toy Story".. تسليط الضوء على المواهب الجديدة

الهدف من عودة المهرجان

يهدف إعادة إحياء المهرجان إلى تسليط الضوء على المواهب الحالية في صناعة الرسوم المتحركة، وفتح الباب أمامهم للتعاون معهم.

وبعد فوز شركة Skybound Entertainmen، أمس السبت، بحقوق إعادة إحياء المهرجان، علقت المديرة التنفيذية مارج دين بالقول: "أنا أقدر بشكل لا يصدق احترام Skybound وفهمها لما أنجزته علامة Spike & Mike التجارية، وما يمكننا الاستمرار في تقديمه".

إزالة الشوائب من الأعمال المميزة

من جهته، علق كريغ سبايك ديكر، الشريك المؤسس لمهرجان "سبايك ومايك" حول عودة المهرجان، معتبراً بأنه الأداة الأساسية التي تزيل كل الشوائب عن الأعمال المتميزة وتظهرها، كما تفعل "شفرات الحلاقة"، على حد تعبيره.

واعتبر أن مهرجان سبايك ومايك كرّم البرمجة المضادة للسائد، وشجع المبدعين المستقلين على تطوير أساليبهم  للوصول إلى قمة الإبداع، مع التحفيز الشديد من خلال تكريمهم في احتفال مسرحي يحظى بتغطية إعلامية جيدة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الرسوم المتحركة كندا الرسوم المتحرکة

إقرأ أيضاً:

تفاصيل حفل افتتاح مهرجان الإسماعيلية

وسط حشود من الجماهير انطلقت الدورة السادسة والعشرون من مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة برئاسة المخرجة هالة جلال مساء اليوم الأربعاء في قصر ثقافة الإسماعيلية بحضور المهندس أحمد عصام نائب محافظ الإسماعيلية ونخبة من صناع السينما والنقاد والفنانين من مختلف أنحاء العالم

أكدت المخرجة هالة جلال رئيسة مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة أن الدورة السادسة والعشرين من المهرجان تمثل بداية جديدة لدعم السينما في مصر وتعزز الانفتاح على السينما الإقليمية والعالمية وذلك من خلال استضافة أفلام ومبدعين من مختلف أنحاء العالم بهدف تبادل الخبرات وإثراء صناعة السينما التسجيلية والقصيرة

وقالت هالة جلال خلال كلمتها في حفل افتتاح المهرجان الذي أقيم في قصر ثقافة الإسماعيلية إن المهرجان ينطلق من مدينة الإسماعيلية المدينة العريقة ذات التاريخ الثقافي والفني المميز مؤكدة أن أحد أهداف المهرجان الرئيسية هو ربطه بالأهالي ليس فقط كجمهور متلق بل أيضا كمشاركين وصناع أفلام مما يعزز التفاعل بين الفن والمجتمع المحلي

وأضافت أن المهرجان يعمل على توسيع قاعدة جمهور السينما التسجيلية والقصيرة من خلال تقديم عروض متنوعة في أماكن مختلفة وإقامة فعاليات تفاعلية مع الجمهور تهدف إلى رفع الوعي السينمائي وتشجيع المشاهدين على الانخراط أكثر في هذا النوع من الأفلام الذي يتميز بقدرته على نقل الواقع والتجارب الإنسانية بعمق وصدق.

وأوضحت رئيسة المهرجان أن اختيارات الأفلام المشاركة في المسابقات الرسمية تمت بناء على معايير دقيقة تركز على الجدة والابتكار إلى جانب التنوع في الأساليب السردية والموضوعات المطروحة مشيرة إلى أن الدورة الحالية شهدت تنافسا قويا بين آلاف الأفلام من مختلف الدول مما يعكس الاهتمام المتزايد بصناعة الأفلام التسجيلية والقصيرة عالميا

وأضافت أن لجان المشاهدة والتحكيم حرصت على انتقاء الأعمال التي تقدم رؤى جديدة وزوايا غير تقليدية سواء من حيث الأسلوب البصري أو التناول الموضوعي مما يتيح للجمهور فرصة استكشاف تجارب سينمائية فريدة ومشاهدة أفلام تفتح آفاقا جديدة في عالم السينما

وأشارت هالة جلال إلى أن الدورة الحالية من المهرجان تشهد مشاركة واسعة من ضيوف السينما التسجيلية والروائية حيث يحضر المهرجان نخبة من المخرجين والكتاب والممثلين والنقاد من مصر وأفريقيا والعالم العربي وأوروبا وأمريكا مما يتيح فرصة فريدة للحوار وتبادل الخبرات بين صناع الأفلام من مختلف الثقافات والخلفيات

وأوضحت أن المهرجان يمثل منصة هامة للتواصل بين الأجيال المختلفة من صناع السينما حيث يتيح للجيل الجديد من المخرجين فرصة التعلم من كبار المبدعين والاستفادة من تجاربهم في الإخراج والإنتاج والتوزيع بما يسهم في تطوير المشهد السينمائي المصري والإقليمي

وأكدت رئيسة المهرجان أن الدورة السادسة والعشرين تضع دعم المواهب الجديدة في مقدمة أولوياتها حيث يسعى المهرجان إلى خلق أجيال جديدة من السينمائيين يتمتعون بفكر متطور ورؤية إبداعية حديثة وذلك من خلال تنظيم ورش عمل متخصصة في مجالات مختلفة مثل الإخراج والتصوير والمونتاج وكتابة السيناريو بمشاركة خبراء من مصر وخارجها

