أول دولة إفريقية تستدعي سفيرها في إسرائيل
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
شفق نيوز/ استدعت تشاد القائم بأعمال سفارتها في إسرائيل، يوم الأحد، ودانت "خسارة أرواح العديد من المواطنين الأبرياء في غزة"، لتصبح أول دولة إفريقية تتخذ هذه الخطوة منذ بدء التصعيد الإسرائيلي.
وتدعو تشاد إلى "وقف لإطلاق النار يؤدي إلى حل مستقر للقضية الفلسطينية".
وأصبحت تشاد الدولة السادسة التي تستدعي كبير مبعوثيها من إسرائيل خلال الحرب مع حركة حماس، على خطى تركيا وهندوراس وتشيلي وكولومبيا والأردن.
وهاجمت إسرائيل قطاع غزة، الذي تسيطر عليه حماس، بعد هجوم شنته الحركة على إسرائيل في 7 أكتوبر، وقالت إنه أدى إلى مقتل 1400 شخص واحتجاز أكثر من 240 رهينة.
بينما تجاوز عدد القتلى المدنيين في غزة 9 آلاف شخص حتى الآن، مع تدهور الظروف الإنسانية في القطاع.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اسرائيل غزة تشاد
إقرأ أيضاً:
مركز القدس للدراسات: انتهاكات إسرائيل لإجبار حماس على خرق اتفاق غزة
علق الدكتور أحمد رفيق عوض رئيس مركز القدس للدراسات، على وضع الاحتلال الإسرائيلي العراقيل أمام دخول المساعدات إلى قطاع غزة واعتقال سائقي الشاحنات، والقصف والخرق لهدنة وقف إطلاق النار، ومنع الخيام والأدوية والماء والوقود، مشيرًا، إلى أن كل ذلك يجعل إسرائيل تدفع حماس إلى اختراق هذه الصفقة.
إسرائيل تعطل مساعدات غزةوقال عوض، في مداخلة مع الإعلامية هاجر جلال، مقدمة برنامج «منتصف النهار»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ إسرائيل تسعى إلى اختراق اتفاق أو وقف إطلاق النار أو تتلكأ فيه، وتعتقد أن منع المساعدات سلاح يمكن أن تشهره في وجه الفلسطينيين في كل لحظة كي تؤثر على الشعب الفلسطيني.
إسرائيل لا تريد تنفيذ صفقة تبادل المحتجزين والأسرىوتابع: «تحويل المساعدات إلى سلاح أمر فعلته دولة الاحتلال طول الوقت، والآن، أصبحت الأمور أكثر حدة، لأن إسرائيل ترغب في أن تدفع حركة حماس إلى خرق المرحلة الثانية من الاتفاق، لأنها لا تريد هذه المرحلة حتى لو فعلتها بضغط أمريكي».