لا يصدق.. العلامة السلفي يحيى الحجوري يفجر قنبلة مدوية ويفاجئ الجميع بتصريحاته عن حركة حماس
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
فاجأ العلامة السلفي يحيى الحجوري رئيس مركز دماج السلفي سابقا الجميع، بتصريحاته حول حركة المقاومة الفلسطينية حماس وشنه هجوما حادا معتبرا لها حركة ضالة وكافرة.
كما يظهر ذلك في مقطع صوتي من خطبة لزعيم التيار السلفي الممول من السعودية في اليمن، يحيى الحجوري، وهو يصدر فتوى عن حركة حماس في فلسطين المحتلة.
الجدير بالذكر أن الحجوري هو ذاته الذي أصدر فتوى كغيره من علماء الدين المتطرفين الذين أنشأتهم وصنعتهم السعودية في اليمن على مدى العقود الماضية، بجواز قتل اليمنيين بذريعة محاربة ما يسميهم “الشيعة والروافض وأذرع إيران والحوثيين” وعلى هذا الأساس كان أول من قاتل حركة الحوثيين في اليمن مع التحالف السعودي الإماراتي هو الجناح السلفي الوهابي الممول من السعودية.
المقطع الاول من تصريحات الشيخ الحجوري عن حركة حماس استمع من هنا:
لا يصدق.. العلامة السلفي يحيى الحجوري يفجر قنبلة مدوية ويفاجئ الجميع بتصريحاته عن حركة حماس.. المقطع رقم 1 pic.twitter.com/9a7rbSm3mN
— اخبار اليمن العاجلة (@newsyemeny) November 5, 2023المقطع الثاني من تصريحات الشيخ الحجوري عن حركة حماس استمع من هنا:
لا يصدق.. العلامة السلفي يحيى الحجوري يفجر قنبلة مدوية ويفاجئ الجميع بتصريحاته عن حركة حماس.. المقطع رقم 2 pic.twitter.com/BbQLtkRKa2
— اخبار اليمن العاجلة (@newsyemeny) November 5, 2023المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: حركة حماس عن حرکة حماس
إقرأ أيضاً:
حركة حماس: عدوان الاحتلال على المساجد إمعانٌ في حربه الدينية
يمانيون../ قالت حركة حماس، اليوم الجمعة ، إن عدوان الاحتلال على المساجد في شهر رمضان المبارك، وما شهده العالم من اقتحام قوات الاحتلال ومستوطنيه للمسجد الأقصى ومحاولات تهويده، ومواصلة محاولات الاستيلاء الكامل على المسجد الإبراهيمي، وتدنيس وحرق عدد من المساجد في نابلس فجر اليوم، هو إمعانٌ في حرب الاحتلال الدينية واستهداف المقدسات الإسلامية ضمن حربه المفتوحة على شعبنا والأرض الفلسطينية.
وأكدت الحركة في تصريح صحفي، أن هذه الاعتداءات على المساجد في نابلس والخليل وإشعال غرف فيها، ومنع المصلين من أداء صلاة الفجر سابقة خطيرة، تستوجب بذل كل الجهود لعدم تكرارها، والوقوف سدًا منيعا أمام سياسات الاحتلال وأطماعه.
وأضاف: “أن شعبنا الفلسطيني ومقاومته سيبقون الدرع الحصين للدفاع والذود عن مساجدهم ومقدساتهم التي تتعرض لاعتداءات وتدنيس من الاحتلال ومستوطنيه، ولا سيما في شهر رمضان المبارك شهر البذل والجهاد”.
ودعت، جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل إلى تصعيد كل أشكال المقاومة، وإلى تكثيف الرباط وشد الرحال إلى المسجد الأقصى والإبراهيمي وصد عدوان الاحتلال على المساجد والمقدسات.