الشباب والرياضة تنظم أولى مغامرات المعسكر الرياضي 'يلا كامب' في أسوان
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
تنظم وزارة الشباب والرياضة بالتعاون مديرية الشباب والرياضة باسوان اولى معسكرات يلا كامب الرياضية في محافظة اسوان، تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة. والذي تنفذه الإدارة المركزية للتنمية الرياضية والإدارة العامة للقاعدة الشعبية، بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة بمحافظة اسوان
ينفذ المعسكر في الفترة من الخميس الموافق 23/ 11 إلى الاحد الموافق 26/ 11 2023، لمدة 4 ايام / 3 ليالي
ويشمل على انشطة متنوعه ومسابقات رياضية مختلفة.
وزيارة معالم سياحية عريقة وتاريخ مصر القديم والحديث مثل معبد فيله المتحف النوبي متحف النيل، القرية النوبية، السد العالي، الحديقة النباتية وعمل جوله حرة بمدينة اسوان
يتضمن الأنشطة الرياضية المنفذه (كرة قدم وطائرة الراكيت) بالإضافة إلى فعاليات السمر الليلية والتجمع حول حلقة النار والشواء لتعلم بعض المهارات الحياتية وأساليب البقاء.
تهدف وزارة الشباب والرياضة من خلال هذا المعسكر إلى تعزيز الروح الرياضية وتطوير المهارات الحياتية للشباب. يتم تنظيم المعسكر في محافظة اسوان لتعزيز النشاط الرياضي وتوفير فرصة للشباب للاستمتاع بالأنشطة الرياضية المتنوعة في بيئة مشوقة وتعليمية.
تتطلع وزارة الشباب والرياضة إلى أن يكون المعسكر الرياضي "يلا كامب" تجربة مثمرة وممتعة للشباب المشارك، وأن يساهم في تعزيز الروح الرياضية وتنمية المواهب الرياضية في مصر. تهدف هذه المبادرة إلى تشجيع الشباب على ممارسة النشاط البدني وتعزيز صحتهم وقدراتهم الفردية من خلال أنشطة رياضية ممتعة ومفيدة.
قيمة الحجز 2000 جنيه يتم تحويلهم على رقم حساب المركز الاولمبي لتدريب الفرق القومية بالمعادي (0333070288711200019) باحد فروع البنك الاهلي
الجدير بالذكر بأنه سوف يتم استكمال باقي مغامرات يلا كامب بالعديد من محافظات الجمهورية
للتسجيل: التواصل تليفونيا مع الإدارة العامه للقاعده الشعبيه استاذ هيثم رقم تليفون 01277247791
01147080567
للاستفارات والتأكيد على الحجز نظرا لعطل فني في الخوادم الخاصة برابط الحجز
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الشباب والرياضة مديرية الشباب والرياضة بأسوان معسكرات يلا كامب الرياضية محافظة اسوان الدكتور أشرف صبحي الشباب والریاضة یلا کامب
إقرأ أيضاً:
إطلاق «استراحة معرفة» في أستراليا لتعزيز الحوار المعرفي
دبي (الاتحاد)
ضمن فعاليات شهر القراءة الوطني 2025 تحت شعار «الإمارات تقرأ»، أعلنت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة عن إطلاق «استراحة معرفة» في كلٍّ من مدينتي سيدني وملبورن الأستراليّتين، بالتعاون مع المؤسَّسة الاتحادية للشباب في دولة الإمارات متمثلة بالمجلس العالمي للشباب في أستراليا، وذلك في إطار الجهود الرامية إلى نشر المعرفة، وتعزيز مساراتها بين الشباب الإماراتيين والعرب في الخارج، لاسيما الطلبة المبتعثين، لتوطيد روابطهم مع المجتمع الإماراتي.
وأكَّد جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، على أهمية هذا الحدث في بناء مجتمع معرفي عالمي قائم على الإبداع، وقال: «تُعد "استراحة معرفة" جزءاً من جهود المؤسَّسة لتعزيز المعرفة وتشجيع التفاعل الفكري في المجتمعات، وسعيها الدائم إلى توسيع آفاق الشباب الإماراتي والعربي في الخارج عبر توفير منصّة تجمعهم وتُقدّم لهم الدعم اللازم لإثراء معارفهم وخبراتهم، وتعزيز تواصلهم مع مجتمعاتهم الأصلية، مما يسهم في تمكين العقول الشابة من استكشاف آفاق جديدة، وتكريس دور المعرفة كركيزة أساسية للتقدم والازدهار».
بدوره، قال خالد النعيمي، مدير المؤسَّسة الاتحادية للشباب: «دور الشباب مهم وداعم للتوجهات الوطنية من خلال المبادرات النموذجية ذات الأثر المجتمعي الملموس على المستوى الدولي، وهو ما تمثله مبادرة 'استراحة معرفة' التي تم إطلاقها بجهود شبابية في سيدني وملبورن في سياق شهر القراءة الوطني 2025 بدولة الإمارات، لتُمثل خطوة هامة تمنح الشباب الإماراتي فرصة المشاركة في التبادل الفكري والثقافي مع المجتمع المعرفي العربي، كما أنها تسهم في بناء جسور التعاون الإبداعي العالمي، وهو ما يجسّد الحرص على نشر ثقافة القراءة كمصدر رئيسي للابتكار والنمو، لتحفيز الأجيال القادمة في سعيهم نحو التفوق بتحقيق الإنجازات الواعدة في مختلف المجالات».
منصّة للتفاعل
من جهتها، قالت نور آل علي، رئيس المجلس العالمي لشباب الإمارات في أستراليا: «تُعد المعرفة أحد أعمدة تطور الشباب، خاصة بالنسبة للطلبة في دول الابتعاث، ونحن في المجلس فخورون بأن نكون جزءاً من هذه المبادرة الرائدة التي تُمثل منصّة مثالية للتفاعل مع مختلف الثقافات من حول العالم، لتبادل الأفكار والخبرات مع نظرائهم من دول عربية وأجنبية وتوسيع المدارك في العديد من المجالات، إذ إنها توفر بيئة محفزة للتعلّم والنمو، ما يعزّز من قدرتهم على استكشاف أفكار جديدة ويشجعهم على الابتكار والإبداع، وهذه التجربة تُعد فرصة ثمينة لهم للاستفادة من تجارب الآخرين وإثراء معارفهم بما ينعكس إيجابياً على مسيرتهم التعليمية والمهنية»