وأشارت إلى أن هذه الورش تهدف إلى تمكين الشباب من أدوات وتقنيات صناعة الأفلام مما يساعدهم على تقديم أعمال متميزة في المستقبل لافتة إلى أن المهرجان لا يكتفي بعرض الأفلام بل يسعى إلى أن يكون بيئة تعليمية وتطويرية تدعم السينمائيين الناشئين وتساعدهم في الانطلاق نحو الاحتراف

وأوضحت هالة جلال أن المهرجان لا يقتصر على العروض السينمائية بل يشمل أيضا ملتقى الإسماعيلية وهو منصة تهدف إلى دعم المشاريع السينمائية الجديدة حيث يتم تقديم جوائز دعم لمشروعات الأفلام المتميزة مما يساعد صناعها على تحقيق رؤاهم الإبداعية وتحويلها إلى أفلام مكتملة

وأضافت أن هذا الملتقى يمثل فرصة هامة لصناع الأفلام الشباب للتواصل مع المنتجين والممولين مما يسهم في تعزيز إنتاج الأفلام التسجيلية والقصيرة في المنطقة ويفتح المجال أمام المواهب الجديدة لتحقيق مشاريعهم السينمائية بأفضل صورة ممكنة

وأكدت أن مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة يسعى إلى أن يكون جسرا بين الثقافات حيث يقدم للجمهور نافذة على عوالم وتجارب مختلفة من خلال الأفلام التي تعكس قضايا إنسانية واجتماعية وثقافية متنوعة

ومن جانبه أكد المهندس أحمد عصام نائب محافظ الإسماعيلية أن المهرجان أصبح حدثا ثقافيا وفنيا دوليا يعكس أهمية الأفلام التسجيلية والقصيرة كأداة للتواصل بين الشعوب حيث تجمع صناع السينما والمهتمين بهذا الفن من مختلف الثقافات

وقال المهندس أحمد عصام عاما بعد عام ننتظر انعقاد مهرجان الإسماعيلية الذي يعد أحد الملتقيات الفنية المهمة التي تجمع الفنانين من جميع أنحاء العالم حيث يتحدث الجميع لغة واحدة هي لغة الفن للتواصل والتعبير عن أفكارهم ورؤاهم وتقديم رسائلهم من خلال إبداعاتهم

وأشار نائب المحافظ إلى أن الأفلام التسجيلية تعتبر مرآة تعكس الواقع وتعبر عن التغيرات المجتمعية فهي ليست مجرد وسيلة لتوثيق الأحداث والأشخاص بل تمثل نافذة لفهم الماضي والحاضر وتسهم في زيادة الوعي وتسليط الضوء على القضايا الاجتماعية والبيئية والسياسية

وأضاف أن هذه الأفلام تلعب دورا محوريا في التوعية والتغيير فهي تساهم في فتح النقاشات وتعزيز التفكير النقدي وتشجع على الإبداع وإيجاد الحلول لمختلف القضايا مما يجعلها أداة قوية لإحداث تأثير إيجابي في المجتمعات

وأوضح نائب محافظ الإسماعيلية أن المهرجان يشكل فرصة ذهبية للتبادل الثقافي بين الدول حيث يعرض أفلاما من مختلف بلدان العالم مما يتيح للجمهور التعرف على ثقافات متنوعة وتجارب سينمائية فريدة

وقال نائب محافظ الإسماعيلية من خلال الأفلام التسجيلية ننفتح على عوالم جديدة ونعيش تجارب مختلفة ونتعرف على شخصيات وأماكن لم نكن نعرفها من قبل مما يعزز الشعور بالإنسانية المشتركة ويعمق فهمنا للعالم من حولنا

كما شدد نائب محافظ الإسماعيلية على أهمية دعم صناع الأفلام التسجيلية والقصيرة في مصر وتوفير الفرص للشباب المبدعين لإبراز مواهبهم من خلال مثل هذه المنصات الفنية مؤكدا أن الإسماعيلية كانت ولا تزال حاضنة لهذا النوع من الفنون ومكانا مثاليا لاستضافة هذا الحدث السينمائي الكبير

وشهد حفل الافتتاح أجواء احتفالية متميزة حيث تم عرض فيلم ثريا الافتتاحي للمهرجان وسط حضور واسع من الجماهير والمهتمين بصناعة السينما ومن المتوقع أن تشهد الأيام المقبلة مزيدا من الفعاليات والعروض السينمائية في إطار المهرجان الذي يستمر حتى الحادي عشر من فبراير

مقالات مشابهة

  • شاهد.. تريلر فيلم الرسوم المتحركة "Smurfs"
  • كواليس مدهشة لأداء عبلة كامل ومحمد هنيدي بفيلم الرسوم المتحركة الفارس والأميرة
  • أول مزاد عالمي لـ«سوذبيز» في السعودية: تسليط الضوء على أعمال الفنانين السعوديين
  • تفاصيل حفل افتتاح مهرجان الإسماعيلية
  • هالة جلال تكشف سبب غياب المكرمين عن افتتاح مهرجان الإسماعيلية
  • غياب المكرمين عن حفل افتتاح مهرجان الإسماعيلية
  • كاتب صحفي: مر 50 عاما على غياب أم كلثوم ولا يزال العرش شاغرا
  • رمضان 2025 .. عودة نجوم الفن بعد فترة غياب طويلة
  • تسليط الضوء على "التحولات التقنية في قطاع الدفاع" بالمنتدى الدولي لـ"كلية الدفاع"
  • الزنيتي يخلف المياغري بعد غياب 18 عاماً!